لفت وزير الخارجية الأميركية، أنتوني بلينكن، الأربعاء، إلى وجود فرصة كبيرة لامتداد الحرب في أنحاء الشرق الأوسط، مؤكدا أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران كان خطأ.

وقال بلينكن خلال جلسة بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس: "يجب تطوير السلطة الفلسطينية وتوحيدها، والدولة الفلسطينية بحاجة إلى هيكل حكومي يمنح الناس ما يريدون ويعمل مع إسرائيل".

وأكد على ضرورة زيادة المساعدات إلى غزة، مشددا على الدور الذي يجب أن تلعبه إسرائيل في تخفيف المعاناة الإنسانية.

واندلعت الحرب في غزة حينما هاجم مسلحو من حركة حماس جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، مما أدى إلى مقتل 1200 شخص واحتجاز 240 رهينة. وتقول إسرائيل إن أكثر من 130 شخصا لا يزالون محتجزين لدى الحركة.

وردت إسرائيل على هجوم حماس بفرض حصار وقصف واجتياح بري لغزة وهو ما أدى إلى تدمير القطاع الساحلي الصغير وقتل أكثر من 24ألف شخص، بحسب مسؤولين فلسطينيين معنيين بقطاع الصحة.

وقال بلينكن، الثلاثاء، إن الدول العربية ليست حريصة على المشاركة في إعادة إعمار غزة إذا كان القطاع الفلسطيني "سيُسوى بالأرض" مجددا في بضعة أعوام، وشدد على أهمية إقامة دولة فلسطينية من أجل التوصل لأي تسوية إقليمية.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بلينكن إسرائيل حركة حماس هجوم حماس إعادة إعمار غزة بلينكن إيران الاتفاق النووي بلينكن إسرائيل حركة حماس هجوم حماس إعادة إعمار غزة شرق أوسط

إقرأ أيضاً:

عن تباينات مهمة بين بكين وموسكو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

على الرغم من تقارب السياسات الخارجية الصينية والروسية تجاه الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إلا أن ثمة تباينات مركزية بين بكين وموسكو ترتبط بحدود تنافس الطرفين مع الولايات المتحدة الأمريكية على النفوذ فى منطقتنا.

• •

تتحرك الصين فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنذ فترة زمنية ليست بالقصيرة وفقًا لنهج تراكمى وتدريجى يستهدف المزيد من النفوذ والتأثير. فقد دفع الاحتياج الصينى الهائل لإمدادات الطاقة الواردة من الخليج بضفتيه العربية والإيرانية (ومن الخليج يستورد العملاق الآسيوى ما يقرب من 60 بالمائة من طاقته) صناع السياسة الخارجية داخل دوائر الحزب الشيوعى الحاكم إلى العمل المنظم على تطوير التحالفات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية مع دول المنطقة والدخول فى شراكات استراتيجية طويلة المدى.

وعندما اهتزت الأوضاع الأمنية فى عموم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فى أعقاب انتفاضات الربيع 2011، ثم تدهورت بشدة مع اشتعال حرب اليمن واتساع نطاق التهديدات النابعة منها إلى مصافى النفط فى الخليج وتراجعت فاعلية الدور الأمريكى الضامن للأمن الإقليمى، انتقل صناع السياسة الخارجية الصينية من الاقتصادى والتجارى إلى الدبلوماسى والسياسى والأمنى بهدف استعادة الاستقرار وضمان إمدادات الطاقة وصون المصالح. ومهدت فى هذا السياق حقيقة تقدم الصين لتصبح الشريك التجارى الأول لكل دول المنطقة ولتصير صاحبة استثمارات واسعة فى مجالات البنية التحتية والنقل والمواصلات وتكنولوجيا الاتصالات والتكنولوجيا عمومًا، مهدت للانتقال إلى تنظيم القمم الصينية-العربية والصينية-الإيرانية وتطوير التعاون مع تركيا وإسرائيل وبناء قاعدة عسكرية فى جيبوتى ثم إلى الوساطة بين السعودية وإيران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية والحفاظ على الهدنة فى اليمن.

