علاء مبارك ونجيب ساويرس يعلقان على اعتذار الفقي عن تصريحاته المثيرة للجدل حول عبد الناصر
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
علق رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس وعلاء مبارك على اعتذار سكرتير الرئيس الراحل حسني مبارك، مصطفى الفقي عن تصريحاته التي أثارت الجدل حول الحياة الشخصية للرئيس الأسبق جمال عبدالناصر.
إقرأ المزيد
وكتب رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تعليقا على صفحته بمنصة إكس جاء فيه: "لو ان شربه للخمر ذنبه الوحيد لكنا أول من سامحه…أما التعذيب وقمع الحريات و خسائر حروبه وخراب مصر فلا تسامح فيه".
لو ان شربه للخمر ذنبه الوحيد لكنا اول من سامحه…اما التعذيب و قمع الحريات و خسائر حروبه و خراب مصر فلا تسامح فيه … https://t.co/TMCaxH9OAT
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) December 15, 2023من جهته اعتبر علاء مبارك نجل الرئيس الراحل حسني مبارك أن مصطفى الفقي ظهر بتصريحاته واعتذاره بالازدواجية، وكتب "كنت تعتقد أنها دردشة غير مسجلة! ده عذر أقبح من ذنب يا دكتور هو الكلام أثناء التسجيل شيء وخارج التسجيل شيء آخر! ده كده اعتراف صريح من حضرتك إنك بوشين".
كنت تعتقد أنها دردشة غير مسجلة ! ده عذر أقبح من ذنب يا دكتور هو الكلام اثناء التسجيل شيء وخارج التسجيل شيء آخر ! ده كده اعتراف صريح من حضرتك انك بوشين ???? https://t.co/V4aT72nkpk
— Alaa Mubarak (@AlaaMubarak_) December 16, 2023واعتذر الفقي في مداخلة هاتفيه مع الإعلامي المصري، مصطفى بكري على قناة صدى البلد عن تلك التصريحات وندمه عليها، واعتبر أن "الدردشة التي دارت لم تكن مسجلة".
لو ان شربه للخمر ذنبه الوحيد لكنا اول من سامحه…اما التعذيب و قمع الحريات و خسائر حروبه و خراب مصر فلا تسامح فيه … https://t.co/TMCaxH9OAT
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) December 15, 2023وكان الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي وسكرتير الرئيس الأسبق، قد أثار حالة من الجدل بعد تصريحاته عن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر.
وخلال حواره مع الإعلامي عمار التقي ببرنامج "الصندوق الأسود"، قال الفقي: "عبدالناصر كان بيشرب في منزل الرئيس الراحل محمد أنور السادات خاصة بعد هزيمة 1967".
وأضاف المفكر السياسي: "جمال عبد الناصر كان بيشعر بالدفء العائلي في منزل أنور السادات بطريق الهرم، فبعد عام 67 كان مرهق جدا فكان يروح هناك".
وتابع: "زوجة السادات كانت فاضلة جدا جدا، السيدة جيهان السادات فكانت تستضيفه وتجبله الجبنة البيضاء اللي كان يحب يأكلها هو وعبد الحكيم وأنور السادات، وكان بياخد درينك بسيط كده".
وردا على سؤال الإعلامي عن نوع المشروب، قال الفقي: "يعني بيشرب أي مشروب متحبكهاش يعني معظم الزعماء بيشربوا.. انت تريد الصندوق الأسود معظم الزعماء كانوا بيشربوا من ضغوط العمل وللهروب من الظروف الصعبة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: جمال عبد الناصر حسني مبارك عائلة ساويرس مواقع التواصل الإجتماعي عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
كان بيعملها ألف حساب.. عفاف مصطفى عن أزمة بوسي شلبي وأبناء محمود عبد العزيز
شاركت الفنانة عفاف مصطفى، منشورا بعد أزمة الإعلامية بوسي شلبي وأبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز.
وكتبت عفاف مصطفى عبر حسابها على فيسبوك: "يشهد الله في سنة ٢٠٠٢ بعد الانتهاء من تسجيل مسلسل الاذاعة “سجن الزوجية” في رمضان، وعدنا الفنان محمود عبد العزيز انه هياخد الكاست كله معاه في عمل سينمائي انتاجه وفعلا بعدها بشهرين تلاتة تقريبا جمعنا كلنا في مكتبه في العجوزة في الإعلام واثناء تواجدنا جميعا رن تليفونه وكنا وقتها والممثلين الشباب بنضحك لان النجم كان بيضفي جو من المرح الساخر كعادته فكنا بنضحك بصوت عالي وهرج ومرج".
وتابعت: “رن تليفونه فطلب مننا نوطي صوتنا ونوقف الضحك وقال مراتي على التليفون لما تسمع الهيئ والميئ تقول علينا إيه؟؟ ورد عليها وقال ماشي يا بوسي اي عشاء خفيف قدامي ساعة ونخلص الاجتماع.. الله شاهد الله شاهد.. كان بيحترمها جدا ويعمل لها ألف حساب فى حضورها وغيابها لأنها متربية وبنت ناس ومخلصة لزوجها حبيبها لذا فهي جديرة بإحترامه”.
وحصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية من حكم محكمة الجنايات بإثبات الطلاق للمرة الثانية بين الراحل الفنان محمود عبدالعزيز والمذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعده دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب المحامي بالنقض، بيانا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية