محافظ الغربية يتفقد عمارات الأوقاف بالعجيزي ومشروع محطة البيض
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أكد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، أن المحافظة تسعى بكل جهد لتطوير وتجميل ورفع كفاءة الشوارع وفتح محاور مرورية جديدة بكل مدن المحافظة، وذلك لتحقيق السيولة المرورية، والحفاظ على الوجه الجمالي والحضاري وإحداث نقلة حضارية لشوارع المحافظة أمام مواطنيها وزائريها جاء ذلك خلال الجولة التي قام بها محافظ الغربية مساء اليوم لتفقد عمارات الأوقاف بالعجيزي ومشروع محطة البيض.
وبدأت الجولة بتفقد مشروع محطة إنتاج البيض بكفر الشيخ سليم، حيث تابع المحافظ استمرار الأعمال داخل الموقع العام للمشروع والذي يتم إنشاؤه ضمن خطة المحافظة الاستثمارية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من إنتاج بيض المائدة من خلال خطوط للتربية والإنتاج- حيث تم تصميم المحطة لتعمل بطاقة 70 مليون بيضة في العام إلى جانب التصدير للخارج، فضلا عن توفير فرص عمل جديدة للشباب.
وتابع المحافظ، جولته بتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة البنية التحتية لعمارات أوقاف العجيزي بحي أول طنطا، حيث يتم رصف ورفع كفاءة البنية التحتية من شبكات مياه الشرب والصرف الصحي وطلاء واجهات عدد 36 عمارة يقطنها أكثر من 800 أسرة لتوفير سكن ملائم للمواطنين وتحسين الصورة البصرية وإضفاء مظهر حضاري وجمالي للمنطقة.
جاء ذلك بحضور المهندس أشرف هواش مدير مديرية الإسكان والأستاذ ممدوح النجار رئيس حي أول طنطا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تطوير وتجميل المحاور المرورية السيولة المرورية الدكتور طارق رحمي
إقرأ أيضاً:
كود الطرق السعودي يحدد معايير البنية التحتية للمركبات ذاتية القيادة
أوضحت الهيئة العامة للطرق، أن كود الطرق السعودي يحدد معايير البنية التحتية اللازمة للمركبات ذاتية القيادة، بهدف تحسين مستوى الجودة والسلامة.
تأتي هذه المعايير ضمن الجهود المستمرة لتعزيز جودة الحياة وتحقيق أعلى مستويات الأمان والكفاءة في شبكة الطرق.
أخبار متعلقة كود الطرق السعودي يحدد معايير جديدة لتحديد سماكة رصف الطرقالمملكة الأولى عالميًا في ترابط الطرق.. و18 معدة ذكية لرفع مستوى السلامةالهيئة السعودية للمياه توقّع اتفاقية لتمويل مشروع إنشاء منظومتي إنتاج الجبيل والخبر بقيمة (650) مليون دولاروبينت ”هيئة الطرق“ أن كود الطرق السعودي وضع معايير لتحديد سماكة رصف الطريق، تشمل تركيب أجهزة اتصال على جانبي الطريق تزوّد المركبات ذاتية القيادة بمعلومات فورية عن حالة الطريق، وتصميم طبقات الطريق بمواصفات تراعي تكرار حركة المركبات ذاتية القيادة على نفس المسار، لضمان استدامة الطريق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كود-الطرق---مركبات-ذاتية-القيادةلافتات واضحة
إلى جانب ذلك ضرورة تنفيذ خطوط ولافتات واضحة ومقروءة آليًا، لضمان عمل أنظمة المركبات الذاتية في مختلف الظروف الجوية، وتهيئة مواقف المركبات لتتكامل مع الأنظمة الذاتية، بمزايا مثل الاستشعار الذكي للمواقع والركن التلقائي، مما يساهم في اتخاذ قرارات قيادة آمنة ويسهل الحركة المرورية.
ويعزز تبني هذه المركبات من مستوى السلامة المرورية على الطرق، ويحسن جودة الحياة، ويساهم في تحقيق الأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة في شبكة الطرق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مليون ريال غرامة وإلغاء الترخيص.. عقوبات مخالفي كود الطرق السعودي - الهيئة العامة للطرقمرجع فني شامل
أكدت الهيئة أن الكود يُشكل مرجعًا فنيًا شاملًا لكافة الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن والمحافظات وغيرها، بهدف تمكينها من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط وتصميم وتنفيذ وتشغيل وصيانة الطرق بكافة أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة، بالإضافة إلى الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لكافة شبكات الطرق في المملكة، لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.سياسات وتشريعات
يُذكر أن الهيئة العامة للطرق أُنيطت بها مهام الإشراف على قطاع الطرق وتنظيمه، وذلك من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، ومن بينها إطلاق كود الطرق السعودي.
وقد بدأ العمل بهذا الكود بشكل استرشادي حتى نهاية العام الماضي، فيما تم تفعيل تطبيقه على جميع الجهات الحكومية مع بداية العام الجاري، كما تم تفعيل تطبيقه على الجهات الخاصة في منتصف هذا العام.
يأتي ذلك في إطار تحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتهدف إلى الوصول إلى المرتبة السادسة عالميًا في جودة الطرق بحلول عام 2030.