غير أن الصين أبدا لم ترد منافسة الولايات المتحدة وإن عارضت الكثير من سياساتها فى المنطقة خاصة التدخلات العسكرية المتكررة. لم تسفر المعارضة الصينية عن صراع مع واشنطن، بل حاولت بكين النأى بنفسها عن شبكات أصدقاء وأعداء الولايات المتحدة وأوروبا فى الشرق الأوسط والاحتفاظ بعلاقات اقتصادية وتجارية جيدة مع الجميع، من إيران والسعودية إلى الجزائر والمغرب.

• •

أما روسيا، فيظل هدفها الاستراتيجى الأهم فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هو تقويض الهيمنة الأمريكية ومنافستها. فحين أجبرت تداعيات الحرب الروسية-الأوكرانية وحرب غزة إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن على التراجع عن سياسة الاهتمام المحدود وأعادت من ثم الولايات المتحدة إلى منطقتنا، كانت واشنطن تعود إلى منطقة تغيرت بشدة خلال السنوات الأخيرة وصار بها أكثر من موطئ قدم وموضع نفوذ للقوى العظمى الأخرى. فبجانب التغلغل الصينى الشامل والممتد من الاقتصاد والتجارة إلى التكنولوجيا والدبلوماسية، نجحت روسيا فى استغلال النتائج الكارثية لتقلبات السياسة الأمريكية منذ 2001، من تدخلات عسكرية ورغبة فى الهيمنة المنفردة على الشرق الأوسط إلى التردد الاستراتيجى والتراجع عن التعهدات الأمنية المقدمة للحلفاء الإقليميين والانسحاب العسكرى، لكى تعيد صياغة أدوارها فى المنطقة فيما وراء موضع نفوذها التقليدى فى سوريا.

قدمت موسكو نفسها للشرق الأوسط كقوة استقرار تبحث عن التعاون العسكرى والأمنى والاقتصادى والتجارى مع جميع حكومات المنطقة دون أن تخير الشرق أوسطيين بينها وبين تحالفاتهم القائمة مع الولايات المتحدة الأمريكية. تركت موسكو واشنطن تضع القيود على صادرات السلاح للمنطقة، وعرضت هى سلاحها دون شروط. وظف صناع القرار فى الرئاسة الروسية وفى الأجهزة الدبلوماسية حالة الغموض التى صنعتها تقلبات السياسة الأمريكية فيما خص أمن الشرق الأوسط، وحاولوا هم تصدير صورة جديدة لروسيا كقوة عظمى قادرة على التدخل العسكرى والأمنى المباشر للدفاع عن حلفائها (سوريا مثالًا) وتستطيع أيضًا التأثير على تطورات ونتائج الصراعات الدائرة فى المنطقة (ليبيا مثالا) ولا تعارض الحلول الدبلوماسية لإنهائها، كما تفعل مع إيران وتركيا فيما يتعلق بسوريا، ومع مصر والإمارات وتركيا وفرنسا فيما خص ليبيا.

عملت روسيا على مد شبكات تصدير السلاح والتعاون الأمنى والاقتصادى والتجارى، بحيث لم يمنع دورها فى سوريا من صياغة علاقة استراتيجية مع إسرائيل. ولم يمنعها القرب من إسرائيل من الحفاظ على روابطها القوية مع إيران على الرغم من العداء المستمر والمتصاعد بين تل أبيب وطهران. ولم تمنع علاقات التعاون والتنسيق مع إسرائيل وإيران موسكو من أن تصدر السلاح إلى السعودية والإمارات ومصر وتركيا وأن ترفع معدلات التعاون معها ومع الجزائر فى شمال إفريقيا. بل ونجح صناع القرار الروس فى تطوير تحالفات مصلحة مع حكومات الشرق الأوسط فيما خص أسعار الطاقة العالمية التى تريد موسكو والعواصم الخليجية الحفاظ على ارتفاعها الراهن دعما لموازناتها العامة، ومزجوا بين ذلك وبين الاتفاق مع مصر والجزائر على بناء مفاعلات نووية بتمويل وتكنولوجيا من روسيا.

