ثقافة وفن، خطيبة الراحل هيثم زكي تدخل عالم الفن،فاجأت إنجي سلامة خطيبة الفنان الراحل هيثم أحمد زكي الجمهور، إذ أعلنت عن مشاركتها في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خطيبة الراحل هيثم زكي تدخل عالم الفن ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خطيبة الراحل هيثم زكي تدخل عالم الفن

فاجأت إنجي سلامة خطيبة الفنان الراحل هيثم أحمد زكي الجمهور، إذ أعلنت عن مشاركتها في مسلسل ليه لأ الجزء الثالث.

ونشرت إنجي سلامة خطيبة هيثم أحمد زكي صور لها عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، من مشاركتها في فمسلسل ليه لأ الجزء الثالث إذ تجسد شخصية سهيلة. 

وتفاعل الجمهور مع إنجي سلامة، ورحب بدخولها عالم الفن، وشجعها عدد كبير من أصدقائها ومتابعيها عبر صفحات السوشيال ميديا.

وعلى الرغم من مرور نحو 4 سنوات، على وفاة هيثم أحمد زكي، المفاجأة، إلا أن إنجي سلامة لم تعلن خطوبتها أو ارتباطها بشاب غيره، فظلت عزباء طيلة السنوات الماضية.

نبذة عن إنجي سلامة 

احتفلت إنجي سلامة بخطبتها على هيثم أحمد زكي في 26 يناير 2018، في حفل عائلي اقتصر على عدد ‏من الأصدقاء والأقارب فقط .

هي خريجة كلية الإعلام، قسم إذاعة وتليفزيون.‏

‏ خاضت العمل في مجال العلاج بالطاقة، والعلاج بالطاقة ينال شهرة واسعة خاصة في بلدان شرق آسيا.‏

‏ حصلت على شهادة من مركز "البرانيك هيلينج" من الفلبين.‏

 نالت شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بين المهتمين بمجال العلاج بالطاقة.‏

‏ تستخدم صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"، لتنشر فيديوهات عن مجال العلاج بالطاقة، كما تقدم دورات تعليمية ‏عن هذا المجال بعيدًا عن السوشيال ميديا.‏

‏وأول فعل قامت به خطيبة الراحل هيثم أحمد زكي بعد الصدمة المفجعة التي وردت إليها بوفاة الراحل، أغلقت إنجي سلامة جميع حساباتها على مواقع التواصل ‏الاجتماعي واختفت تمام، ربما بسبب الصدمة التي تعرّضت لها بوفاة خطيبها.‏

يستكمل العمل طرح القضايا الاجتماعية الشائكة، وخصوصًا تلك المُتعلقة بالمرأة، وكيف أن في بعض الأوقات عندما نبالغ بالتضحية، نعلم المحيطين بنا الأنانية. وتدور أحداث الموسم الثالث في 15 حلقة، تجسد نيللي كريم خلالها شخصية امرأة مطلقة تدعى "شيري" وهي نيللي كريم ولديها ابن في سن المراهقة يجسد دوره معتز هشام، وابنة شابة تجسد دورها فريدة رجب، فيما يُطل الممثل القدير صلاح عبدالله بشخصية والدها.

تفاصيل مسلسل ليه لأ  

ويرصد المسلسل الضغوط التي يفرضها الأهل على أولادهم، والصعوبات التي تواجهها المرأة عندما تتصدى لتربية الأبناء وحدها في ظل التحولات الكبيرة في المجتمع، ويبقى السؤال، حول إلى أي مدى يكون للأبناء تأثير على قرارتنا الشخصية؟.

