سكاي نيوز : جنرال أميركي: زعيم فاغنر لن يظهر مرة أخرى
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد جنرال أميركي زعيم فاغنر لن يظهر مرة أخرى، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وفي مقابلة مع شبكة إي بي سي نيوز الأميركية، ذكر قائد القوات الأميركية في شبه الجزيرة الكورية سابقا، الجنرال روبرت أبرامز، أن .، والان مشاهدة التفاصيل.
جنرال أميركي: زعيم فاغنر لن يظهر مرة أخرىوفي مقابلة مع شبكة "إي بي سي نيوز" الأميركية، ذكر قائد القوات الأميركية في شبه الجزيرة الكورية سابقا، الجنرال روبرت أبرامز، أن مصير بريغوجين قد يكون:
تمت تصفيته على أيدي الأمن الروسي.أو جرى وضعه في أحد السجون. أو إخفاؤه في مكان ما.
وفي كل الأحوال، فإن بريغوجين لن يظهر على الملأ مرة أخرى في روسيا على الأغلب، وفق الجنرال الأميركي.
وصرّح أبرامز: "اعتقد أنه سواء جرى إخفاؤه أو إرساله إلى أحد السجون أو تم التعامل معه بطريقة أخرى، فأشك أننا سنراه مرة أخرى".
وعندما سئل الجنرال الأميركي ما إذا كان يعتقد أن بريغوجين حي، أجابه: "شخصيا اعتقد ذلك، وإذا كان الأمر كذلك، فإنه في سجن في مكان ما".
وكانت تقارير إخبارية قد ذكرت أن زعيم "فاغنر" غادر روسيا إلى بيلاروسيا بعد فشل محاولة التمرد في يونيو الماضي، لكنه لم يظهر على الملأ.
في المقابل، يقول الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، إن قائد فاغنر، ليس في بلاده إنما في مدينة بطرسبرغ بروسيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرة أخرى
إقرأ أيضاً:
الجنرال إسحق بريك: لن نهزم حماس والأسرى والجنود سيموتون.. هذا هو الحل الوحيد
اعترف الجنرال الإسرائيلي المتقاعد إسحق بريك أن هزيمة حركة حماس غير ممكنة، محذرا من توسيع العملية العسكرية التي لن تؤدي، بحسبه، إلا إلى مقتل مزيد من الأسرى والجنود.
ودعا بريك في مقال له في صحيفة "هآرتس" العبرية الإسرائيليين إلى النزول إلى الشواع بالملايين لاستبدال الحكومة الحالية.
وحذر الجنرال المتقاعد من أن استمرار الحرب في غزة لن ستؤدي إلى تآكل المجتمع الإسرائيلي، وانهيار القدرة الاقتصادية وهروب النخب.
وفيما يلي ترجمة للمقال:
عندما صادق الكابنيت بالإجماع على خطة توسيع عمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، تثور من تلقاء نفسها أسئلة مصيرية بشأن النتائج البائسة المتوقعة من مواصلة الحرب.
1- المخطوفون الأحياء يمكن أن يموتوا في الأنفاق.
2- الكثير من الجنود سيقتلون، وآخرون سيصابون إصابات بالغة، وحملات الجنازات كما تعودنا عليها في السنة والنصف الأخيرة ستتواصل.
3- نحن لن نهزم حماس لأنه لا يمكن للجيش الآن هزيمتها. سنفقد في العالم أيضا الذين ما زالوا يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي جيش قوي. سنخرج من الحرب مع الشعور بالإهانة والخسارة، "مع الذيل بين الأرجل"، كما خرج الجيش الأمريكي من فيتنام وأفغانستان، وسنفقد ما تبقى من الردع.
4- إزاء الفشل سيرفع رؤوسهم، بدرجة كبيرة، كل من الحوثيين، والإيرانيين، والأتراك، والسوريين، وحزب الله، وحماس. ونحن سنصبح في حرب استنزاف تخرب الدولة.
5- سنفقد علاقاتنا مع معظم دول العالم، التي ستواصل اتهامنا بارتكاب جرائم حرب.
6- سنفقد قدرتنا الاقتصادية، ولن تكون لدينا الأموال لترميم الجيش وزيادته إزاء التهديد المتزايد من كل الجهات، لن تكون هناك أموال لترميم المستوطنات في الشمال وفي الجنوب، التي معظم سكانها لم يعودوا حتى الآن إلى بيوتهم. أيضا جهاز التعليم وجهاز الصحة سيواصلان الانهيار، والأشخاص الممتازين سيهربون من البلاد.
7- في ضعفنا أيضا، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيفقد الاهتمام بنا، كما يحدث الآن. والأخطر من ذلك هو أن من سيخلفه ربما يكون من الحزب الديمقراطي، وسيتنكر لإسرائيل، ويمكن أن يوقف المساعدات لها.
8 – الانفجار الاجتماعي في إسرائيل سيرتفع درجة، والمناعة الوطنية ستتحطم، وبين الوضع الاجتماعي السيء القائم وبين الحرب الأهلية ستكون فقط خطوة.
9 – كل ذلك يتوقع أن يحدث لأن زعماءنا غير عقلانيين، البعض منهم مسيحانيون، ومقطوعون عن الواقع، ويستخدمون الجيش كأداة لخدمة المصالح الضيقة للحكومة، وعلى حساب أمن الدولة.
10 – لسوء حظنا يقف الآن على رأس الجيش رئيس أركان ضعيف ينفذ الأوامر، وليست لديه الشجاعة لإبلاغهم بالحقيقة وشرح الوضع الحقيقي المتهالك للجيش الذي يواصل التفكك. لا يمكنه الطلب من المستوى السياسي وقف القتال لأنه لا يوجد له هدف، والانتقال على الفور إلى ترميم الدولة والجيش إزاء التهديد الخطير على وجودنا، الذي هو إضعاف تهديد حماس.
11- نحن شعب من الأغبياء. يقومون بإساءة استغلالنا. ونحن لا نعرف كيفية التصميم على مواقفنا. لا تتخيلوا أن التغيير سيأتي من أعلى. فقط إذا هب شعب يحب الحياة (بعد إقامته لدولة مزدهرة بعد آلاف السنين في الشتات)، وخرج إلى الشوارع فسيأتي التغيير. فقط خروج الملايين إلى الشوارع واستبدال الحكم هي التي يمكن أن تنقذنا من التهديد الداخلي الوجودي الذي نعيش فيه الآن.
12- لا يهم أي نظام حكم (يمين، وسط، يسار، أو حكومة طواريء وطنية) سيتم انتخابه من أجل استبدال المجموعة الحالمة التي تدير الدولة الآن. لأن أي حكم ديمقراطي سيكون أفضل منها.