بدأت الجلسة التخصصية المغلقة «مصادر ارتفاع الأسعار وسبل مواجهتها لتقليل العبء على المواطن» الخاصة بلجنة التضخم وغلاء الأسعار بالمحور الاقتصادي، بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب في الشيخ زايد, والتي سبق انعقادها بالجلسات النقاشية العامة، وذلك لبلورة المقترحات والخروج بتوصيات قابلة للتنفيذ ترفع إلى رئيس الجمهورية.

الجلسات التخصصية ليست بديلة عن الجلسات العامة

وكان أوضح الكاتب الصحفي جمال الكشكي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، لـ«الوطن»، أنَّ الجلسات التخصصية ليست بديلة عن الجلسات العامة، بل هي لجان مصغرة تعمل على كتابة وصياغة النقاشات والتوصيات والأفكار التي خرجت بها الجلسات العامة، للوصول الى صيغ قابلة للتنفيذ على أرض الواقع تمهيدا لعرضها على رئيس الجمهورية.

ضوابط القضايا داخل الجلسات المتخصصة 

وأكّد عضو مجلس الأمناء الحوار الوطني أنَّ كل قضية يتمّ طرحها داخل الجلسات التخصصية للحوار الوطني يكون لها ضوابط خاصة، إما قرارات أو قوانين خرجت من نقاشات الجلسات العامة.

وأوضح أنَّ الجلسات التخصصية تعتمد في بلورتها لأفكار وتوصيات ومقترحات الجلسات العامة، على الدستور والقانون بنسبة 100%، عن طريق الخبراء والمتخصصين والمعنين من أصحاب الخبرات في هذه الملفات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحوار الوطني جلسات الحوار الوطني الجلسات المتخصصة جمال الكشكي الجلسات التخصصیة الجلسات العامة

إقرأ أيضاً:

رئيس حزب الإصلاح بمأرب: القضية الجنوبية حُسمت في مؤتمر الحوار الوطني وأولوية اليمنيين إسقاط الانقلاب

قال رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة مأرب، الشيخ مبخوت بن عبود الشريف، إن ثورة الرابع عشر من أكتوبر 1963 كانت لبنة أساسية في بناء اليمن الجمهوري شمالاً وجنوباً، مؤكداً أن ما يُعرف بـ"القضية الجنوبية" قد تم حسمها في مؤتمر الحوار الوطني الشامل.

 

وأوضح الشريف، في تغريدة نشرها على منصة "إكس" رصدها موقع مأرب برس" أن وثيقة الحوار الوطني حددت شكل النظام السياسي في اليمن عبر ستة أقاليم، مشيراً إلى أن فريق القضية الجنوبية وقع على الوثيقة ووافقت عليها الدول الإقليمية والأمم المتحدة.

 

وأضاف أن الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران هو ما عرقل تنفيذ مخرجات الحوار، لافتاً إلى أنه "لولا هذا الانقلاب، لكان اليمن اليوم دولة واحدة بنظام فدرالي مثل دولة الإمارات العربية المتحدة".

 

وأكد رئيس إصلاح مأرب أن القضية الكبرى أمام اليمنيين اليوم هي إزالة الانقلاب واستعادة الدولة، ومن ثم الانتقال لتطبيق وثيقة الحوار الوطني التي أجمعت عليها القوى الوطنية، مختتماً بالقول: "ويد الله مع الجماعة ومن شذ شذ في النار".

مقالات مشابهة

  • تنسيقية العمل الوطني: أي مسار سياسي جاد يجب أن يقوم على تجديد الشرعية لا تدويرها
  • مناقشة تقييمات الخطة الاستراتيجية لـ"جامعة التقنية"
  • مناقشة الترتيب للمؤتمر الوطني الأول لإنتاج وتطوير وتوطين الصناعة الوطنية
  • مجلس النواب يشارك باجتماع «لجنة التحرير» للبرلمانات الإفريقية
  • النواب يناقش تقرير لجنة دراسة اعتراضات الرئيس على الإجراءات الجنائية.. غدًا
  • تريندز: جلسة حوارية في الفاتيكان تؤكد أهمية الحوار بين الأديان
  • رئيس حزب الإصلاح بمأرب: القضية الجنوبية حُسمت في مؤتمر الحوار الوطني وأولوية اليمنيين إسقاط الانقلاب
  • المحكمة الاقتصادية تحاكم “ليندا” لنشر فيديوهات خادشة للحياء.. 15 أكتوبر أول الجلسات
  • عقد جلسة "الحوار الاستراتيجى بين مصر والاتحاد الأوروبي" برئاسة وزير الري ومفوضة الاتحاد
  • وزير الري ومفوضة الاتحاد الأوروبي يعقدان جلسة الحوار الاستراتيجي