يعشقها الأطفال .. أحدث وصفة لعمل بيتزا الشيكولاتة بالمارشميللو
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
بيتزا الشيكولاتة بالمارشميللو من الوصفات الجديدة وغير التقليدية وتتميز بسهولة تحضيرها وطعمها اللذيذ والشهي الذي يعشق تناوله الكثير من الأطفال ويحتوي على الشيكولاتة لمحبي الشيكولاتة يستمتعون بمذاق رائع ومكونات بسيطة.. إليك خطوات عمل بيتزا الشِكولاتة بالمارشميللو:
طريقة عمل بيتزا الشِيكولاتة بالمارشميللو:
المقادير:
- 2 كوب دقيق
- ¾ كوب ماء دافئ
- ½ كوب زبدة مذاوبة
- 3 معلقة كبيرة زيت
- ¾ معلقة كبيرة خميرة فورية
- 1 معلقة كبيرة سكر
- ½ معلقة صغيرة ملح
مقادير الحشو:
- 2 كوب مارشيمللو
- 1 كوب نوتيلا
- ½ كوب رقائق شكولاتة
- ½ كوب رقائق شكولاتة بيضاء
طريقة التحضير:
في وعاء ضعي الماء والخميرة والسكر وقلبي جيدًا ثم اتركيه في مكان دافئ لمدة 10 دقائق.
في وعاء آخر ضعي الزيت والدقيق والملح ثم أضيفي خليط الخميرة واعجني حتى تحصلي على عجينة طرية ومتماسكة.
غطي الوعاء بكيس بلاستيكي، واتركيه في مكان دافئ لمدة 60 دقيقة.
سخني الفرن عند درجة حرارة 200.
في صينية عليها ورق زبدة، افردي العجين ثم ادهني الوجه بالزبد وضعيها في الفرن لمدة 15 – 20 دقيقة.
أخرجي البيتزا من الفرن وادهنيها بالنوتيلا ووزعي على السطح رقائق الشكولاتة والشكولاتة البيضاء.
رصي المارشميللو فوق النوتيلا ثم ضعي الصينية في الفرن لمدة 3 – 5 دقائق حتى يحمر الوجه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيتزا الشكولاتة الاطفال
إقرأ أيضاً:
محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: "ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون"، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم – رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم – كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: "أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان"، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.