ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 11 سفينة، بينما غادرت 10 سفن، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 35 سفينة.
وأوضح البيان أن بلغت حركة الصادر من البضائع العامة بلغ 25044 طنا، تشمل 621 طن يوريا و3500 طن كسب صويا و4077 طن جبس معبأ و7771 طن كلينكر و2018 طن أسمنت معبأ و3861 طن رمل و900 طن ملح معبأ و1100 طن علف بنجر و1196 طن بضائع متنوعة.
وذكر البيان أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 23261 طنا، تشمل 6007 طن خردة و981 طن خشب زان و2509 أطنان فول و159 طن حديد و2738 طن أبلاكاش و470 طن ذرة و10397 طن قمح.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 190 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 189 حاوية مكافئة، فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5930 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 72362 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 423319 طنًا.
كما غادر 2 قطار بحمولة إجمالية 2525 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، و1 قطار، بعد أن شحن 25 حاوية 40 قدما متجه إلى العين السخنة، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 4642 شاحنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة الشاحنات الحبوب والغلال الحاويات بضائع متنوعة المركز الاعلامي ترانزيت
إقرأ أيضاً:
شاب من تعز يبني أول سفينة يمنية بهذا الحجم في المخا
شمسان بوست / خاص:
في خطوة غير مسبوقة تعكس روح المبادرة والإبداع المحلي، تمكن الشاب اليمني هاني محمد الشبوطي، المنحدر من محافظة تعز، من صناعة أول سفينة يمنية بهذا الحجم، في مدينة المخا الساحلية، محققًا إنجازًا لافتًا حظي بإشادة واسعة من الأهالي والمهتمين بالصناعات الوطنية.
وتُظهر صور حديثة السفينة الضخمة وهي في مراحلها الأخيرة من التجهيز، استعدادًا لانطلاق رحلتها الأولى قريبًا، في تجربة تعد الأولى من نوعها في تاريخ الصناعات البحرية المحلية، وتفتح الباب أمام تحولات إيجابية في هذا القطاع الحيوي.
الشبوطي، الذي يُعرف بخبرته الطويلة وشغفه بمجال بناء السفن، تحدى الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، معتمدًا على الإمكانيات المتاحة محليًا، ليبرهن أن العقول اليمنية قادرة على الابتكار والإنتاج حتى في ظل الأزمات.
سكان محليون في مدينة المخا عبّروا عن فخرهم بهذا الإنجاز، مؤكدين أنه يمثل بارقة أمل تعكس إمكانية النهوض بالصناعة اليمنية من قلب المعاناة، وأن المشروع يشكل نموذجًا محفزًا للشباب في مختلف المجالات.
ومن المتوقع أن تُبحر السفينة خلال الأيام القادمة، بعد استكمال اللمسات الفنية الأخيرة، وسط آمال بأن تكون هذه التجربة بداية لانطلاقة جديدة تعزز مكانة اليمن في مجال الصناعات البحرية وتدعم الاعتماد على القدرات الذاتية.