• •

الهدف الاستراتيجى الواضح للأدوار الروسية فى الشرق الأوسط هو عدم السماح للولايات المتحدة الأمريكية بالتعامل مع المنطقة كالقوة المهيمنة الوحيدة. الهدف الثانى هو الضغط باتجاه تبلور نظام أمنى جديد يرث الانفرادية الأمريكية وتشارك فى صياغته القوى العظمى كلها، أى الولايات المتحدة والصين وروسيا وأوروبا، ومعها الأطراف الإقليمية المؤثرة. لذلك تقدم روسيا نفسها كقوة عالمية بديلة لا تتقلب سياساتها بتغير الإدارات، وتستطيع التعاون العسكرى والأمنى والتنسيق فيما خص أسعار الطاقة بعيدًا عن خطوط الصراع التقليدية بين إسرائيل وإيران وبين الأخيرة ودول الخليج وبين تركيا والعديد من الأطراف العربية.

لذا لم يكن غريبًا أن تصطف إيران وسوريا مع روسيا وأن ترفض إدانة العدوان الروسى على أوكرانيا وتمتنع عن تطبيق العقوبات الغربية. غير أن الصدمة الأمريكية جاءت مع ابتعاد حلفاء واشنطن والغرب فى الشرق الأوسط عن الإدانة الصريحة لروسيا وعن تطبيق العقوبات. حكومات السعودية والإمارات ومصر وتركيا، بل حكومة حليف واشنطن الأول فى المنطقة، إسرائيل، جميعها رفضت تطبيق العقوبات وأبقت على تعاونها وتنسيقها مع موسكو دون تغيير. بل إن حكومات دول مجلس التعاون الخليجى رفضت ضغوط إدارة بايدن لرفع معدلات إنتاجها من النفط والغاز الطبيعى لكى تنخفض الأسعار الحالية للطاقة وينجو الرئيس الأمريكى وحزبه من عقاب الناخبين والناخبات فى الانتخابات المقبلة. ومكنت دول الخليج بذلك روسيا من الحفاظ على حصيلتها العالية من صادرات الطاقة، وعاقبت من جهة أخرى إدارة بايدن على تجاهل أمريكا لحلفائها من العرب وحديثها المتكرر عن التوجه بعيدًا عن الشرق الأوسط.

• •

حصدت روسيا، إذا، بعضا من ثمار تحالفات المصلحة مع حكومات الشرق الأوسط، وثمار سياساتها البراجماتية التى لم تضع شروطا على التعاون مع الجميع وعملت على تقديم صورة جديدة لروسيا قوية وقادرة على التدخل العسكرى وتصدير السلاح والتكنولوجيا وتقديم التعهدات الأمنية، صورة جديدة تستعيد ذاكرة الحضور السوفييتى المؤثر فى شرق أوسط النصف الثانى من القرن العشرين.

وسيتواصل التنافس الثلاثى بين واشنطن وبكين وموسكو فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وسيستمر التكالب على مواطئ القدم العسكرية (روسيا ومفاوضاتها الراهنة مع الجيش السودانى بشأن قاعدة عسكرية فى البحر الأحمر نموذجًا) والاتفاقيات الأمنية والتبادل التجارى والتكنولوجى مع عموم بلداننا التى لديها فرص هائلة للتنمية مثلما تعانى من عديد الأزمات الداخلية والإقليمية.

