رفع أم تثبيت.. اقتصادي يكشف مصير سعر الفائدة في اجتماع المركزي المقبل
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تترقب أسواق المال والأعمال اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري والذي من المقرر أن يُعقد يوم الخميس الموافق 2 نوفمبر 2023، حيث يتم تحديد مصير سعر الفائدة.
موعد اجتماع البنك المركزي المصري المقبل لتحديد سعر الفائدة البنك المركزي يفتح الحد الأقصى للبطاقات الائتمانية للاستخدام بالخارجوفي السياق توقع الدكتور أبو بكر الديب، الخبير الاقتصادي، أن تبقي لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري على سعر الفائدة دون تغيير، معللًا بذلك رفع سعر الفائدة في الاجتماع الأسبق بمقدار 100 نقطة أساس لتصل إلى 19.
وأضاف الديب في تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد" هناك توقعات الفترة القادمة بأن ينخفض معدل التضخم بعد انضمام مصر إلى التكتل الاقتصادي "بريكس" وتوقيع مصر والصين مذكرة تفاهم لمبادلة الديون والذي بدوره سيؤدي إلى استخدام الجنيه في المبادلات التجارية مع بعض الدول لدعم الجنيه المصري.
جدير بالذكر أن البنك المركزي رفع سعر الفائدة 3% خلال العام الحالي منها 1% في اجتماع استثنائي للجنة السياسة النقدية في 21 مارس الماضي، و2% في اجتماع اللجنة في مايو الماضي، وذلك بهدف كبح جماح التضخم وامتصاص التبعات السلبية من النزاع الروسي الأوكراني ورفع الفيدرالي الأمريكي الفائدة على الدولار.
فيما قررت لجنة السياسة النقديـة بالبنك المركــزي المصـري في اجتماعهـا الماضي يــوم الخميس الموافـــق 21 سبتمبر 2023، الإلبقاء على سعري عائد الإليداع والإلقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند مستوي 19.25%، 20.25% و19.75% على الترتيب كما تم الإبقاء على سعر الالئتمان والخصم عند مستوي 19.75%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصير سعر الفائدة لجنة السياسة النقدية البنك المركزى المصري رفع سعر الفائدة سعر الفائدة فی اجتماع
إقرأ أيضاً:
المصري للغوص والإنقاذ يكشف سر القضاء على أزمة الغرق بالشواطئ
قال الدكتور هشام ربيع مدير فني الإنقاذ بالاتحاد المصري للغوص والإنقاذ إن تطورات الأمر في البحر بدءا من «الصفارة» ورفع الراية بدأت بقيادة فنية من الكابتن نبيل الشاذلي والذي أسس وأدخل فكرة الإنقاذ، ويوجد حوالي 164 دولة في اتحاد الإنقاذ، ومصر دولة منها، وجنوب أفريقيا تضاهي الدولة المصرية في المستوى الفني.
الحفاظ على حياة المواطنينوأضاف خلال حوار تليفزيوني ببرنامج «الحياة اليوم» والمذاع عبر قناة «الحياة» تقديم الإعلامية عزة مصطفى أن الأمر تطور حتى وصلنا الآن إلى ما يسمى بالمنقذ، والذي يكون مدربا على نواحي فنية علمية، ومؤهلا للحفاظ على حياة المواطنين.
وأكد على أنه عالميا يوجد ما يسمى بأدوات الإنقاذ، والتي منها الأداة الأساسية التي يتم الاعتماد عليها وهو المنقذ، فهو رجل المرور كما في الشارع.
ولفت إلى أنه عقب المبادرة الرئاسية التي أشرف عليها وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي هناك كود مصري إلزامي على جميع الشواطئ بتوافر أدوات الإنقاذ والمنفذ الأساسي.