طريقة إلغاء خدمة الكول تون فودافون 2023
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
طريقة إلغاء خدمة الكول تون فودافون 2023..يتساءل كثيرًا من المتابعين، من عملاء شركة فودافون عن طريقة إلغاء خدمة الكول تون فودافون 2023، وترتفع مؤشرات البحث بشكل يوميًا عن مثل هذه الموضوعات، وذلك بسبب معاناة المستخدمين من عدد من المشاكل منها سحب الرصيد بشكل مستمر بسبب خدمة الكول تون.
يلجأ عملاء شركة فودافون للاتصالات، إلى محرك البحث الشهير "جوجل"، للبحث عن أكواد الخدمات بدلًا من الاتصال بخدمة العملاء، ويعتبر البحث عن الاكواد وتفعيلها من أكثر الطرق سرعة في حل المشاكل المتعلقة بإلغاء الخدمات ومنها خدمة الكول تون.
وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين بشكل يوميًا، نستعرض لكم في السطور التالية أكثر من طريقة لالغاء خدمة الكول تون من فودافون.
طريقة إلغاء خدمة الكول تون فودافون
يمكن لعملاء شركة فودافون للاتصالات اتباع الاكواد التالية من أجل إلغاء خدمة الكول تون بشكل سريعًا، بدلا من معاناتهم الدائمة من سحب الرصيد دون الحاجة إلى الكول تون، ومن أسهل الطرق الشائعة هو إرسال رسالة نصية تحمل كلمة إلغاء إلى رقم (5555).
افتح لوحة مفاتيح الهاتف المحمول.اكتب كود *055*0#، أو اكتب كود *055*000000#.ثم اضغط على زر الاتصال باستخدام خط فودافون.لحظات قليلة سوف يتم تفعيل الكود، وتصل رسالة على الهاتف تفيد بأن تم إلغاء تفعيل خدمة الكول تون.
خطوات إلغاء كول تون فودافونافتح لوحة المفاتيح واكتب *155#.اضغط على زر الاتصال.لحظات ويتم تفعيل الكود ويظهر على الشاشة سؤال حول اللغة التي تفضل التكملة بها، قم بالضغط على رقم (1) ثم إرسال لاختيار اللغة العربية.من ثم اضغط الرقم (1) مرة أخرى لاختيار خدمات القيمة المضافة ثم إرسال.لإظهار المزيد من الخدمات يتم إدخال الرمز (0) وإرساله.اختار خدمة الكول تون من خلال الرقم (2)، ولإلغاء الخدمة اختر إيقاف عن طريق إدخال رقم (2) مرة أخرى.بعد النقر فوق إرسال يتم إلغاء الخدمة، وتظهر رسالة على هاتفك تفيد بذلك.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دعم مرضى الفشل الكلوي .. «الصحة»: إرسال قافلتين طبيتين إلى جيبوتي
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن إرسال قافلتين طبيتين إلى جمهورية جيبوتي، وذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وفي إطار مخرجات زيارته الرسمية إلى جيبوتي في 23 أبريل 2025، والتي أكدت على تعزيز التعاون الثنائي في المجال الصحي، من خلال دعم القطاع الطبي الجيبوتي، وإيفاد قوافل مصرية متخصصة، تشمل قافلة لتركيب الوصلات الشريانية لمرضى الغسيل الكلوي، وأخرى لتنفيذ المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن ضعف السمع.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن القافلة الطبية الأولى غادرت مصر في 11 مايو الجاري واستمرت حتى 18 من الشهر ذاته، بهدف إجراء جراحات تركيب الوصلات الشريانية لمرضى الفشل الكلوي، وقد استهدفت القافلة علاج نحو 80 مريضاً، حيث كانت مدعومة بالأدوية والمستلزمات والتجهيزات الطبية اللازمة.
وأضاف عبدالغفار أن القافلة الطبية الثانية انطلقت يوم 18 مايو الجاري وتستمر إلى 25 مايو، لتنفيذ المبادرة الرئاسية لفحص ضعف السمع، وذلك في إطار التعاون الصحي بين البلدين، وتأكيداً على الدور المصري الرائد في دعم الأنظمة الصحية في القارة الأفريقية.
وقد استقبل وزير الصحة الجيبوتي الدكتور أحمد روبلة عبد الله، الوفد المصري في مقر الوزارة، بحضور السفير المصري لدى جيبوتي، السيد خالد الشاذلي، حيث أعرب عن تقديره للتعاون القائم بين الجانبين، وأشاد بجهود الأطباء المصريين، خصوصاً في مجال دعم مرضى الغسيل الكلوي، وقدم لهم شهادات تقدير امتناناً لمساهماتهم.
وفي السياق ذاته، قال الدكتور محمد جاد مستشار الوزير للعلاقات الصحية الخارجية، إن البعثة الطبية المصرية، فعّلت فور وصولها إلى جيبوتي مبادرة فحص ضعف السمع، حيث انطلقت أعمال الفحص من مستشفى "بالتيه" الذي يتمتع بتجهيزات ملائمة للفحص السمعي، تشمل كابينة عازلة للصوت وغرف فحص مجهزة، كما زودت وزارة الصحة المصرية المستشفى بأجهزة طبية متطورة لدعم تنفيذ المبادرة.
وأضاف " جاد" أنه خلال أول يومين، تم فحص عدد كبير من الأطفال، وصرف نحو 30 سماعة طبية للفئة العمرية من 6 سنوات فأكثر، ويجري العمل حالياً على صرف ما يقارب 120 سماعة ضمن المرحلة الأولى من التنفيذ، كما تتضمن خطة العمل إجراء زيارات ميدانية إلى مدارس ذوي الإعاقة لإجراء مسح سمعي، باستخدام أجهزة قياس الانبعاث الصوتي، مع تحويل الحالات التي يُشتبه في إصابتها بضعف سمعي إلى مستشفى "بالتيه" لاستكمال الفحوصات الدقيقة وتحديد مدى الحاجة إلى أجهزة سمعية.
هذا وقد كان في استقبال القافلة لدى وصولها إلى جيبوتي نائب السفير المصري، السيد كريم عادل العسال، الذي أكد أن هذا التحرك يأتي تنفيذاً مباشراً للتوجيهات الرئاسية، وتجسيداً لعمق العلاقات التاريخية بين مصر وجيبوتي، ودعماً لجهود تعزيز الأمن الصحي في أفريقيا.