أعراض تشير لمعاناة الطفل من فوبيا المدارس .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
الرياض
نبهت الأخصائية النفسية، تغريد الغامدي، لأعراض معاناة الطفل من فوبيا المدارس، وأسبابها.
وأضافت أن الفوبيا هو الخوف المرضي المبالغ فيه في أشياء لا تستدعي الخوف، ويعد فوبيا المدارس هو شعور الطفل بالخوف الشديد والقلق من المدرسة، وهذا النوع قد يستدعي تدخل بجلسات معرفية سلوكية، وذلك بحسب ما ذكرته خلال حديثها في برنامج “سيدتي” المذاع على قناة “روتانا خليجية”.
ولفتت إلى أن هناك أعراض لهذه الفوبيا منها الذعر الشديد وحالة قلق واضطربات في النوم وألم في البطن وفقدان الشهية وغثيان وتقيؤ، مضيفة أن هذه الأعراض تستدعي ضرورة البحث عن السبب الذي تجعل الطفل يعاني من هذه الفوبيا.
وأشارت إلى أن أسباب الإصابة بالفوبيا متعددة ومنها رؤية الطفل لحادث أثناء ذهابه للمدرسة، أو وجود عنف أسري في المنزل، أو عنف داخل المدرسة، مضيفة أن العلاج يختلف بحسب كل حالة.
ما المقصود بفوبيا المدارس ومدى انتشارها بين الأطفال؟.. الأخصائية النفسية تغريد الغامدي توضح التفاصيل @taghreedworker#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/GAPvuJGlUp
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) September 14, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فوبيا
إقرأ أيضاً:
عائشة يوسف: دخل الزوجة يحتسب ضمن دخل الأسرة لأنها شريك أساسي (فيديو)
محمد ياسين
أكدت عائشة يوسف، وكيل وزارة تمكين المجتمع، في ردها على سؤال «الخليج» حول احتساب دخل الزوجة ضمن دخل الأسرة عند تقييم استحقاق الدعم الاجتماعي، أن الزوجة شريك أساسي في تكوين الأسرة، مشيرة إلى أن الحد الأقصى للدخل الشهري الذي يتيح الاستفادة من برنامج الدعم أن يكون الدخل دون 25000 درهم.
وقالت عائشة يوسف إن الأسرة تعد مستحقة للدعم في دولة الإمارات العربية المتحدة إذا كان دخلها الشهري يقل عن هذا الحد، وتشمل الأسرة العاملين أو المتقاعدين ممن لديهم أبناء غير متزوجين وغير عاملين. ويستفيد من هذا الدعم المواطنون من ذوي الدخل المحدود ضمن إطار برنامج الدعم الاجتماعي المتكامل، الذي أطلقته الحكومة لضمان الحماية الاجتماعية وتوفير مقومات العيش الكريم.
وتوضح الوزارة حسب موقعها أن الأسرة المؤهلة للحصول على الدعم تتكون من الزوج والزوجة، والأبناء غير العاملين، بالإضافة إلى البنات غير العاملات، شريطة أن يكن غير متزوجات أو مطلقات دون أبناء.
وبينت وزارة تمكين المجتمع أن آلية احتساب الدخل تتم وفق معايير دقيقة وواضحة، تضمن الشفافية وتوجيه الدعم إلى الفئات الأكثر حاجة، مؤكدة أن الوزارة تقوم بمراجعة دورية لبيانات المستفيدين لضمان استمرار استحقاقهم.
كما أشارت إلى أن الوزارة توفر منصات إلكترونية وخدمات ذكية تسهل على المواطنين تقديم طلبات الدعم الاجتماعي ومتابعة حالة الطلب، ما يعزز من كفاءة توزيع الموارد ويضمن تحقيق العدالة الاجتماعية والاستدامة.