 

*نشرت أولاً في صحيفة الشروق المصرية

يمن مونيتور15 يونيو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ملبين متضرعين.. قوافل حجاج بيت الله الحرام تتوجه إلى صعيد عرفات مقالات ذات صلة ملبين متضرعين.. قوافل حجاج بيت الله الحرام تتوجه إلى صعيد عرفات 15 يونيو، 2024 سلطات عدن الأمنية تفرج عن المصور “صالح العبيدي” بعد يوم على اعتقاله 15 يونيو، 2024 طريقة طهو اللحوم وحفظها قد تكون سببا لمرضك.. كيف ذلك؟ 14 يونيو، 2024 البنتاغون: انخفاض الشحن في البحر الأحمر 90% بسبب هجمات الحوثيين 14 يونيو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف خلاصة لكل حاج.. ما يهم كل حاج في أيّام الحج الستة 14 يونيو، 2024 الأخبار الرئيسية ملبين متضرعين.. قوافل حجاج بيت الله الحرام تتوجه إلى صعيد عرفات 15 يونيو، 2024 طريقة طهو اللحوم وحفظها قد تكون سببا لمرضك.. كيف ذلك؟ 14 يونيو، 2024 البنتاغون: انخفاض الشحن في البحر الأحمر 90% بسبب هجمات الحوثيين 14 يونيو، 2024 السعودية تعلن تحويل دفعة جديدة من المنحة المالية لدعم الاقتصاد اليمني 14 يونيو، 2024 أضاحي العيد.. ما بين غلاء الأسعار وتضاؤل قدرة اليمنيين الشرائية 14 يونيو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لكم خلاصة لكل حاج.. ما يهم كل حاج في أيّام الحج الستة 14 يونيو، 2024 الحج الى حيث تأسس الوحود 14 يونيو، 2024 اجتماع الدوحة.. صفحة مشرقة في مسيرة العلاقات اليمنية الخليجية 12 يونيو، 2024 مواطن مكشوف وقيادات محتجبة 7 يونيو، 2024 البحر الأحمر والتصعيد في اتجاهات عديدة 3 يونيو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 19 ℃ 26º - 19º 47% 1.49 كيلومتر/ساعة 26℃ السبت 30℃ الأحد 30℃ الأثنين 29℃ الثلاثاء 29℃ الأربعاء تصفح إيضاً عن تباينات مهمة بين بكين وموسكو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 15 يونيو، 2024 ملبين متضرعين.. قوافل حجاج بيت الله الحرام تتوجه إلى صعيد عرفات 15 يونيو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬831 غير مصنف 24٬158 الأخبار الرئيسية 13٬650 اخترنا لكم 6٬778 عربي ودولي 6٬529 رياضة 2٬216 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬146 كتابات خاصة 2٬034 منوعات 1٬924 مجتمع 1٬798 تراجم وتحليلات 1٬635 تقارير 1٬546 صحافة 1٬467 آراء ومواقف 1٬456 ميديا 1٬333 حقوق وحريات 1٬274 فكر وثقافة 865 تفاعل 787 فنون 465 الأرصاد 241 أخبار محلية 141 بورتريه 63 كاريكاتير 30 صورة وخبر 26 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

مقالات مشابهة

  • إيطاليا: نعمل من أجل إحلال السلام في الشرق الأوسط
  • عن تباينات مهمة بين بكين وموسكو في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • لوموند: علامات تجارية أميركية تعاني من المقاطعة لدعمها "إسرائيل"
  • هل تلجأ إسرائيل لوقف استعراض القوة الإيرانية بدلا من الحرب معها؟
  • ديفيد هيرست: بلينكن يجر الولايات المتحدة إلى أعماق المستنقع الإسرائيلي
  • الطيران الخاص والسياحة الفاخرة في الشرق الاوسط
  • بوتين: يسعى الغرب للتدخل في شؤون الشرق الأوسط
  • 10 مبادئ لخطة السلام الأمريكية في الشرق الأوسط
  • بوتين يؤكد تدخل الغرب في شؤون الشرق الأوسط
  • لوموند: علامات تجارية أميركية تعاني من المقاطعة لدعمها إسرائيل