أبطال مسلسل ليه لأ الجزء الثالث 

بطولة النجمة نيللي كريم، ومن تأليف ورشة سرد بإشراف مريم نعوم، فكرة سارة الطوبجي، إخراج نادين خان كما يضم العمل  كريم كلا من أحمد طارق، نادين فاروق، معتز هشام، أمير صلاح، إنجي سلامة، سامية أسعد، حازم سمير، آلاء السنان، فريدة رجب، وبمشاركة صلاح عبدالله، وضيفة الشرف عايدة رياض ومن إنتاج عبدالله أبوالفتوح

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هیثم أحمد زکی لیه لأ

إقرأ أيضاً:

أحمد هويدي.. عالم الأديان واليهودية في ذمة الله

توفي علامة الأديان والدراسات اليهودية الدكتور أحمد محمد هويدي، الثلاثاء الماضي السادس من مايو، ورغم أني لم ألتق بالراحل الكبير، وليس لي معه سوى مكالمة هاتفية، ومطالعة كتبه، إلا أنني لمست من المكالمة الطويلة، خلقا ونبلا نادرين في زماننا في ساحة الباحثين والعلماء، كنت أبحث في مسألة هل النصوص التي وردت عن سلوكيات اليهود في القرآن الكريم، هل حديث عن نمط سلوكي متوارث ودائم، أم أنه خاص بشخصيات معينة، في زمن معين، وليس نمطا سلوكيا مرتبطا بديانة، وجرنا الحديث لقضايا أخرى في الأديان ودراستها.

كما نلمس فيه وفاء نادرا لأساتذته، فعندما يأتي الحديث عن سؤال، فيكون هناك معلومة أو سطر من الإجابة لها علاقة بأحد أساتذته، يشير إليه باعتزاز وإشادة، وإلى كتابه، داعيا إلى دراسة أوسع لفكر أستاذه، في هذه المسألة، وغيرها، لمست ذلك عند حديثه عن المرحوم الدكتور محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف الأسبق، والمتخصص في الاستشراق، وكذلك حديثه عن أستاذه الدكتور محمد خليفة حسن، وهو أستاذ متخصص في اليهودية والدراسات الإسرائيلية، وله بحوث في غاية الأهمية والنفاسة عن المجتمع الإسرائيلي وقياداته السياسية والدينية.

كان من آخر ما سعى إليه الدكتور هويدي، بناء جسر بين الأزهر والكليات الأخرى خارج الأزهر التي تعنى بدراسة الأديان، وهو توجه عظيم ينم عن شخصية عظيمة، فإن دراسة الأديان خارج الأزهر خطت خطوات سباقة ومهمة، وبخاصة ما قامت به كلية الآداب جامعة القاهرة، من إنشاء قسم متخصص في ذلك، قام على إنشائه الدكتور محمد خليفة حسن، بمعاونة تلميذه النجيب أحمد هويدي، والذي عني بنشر دراسات تحت عنوان: فضل الإسلام على اليهود واليهودية.

حول هويدي إتقانه للعبرية والألمانية إلى خطة عمل، بنظرة عاجلة إلى السلاسل التي قام بالإشراف عليها، بناء على تأسيس هويدي لها، نعرف كم كان يحمل الرجل من عقل وروح وثابة في عالم الفكر والعطاء، فقام بتأسيس سلسلة مهمة بعنوان: دراسات يهودية وإسرائيلية، وصدر منها عشرون كتابا حتى الآن، تنوعت بين الدراسات اللاهوتية، والفنية والسياسية، ودراسة المجتمع اليهودي بتفاصيله، سواء كانت هذه الكتب مترجمة عن العبرية، أم مكتوبة بأقلام باحثين كبار في مجالهم.أتقن هويدي اللغة العبرية والألمانية بطلاقة، وترجم عنهما كتبا عديدة، كانت مهمة في مجال دراسة الأديان، واليهودية بشكل خاص، وبخاصة منها ما تعلق بنقد الكتاب المقدس، ومنهج نقده، فترجم كتب يوليوس فلهاوزن وغيره من المستشرقين في هذا الباب، ولم يكن دور هويدي مجرد الترجمة، بل كانت تعليقاته رحمه الله، غاية في العمق، وإضافة مهمة للترجمة، فهناك من يترجم الكتاب ويقف جهده عند ذلك، وهو عمل مشكور له، فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها، ولكن المترجم المتمرس هو من يترجم كتابا يكون عقله فوق عقل صاحب الكتاب، فكثيرا ما يكون الكتاب المترجم يحمل فكرة جيدة ومفيدة، لكن تحمل بين ثناياها أخطاء سواء منهجية أو تفصيلية، تتعلق بالإسلام، فهنا يأتي دور المترجم المطلع على ما يترجم، فيكون هامش الكتاب بنفس أهمية المتن المترجم، وهذا في عالم الترجمة قليل، وكان معروفا بين أجيال المترجمين القدامى، من أمثال: محمد عبد الهادي أبو ريدة، وعادل زعيتر، وغيرهما.

