دراسة جديدة تربط الموسيقى بالتدهور المعرفي صحة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
صحة، دراسة جديدة تربط الموسيقى بالتدهور المعرفي،توصلت دراسة جديدة إلى أن الموسيقى ربما تكون وسيلة علاجية غير دوائية للتدهور المعرفي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة جديدة تربط الموسيقى بالتدهور المعرفي ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توصلت دراسة جديدة إلى أن الموسيقى ربما تكون وسيلة علاجية غير دوائية للتدهور المعرفي الطبيعي المرتبط بالشيخوخة.
وفي بحث على 132 شخصا من كبار السن الأصحاء (69 عاما فما فوق)، أظهرت دراسة نشرت بمجلة "نيرولميغ" (Neuroimage) العلمية، زيادة المادة الرمادية في العديد من مناطق الدماغ لدى المشاركين بسبب الموسيقى.
واختبرت هذه الدراسة على مدى 6 شهور تأثير ممارسة العزف على البيانو، بالإضافة إلى الثقافة الموسيقية على الذاكرة.وبحسب موقع "بي إس واي بوست" (PsyPost) المتخصص في أخبار علم النفس، فإن هذا البحث يوضح إمكانية تعلم الموسيقى كعلاج غير دوائي للتدهور المعرفي المرتبط بالعمر.
ويجادل الباحثون الذين أجروا هذه الدراسة بأن تعليم كبار السن للفنون الموسيقية، يجب أن يصبح أولوية سياسية رئيسية في إطار الشيخوخة الصحية، لتعزيز مرونة الدماغ والاحتفاظ المعرفي من خلال تحفيز التدخلات الجماعية مثل صنع الموسيقى والاستماع النشط لها.
ويعد التدهور المعرفي مصدر قلق كبير للصحة العامة، حيث يؤثر انخفاض الوظائف الإدراكية المرتبطة بالعمر على الملايين في جميع أنحاء العالم. (الحرة)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر : تناول الدجاج بانتظام يزيد من خطر الوفاة
أميرة خالد
كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود علاقة مقلقة بين استهلاك لحم الدجاج وارتفاع معدل الوفيات.
فرغم اعتبار الدجاج بديلًا صحيًا للحوم الحمراء ومصدرًا غنيًا بالبروتين، إلا أن الدراسة أظهرت أن تناول 300 غرام أسبوعيًا من الدجاج يزيد خطر الوفاة بنسبة 27%.
وأظهرت نتائج الدراسة أن السبب لا يتعلق بالتسمم الغذائي، بل بسرطانات الجهاز الهضمي، حيث تبين أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بمعدل مرتين ونصف مقارنة بالنساء.
وأوضحت الدراسة أن طرق الطهي باستخدام درجات حرارة عالية تساهم في حدوث طفرات جينية تنتج مركبات مسرطنة، إلى جانب تأثير المواد الكيميائية مثل المبيدات والهرمونات المستخدمة في تربية الدواجن.
ومن جانيه، شدد الباحثون على أن الاعتدال في استهلاك الطعام لم يعد رفاهية، بل ضرورة لحماية الصحة.