فعاليات نسائية في المشنة بإب بمناسبة ذكرى مولد الزهراء عليها السلام
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
الثورة نت|
نظمت الهيئة النسائية الثقافية بمحافظة إب اليوم فعاليات نسائية في دار الشرف و المجعارة بمديرية المشنة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة المسلمة ذكرى مولد الزهراء عليها السلام.
وفي الفعاليات ألقيت عدد من الكلمات تطرقت إلى الجوانب المشرقة والمحطات العظيمة للسيدة فاطمة عليها السلام التي جعلت منها سيدة نساء العالمين وقدوةً لكل امرأة مسلمة.
وأشارت إلى أهمية استلهام الدروس من الزهراء والعبر في الإيمان والتقوى والتربية الحسنة والإدارة والكرم وحسن الخلق وكل ما تتطلبه الأسرة المسلمة لتكون مثالية و مرتكزة على الإيمان ومحافظة على تماسكها وترابطها وعلاقتها بربها ونبيها وقرآنها ودينها.
وأكدت الكلمات أهمية أن يكون يوم ميلاده الزهراء، محطةً لتعزيز الإرتباط بها عليها السلام وتعريف الأجيال بها وسيرتها العطرة.
وأشادت الكلمات، بموقف قائد الثورة وأبطال القوات المسلحة بشكل عام والقوات البحرية وأبطال القوة الصاروخية والطيران المسير بشكل خاص على ما يقومون به من عمليات عظيمة ضد الكيان الصهيوني .
تخلل الفعاليات مسابقة متنوعة وعدد من الفقرات الإنشادية والشعرية والمسرحية المجسدة لعظمة الزهراء ودورها ومكانتها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذكرى مولد الزهراء عليها السلام علیها السلام
إقرأ أيضاً:
بيان صادر عن حركة حماس بمناسبة اليوم العالمي للاجئين
صراحة نيوز- أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أن الحل الوحيد لقضية اللاجئين الفلسطينيين هو زوال الاحتلال وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هُجّروا منها، ورفضت بشكل قاطع أي محاولات لإلغاء هذه الحقوق أو المساومة عليها.
وقالت الحركة في بيان بمناسبة اليوم العالمي للاجئين إن المناسبة تأتي هذا العام في ظل تصعيد الاحتلال الإسرائيلي لحربه الإبادية والتجويعية ضد الفلسطينيين في غزة، وارتكابه مجازر يومية بحق النازحين واللاجئين، مشيرة إلى أن عمليات الإغاثة تحولت إلى “مصائد للموت” عند نقاط التحكم في المساعدات الإنسانية، التي وصفتها بأنها “إجرامية أميركية صهيونية”.
وأوضحت حماس أن الظروف المأساوية في مخيمات اللاجئين بغزة والاعتداءات المستمرة على مخيمات الضفة الغربية والقدس تمثل تحدياً للمجتمع الدولي، الذي يجب أن يتحمل مسؤولياته السياسية والإنسانية والقانونية لوقف العدوان وإنهاء معاناة اللاجئين.
وحذرت من أن سياسة التهجير والتدمير المستمرة في الضفة الغربية تهدف إلى طمس معالم قضية اللاجئين كخطوة تمهيدية لتصفية قضيتهم، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني سيظل حائط صد في وجه هذه المخططات.
وجددت الحركة تمسكها بحق العودة كحق فردي وجماعي ثابت أقرته القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة، رافضة أي حلول تهدف إلى إسقاط قضية اللاجئين أو المساس بحقوقهم.
كما رفضت حماس محاولات الاحتلال والإدارة الأمريكية شطب وكالة “الأونروا” أو نقل صلاحياتها، مؤكدة ضرورة تحمل الوكالة مسؤولياتها تجاه اللاجئين، خاصة في تقديم المساعدات والخدمات الأساسية.
وختمت بيانها بالتأكيد أن استمرار الاحتلال وجرائمه طوال أكثر من سبعة عقود هو السبب الجذري لمأساة اللاجئين، وأن زوال الاحتلال هو الحل الوحيد.