وقد حول هويدي إتقانه للعبرية والألمانية إلى خطة عمل، بنظرة عاجلة إلى السلاسل التي قام بالإشراف عليها، بناء على تأسيس هويدي لها، نعرف كم كان يحمل الرجل من عقل وروح وثابة في عالم الفكر والعطاء، فقام بتأسيس سلسلة مهمة بعنوان: دراسات يهودية وإسرائيلية، وصدر منها عشرون كتابا حتى الآن، تنوعت بين الدراسات اللاهوتية، والفنية والسياسية، ودراسة المجتمع اليهودي بتفاصيله، سواء كانت هذه الكتب مترجمة عن العبرية، أم مكتوبة بأقلام باحثين كبار في مجالهم.

وقد كتب هويدي رحمه الله عن الهدف المنشود من السلسلة فقال: (تهدف هذه السلسلة إلى تأمين مصدر معرفي موثوق في موضوعيته ومنهجيته، عما يكتبه المستشرقون اليهود والإسرائيليون عن الإسلام واليهودية والعرب وإسرائيل، وكذا إسهامات الباحثين العرب في مجالات الدراسات اليهودية والإسرائيلية والعبرية، انطلاقا من أهمية الانفتاح على الآخر، وإعمال الحجة والمنطق دون تعصبات دينية، أو قومية، أو علمية؛ بغية الوصول إلى جيل ذي مرجعية علمية منفتحة).

رحم الله الدكتور أحمد هويدي، الذي كان مثالا حيا وكبيرا، للعالم الباحث في الأديان، المنصف لحقائقها، والدارس المتعمق في تفاصيلها، لا يمنعه تمسكه وإيمانه بدينه، من المصداقية والإنصاف لدراسة الأديان الأخرى، فيشرحها كما هي، بحقائق لا أوهام، وبوثائق من مصادرها، وهو نموذج عز نظيره في زماننا للأسف.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • كريم مغاوري يوجه رسالة لـ صبري عبد المنعم بعد تعرضه لوعكة صحية| خاص
  • فيفي عبده تدخل على خط أزمة بوسي شلبي ومحمود عبد العزيز: الواحد بقى يشك في نفسه»
  • من فاغنر إلى سلاف فواخرجي: ثقافة “الإلغاء” وحقّ الجمهور بالمحاسبة
  • بإطلالة ملفتة.. نيللي كريم تخطف الأنظار من المغرب
  • أبرزهم إليسا.. نجوم الفن يقدمون واجب العزاء في رحيل وليد مصطفى
  • أحمد هويدي.. عالم الأديان واليهودية في ذمة الله
  • سلطان بن أحمد: ترسيخ ثقافة التميز في المؤسسات
  • كريم محمود عبد العزيز يحسم الجدل حول ميراث والده وعلاقته بـ بوسي شلبي
  • تفاصيل شخصية عمرو يوسف ضمن أحداث "السلم والتعبان 2"
  • تعرف على موعد عرض مسرحية الباشا بطولة كريم عبدالعزيز بموسم جدة