محمد هنيدي يكشف علاقة جدته بشخصية “خالتي نعيمة” في “ألابندا”
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائه مع الإعلامي محمود سعد في برنامج “سولد أوت كامل العدد”، كشف الفنان محمد هنيدي عن علاقته مع جدتيه لوالده ووالدته في فترة الطفولة، موضحًا أن تعلقه بهما كان بمثابة الإلهام له في تقديم عدد من الشخصيات التي جسدها خلال مشواره الفني.
وأوضح هنيدي أن جلسات حوار جدتيه كانت منبعاً اعتمد عليه في مشواره الفني قائلاً: “جدتي أم أبويا كانت اسمها خضرا وأم أمي كانت اسمها بمبة وكانوا ناس طيبين جداً”.
وتابع قائلاً: “أنا لما كبرت فهمت أنا عملت خالتي نعيمة في ألباندا إزاي.. وإزاي قدمت الخالة نوسة واكتشفت إن الشخصيات دي كانت من قعدتي مع جداتي”.
وأوضح قائلاً: “كان في قاعدة زمان بتاعة الجدة وستات البيوت كانت من الصبح.. يقعدوا يتكلموا في كل حاجة ويجيبوا في سيرة الناس.. لغاية الساعة 1 وبعدها كل واحدة تروح عشان جوزها راجع من الشغل.. وأنا كنت قاعد في القعدة دي .. وطلعت الشخصيات دي لما كبرت”.
وعن كواليس تصوير فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية” أكد هنيدي أن إدارة الجامعة رفضت تصوير الفيلم داخل أسوار الجامعة، رغم كونها أول جهة كرمته على العمل بعد عرضه.
وأوضح أن المنع كان بسبب اعتقاد إدارة الجامعة أن الهدف منه هو السخرية من الجامعة ما دفع مخرج العمل سعيد حامد وقتها إلى التصوير سراً، قائلاً: “كان في حاجة مفهومة غلط إن الصعيدي هيتريق على الجامعة الأمريكية وكنا ممنوعين من التصوير”، مضيفا: “فاستخدمنا ميكروباص بستائر سوداء على طريقة الكاميرا الخفية، وكان المطلوب إني أنزل وأدخل الجامعة وسعيد حامد يصور لافتة الجامعة الأمريكية فقط”.
وتابع موضحاً: “لو شوفتوا الفيلم دلوقتي هتلاقوا ميكروباص أحمر بستائر سوداء وفعلا نزلت بالبدلة الصفراء والشنطة ودخلت والأمن قاموا وقالوا ستوب، وقلت لهم مفيش حاجة آسفين وسلامو عليكم”.
واختتم حديثه مؤكدًا أن الجامعة الأميركية كانت أول جهة تقوم بتكريمه بعد عرض الفيلم قائلاً: “بعد عرض الفيلم، الجامعة الأميركية كانت أول جهة كرمتني ومهما عملت أفلام يظل صعيدي له حالة خاصة”.
main 2023-12-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
النيابة تذيع فيديو يكشف علاقة سارة خليفة بالحفلات والمخدرات والبيزنس
نشرت النيابة العامة عبر صفحاتها علي مواقع التواصل الإجتماعي مرافعة وكيل النائب العام في القضية رقم ٦٨٣٨ لسنة ٢٠٢٥ جنايات التجمع الأول المعروفة إعلاميًا بقضية المخدرات الكبرى والمتهم فيها المنتجة والإعلامية سارة خليفة.
وكشف وكيل النائب العام خلال مرافعته عن أن المتهمة الرابعة (سارة خليفة) لعبت دورًا مزدوجًا فمثلت حلقة الوصل بين عناصر التنظيم داخل البلاد وخارجها حيث تربطها بالمتهم الثالث علاقات سرية ورغم كونها إعلامية تعمل في تقديم البرامج، فقد أحاطت نفسها بعلاقات في الأوساط الفنية لتوفير ستار اجتماعي يحجب نشاطها الحقيقي واستخدمت صفاتها كـ«سيدة أعمال»، لتمويل نشاط العصابة عبر شركات مملوكة لها، أبرزها شركة بروداكشن التي تعمل بالخارج في تنظيم الحفلات وتعمل داخل البلاد في تقديم الخدمات.
وبحسب النيابة، كانت المتهمة تسدد قيمة المواد الأولية للمتهمين الأول والثاني مقابل إدخالها إلى مصر بطرق غير شرعية.
كما أشارت النيابة إلى مشاهد وصفتها بـ«المأساوية»، إذ وثق المتهم السادس مقاطع لشباب يتعاطون العقاقير المخدرة المصنعة، استخدموا هؤلاء الشباب كـ«فئران تجارب» للتأكد من فعالية المواد وقدرتها على تغييب الوعي.
وقالت النيابة: كلما تخشبت الأجساد واصفرت الوجوه، تحققت الأرباح، بئس النفوس أنتم، وبئس صناعتكم، وبئس مسعاكم، شباب أحياء في صورة أموات، إذ غيبهم المتهمون عن الوعي
أكدت النيابة، في ختام مرافعتها، أن القضية ليست مجرد تصنيع للمخدرات، بل تنظيم إجرامي دولي كامل الأركان أسّس له خمسة متهمين، وشارك في تنفيذه 23 آخرون، بينهم إعلامية وشركات وواجهات تجارية، وجميعهم سعوا - بحسب النيابة - إلى إفساد العقول وتدمير الشباب مقابل ثراء فاحش.
وثبت من الاستعلام من شركة المحمول أن الخط المستخدم بمعرفة المتهم الثالث المشغل في نطاق منطقة جمصة بالدقهلية خلال ذات الفترة الزمنية المعاصرة، محادثاته مع المتهمة الرابعة.
وثبت من تقرير أبحاث التزييف والتزوير أن المتهمة الرابعة هي الكاتبة لكافة العبارات والبيانات الثابتة بصفحات الكشكول الثابت به أرقاماً وأسماء لبعض المتهمين تشير إلى المبالغ المالية التي تنفقها تنفيذاً لدورها في العصابة المؤلفة لصنع المواد المخدرة والاتجار فيها المحررة باللغتين العربية والإنجليزية وذلك بدلالة الاتفاق في كافة الخصائص الخطية والمميزات الفردية شاملة خواص الشكل والحركة والفراغ والمدى اليدوي.