محامية: 70% من الفتيات يتخذن الزواج تجارة للاستيلاء على أموال الشباب (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
زعمت المحامية نيفين وجيه، المتخصصة في الشأن الأسري، إن 70% من الفتيات يتخذون الزواج تجارة، مضيفة أن الأمر يشير إلى وجود خلل في الأسرة المصرية.
الأزهر للفتوى ينفذ الدورة الـ75 من دورات تأهيل المقبلين على الزواج خطوات إجراء فحص المقبلين على الزواجوأوضحت خلال لقاءها مع برنامج "خط أحمر" الذي يذاع على قناة “الحدث اليوم”: "بعض الفتيات تتزوج الرجل للاستيلاء على أمواله وتطلب الطلاق".
وعن أسباب ارتفاع نسب العنوسة في البلاد، قالت إن المجتمع يتحمل الجزء الأكبر بسبب البعد عن العادات والتقاليد والدين ومغالاة أهل العروس في مطالبهم في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وأشارت إلى أن العنوسة الفكرية أصعب بكثير من العنوسة في الزواج، مضيفة أن الفتاة تريد الزواج من شاب قادر على تلبية طلباتها واحتياجاتها بحيث لا تقل عن المستوى المعيشي لها في بيت والدها.
فيما قال وائل نجم المحامي وسكرتير مفوضية الأمم المتحدة، إن تزايد نسبة العنوسة في البلاد خلال الفترة الماضية يرجع إلى أن بعض الفتيات بيعتبرن الزواج "سبوبة وهيخربوا بيت الرجل".
وأضاف أن نسبة العنوسة في الحضر أعلى من القرى نتيجة لارتفاع استخدام السوشيال ميديا واختلاف الثقافات، مشيرا إلى أن الخوف من المستقبل وعدم الثقة في الجنس الآخر وزيادة حالا الطلاق دفعت الشباب للعزوف عن الزواج وأدت إلى العنوسة.
وأشار إلى أن المجتمع سبب رئيسي في زيادة نسبة العنوسة، نتيجة العادات والتقاليد الخاطئة وبعض التصرفات الفاسدة التي أثارت الخوف في نفوس الشباب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزواج الاسرة المصرية الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سونيا الحبال: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدد الزواج.. فيديو
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال والطلاق أو تشتت الأفكار.
وأوضحت سونيا الحبال خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت الحبال، إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.
في واقعة غرق يوسف محمد.. النيابة تعاين حمام السباحة وتتحفظ على كاميرات استاد القاهرة