صحيفة صدى:
2025-05-11@15:53:15 GMT

الله سلمها من السيلفي

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

الله سلمها من السيلفي

الله سلمها من السيلفي.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

???? إنجازات عبد الله حمدوك في السودان

– الدكتور عبدالله آدم حمدوك رئيس الوزراء المستقيل أول رئيس وزراء دوله في العالم يتلقى راتبه وراتب فريق مكتبه من الاتحاد الاوربي ( يعني كان عميل على عينك يا تاجر )

– حمدوك هو من خاطب مجلس الأمن لارسال بعثة أممية متكاملة للمساعدة و المشاركة في إدارة الفترة الانتقالية (وضع البلاد تحت الوصاية الدولية) !!

– قام حمدوك بدفع 390 مليون دولار للحكومة الأمريكية تعويضا لضحايا المدمرة كول، تم شراء المبلغ من السوق المحلي !! علماً بأن القضاء الأمريكي كان قد برأ السودان من هذه التهمة .
– الخبير الاقتصادي عبدالله حمدوك هو من نجح في اقناع راعي الابل حميدتي برئاسة اللجنة الاقتصادية !! ( ثم عين نفسه نائباً له )

– نجح حمدوك في تعطيل الجامعات لأربعة سنوات هي مدة حكومتيه الاولي والثانية،وذلك حتي يتفرغ الطلاب للتتريس عوضا عن التدريس .
– رفع حمدوك سعر الدولار من 60 الي 600 في أقل من عامين .

– رفع حمدوك سعر الخبز من جنيه الي خمسين جنيها، لأن حاضنته السياسية لم تسلمه برنامجا اقتصاديا ( علماً بأن الثورة إندلعت في السودان بسبب رفع الإنقاذ لسعر الخبز من نصف جنيه إلى جنيه واحد ) قام الخبير الإقتصادي حمدوك برفع سعر الخبز خمسيناً ضعفاً ( و هو قاعد ياكل باسطة )

– رفع حمدوك سعر لتر البنزين من 20 جنيهاً في زمن الإنقاذ إلى 600 جنيه ( مره واحده ) قال عشان الناس ما تركب من أمدرمان و تمشي تشرب شاي في الكلاكله ( و هو بيشرب شاي بالكيك )

– حمدوك رجل المنظمات الدولية يحمل جوازاً أجنبيا غربياً ذلك مما يسهل عملية إختراق تلك الدول و المجتمعات للسودان .

– مكن في عهده سفراء دول الترويكا والاوربيين من الدخول الي مكامن مجلس الوزراء والاطلاع علي كل ملفات الدولة، و كانوا يصولون و يجولون في السودان كأنهم الحكام الحقيقيين ، حتى إنهم كانوا يجلسون مع ستات الشاي في الكلاكلة التي جننت حمدوك . علماً بأنه لم يكن مسموحاً في عهد الإنقاذ لأي دبلوماسي أجنبي التحرك خارج دائرة قطرها 25 كيلومتر من مركز الخرطوم إلا بإذن خاص من وزارة الخارجية و غير مسموح لهم بمقابلة المواطنين السودانيين أو إقامة أي تجمعات خارج نطاق سفاراتهم و بما يتعارف عليه في العرف الدبلوماسي ( و لكن يبدو أن حمدوك لا يفرق بين العرف الدبلوماسي و عرف الديك الرومي )
– تمكنت الاستخبارات الاجنبية في عصر حمدوك من اختراق كل الاجهزة المحلية و بتسهيل من مكتب حمدوك .

– حمدوك أول رئيس وزراء في العالم يعين مسشارية للنوع لتقنين الشذوذ الجنسي . و قام بتسليم مقر جمعية القرآن الكريم بعد حلها إلى الشاذين حنسياً لممارسة اللواط و السحاق.
– قام حمدوك بتعيبن ملحد لا يؤمن بالله وزيراً للتربية و التعليم .

– قام بتعيين القراي و شرع في تغيير المناهج بمنع تدريس القرآن في المدارس و قام بوضع صورة لرجلٍ (عريان) و قال : هذا هو الله ( تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا ).
– شرع في إصدار قوانين تمنع ولاية الرجل على أطفاله بل و صدرت قوانين تسمح للأطفال بالسفر خارج السودان دون موافقة الوالد.

– قام بمنع أطفال و شباب الولايات من السفر إلى الخرطوم أو همشكوريب للإنضمام لخلاوي تحفيظ القرآن الكريم .

– قام بتعيين مرتد من أصل غير سوداني و يحمل جواز سفر أجنبي وزيراً للعدل و شرع في تغيير قوانين الأسرة و كل ما له علاقة بالإسلام .

– بعد تقنينه للواط و السحاق أكد ( وزير عدله ) أن الخمر ليست حرام عند السودانيين و أن السودانيين يشربون ( المريسه ) عادي لأنها جزء من موروثات السودانيين فقام السودانيون بتسميته ( مريسة ) و هو نفس الشخص الذي يترافع هذه ضد السودان الآن في محكمة العدل الدولية و هو نفس الشخص الذي ضبط متلبساً و هو يجتمع مع القوني الأخ الأصغر لحميدتي في لندن .

– حمدوك كان ولايزال مشروعاً أجنبياً خالصاً ، وقد نجح في تنفيذ معظم مطلوبات دافعي رواتبه، من تفكيك كثير من القيم والثواب والقوانين، ويعاد الان انتاجه مجددا من قبل مجموعة ( قحت – تقدم – صمود) الممولة كليا من قبل المنظمات الأجنبية حسب إفادة رشا عوض و جعفر سفارات .

– اللهم عليك بحمدوك و شلته فقد عين الملحدين لتغيير وجه السودان المسلم المؤمن للسودان العلمانى و شجع المثلية و نبذ الأبوية و شجع الشباب على الإلحاد بك و سرق و نهب و خان و غدر و خرب و دمر و كان سبباً رئيساً فى الحرب و هجرة ما لايقل عن عشرة ملايين سودانى من ديارهم و أشغالهم و لجوء أكثر من إثنين مليون سودانى خارج الوطن هروباً من الإهانة و القتل و الإغتصاب و نتيجة أفعاله للأسف فقدان أكثر من ١٥ ألف سيدة و فتاة و قاصر من أهليهم و فتح أسواق نخاسة و رق بدارفور و تشاد .
– أيها الشعب السودانى الكريم هذا النجس فعل فيكم كل ذلك و أكثر .

** متداول

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لا أشعر بحنان أمي وابي فهل أنا السبب؟
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • ???? إنجازات عبد الله حمدوك في السودان
  • اختبر صحتك من الصورة السيلفي | دراسة مثيرة
  • قواعد من الحياة
  • في العمق
  • كاريكاتير.. هكذا هم أبواق مرتزقة العدوان قبحهم الله
  • ماذا يحب الله تعالى ؟.. علي جمعة يجيب
  • وحي من الوحي
  • العبادة والقيادة