القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين ضد باراجواي في تصفيات كأس العالم 2026
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
يبحث قطاع عريض من عشاق ومحبي الكرة العالمية عن موعد مباراة الأرجنتين وباراجواي وذلك ضمن منافسات تصفيات كأس العالم ٢٠٢٦.
موعد مباراة الأرجنتين وباراجواي في تصفيات مونديال ٢٠٢٦من المقرر أن تقام مباراة الأرجنتين وباراجواي يوم الجمعة ١٣ أكتوبر ٢٠٢٣ وذلك ضمن منافسات مونديال ٢٠٢٦.
وستقام المباراة في تمام الساعة الثانية صباحًا بتوقيت مصر والمملكة العربية السعودية والساعة الثالثة صباحا بتوقيت الإمارات العربية المتحدة.
يحتل الأرجنتين صدارة المجموعة برصيد 6 نقاط بعد تحقيق العلامة الكاملة والفوز في مباراتين بينما يحتل منتخب باراجواي المركز السادس برصيد نقطة واحدة بعد التعادل في مباراة وخسارة أخرى.
القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين وباراجوايتمتلك إدارة شبكة قنوات SSC السعودية، حقوق بث وإذاعة مباريات التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لذلك ستنقل مباراة الأرجنتين ضد باراجواي يوم الجمعة المقبلة، عبر قنواتها المشفرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأرجنتين باراجواي تصفيات مونديال 2026 تصفيات كأس العالم 2026 باراجوای فی تصفیات
إقرأ أيضاً:
ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة
ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟
هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟
هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.
هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟
هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟
ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.