خدمات، سؤال وجواب كل ما تريد معرفته عن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع،قامت وزارة الكهرباء بالتوسع في تركيب عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع بالشقق السكنية، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سؤال وجواب.. كل ما تريد معرفته عن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

سؤال وجواب.. كل ما تريد معرفته عن عدادات الكهرباء...

قامت وزارة الكهرباء بالتوسع في تركيب عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع بالشقق السكنية، والمحال التجارية، ويبحث الكثير من المواطنين حول تلك العدادات مسبوقة الدفع.

وتوفر « هنا.

السؤال الأول: إزاى ممكن أعرف الرصيد؟

بالعداد 3 شاشات رئيسية: الرصيد بالجنيه - الرصيد بالكيلو - الشريحة.

السؤال الثاني: إمتى أشحن؟

توجد بالعداد لمبة بيان فى الواجهة تضيئ عند وصول الرصيد إلى حد الإنذار، وتضيئ ثانية عند وصول الرصيد إلى حد الفصل، وعندما يفصل تقوم بتركيب الكارت بالعداد فتعود الكهرباء حتى تقوم بالشحن.

السؤال الثالث: ما هو أفضل وقت للشحن خلال الشهر؟

هناك شائعة أن الشحن أفضل أول الشهر، لإنك تكون عند الشريحة الأولى، وبالتالى رصيدك بالكيلو يكون أكبر، ولكن نفترض أن رصيدك انتهى هل ستظل بدون كهرباء حتى أول الشهر؟ طبعا لا وللعلم عند أول كل شهر يعود العداد للشريحة الأولى وبالتالى رصيدك بالكيلو يزيد مرة أخرى.

السؤال الرابع: لماذا لايعود العداد للشريحة الأولى عند الشحن؟

العداد مبرمج بالوقت والتاريخ ويعود للشريحة الأولى مع أول دقيقة كل شهر وهو بذلك يحقق لك عدالة استخدام لأنه فى نظام العداد القديم يتم محاسبتك بالشهر من مرور القارئ حتى مروره مرة أخرى، أما مسبوق الدفع فيعمل بنظام برمجي بالوقت والتاريخ محكم.

السؤال الخامس: هل هناك حل لو فصل العداد إنذار والكارت غير موجود بجانب العداد؟

لو صاحب المنزل فى العمل، والكارت معاه، وفصل العداد إنذار، ممكن اللى فى البيت يقوم بادخال بطاقة رقم قومى أو فيزا بنك فى العداد الدفع فيعود التيار الكهربائى فورا حتى عودتك بالكارت.

السؤال السادس: هل قيمة الشحن هى من تحدد الشريحه؟

بالطبع لا، لأن الشريحة اللى بيحددها استهلاكك، لأن كل شريحة بكمية معينة من الكيلووات عند استهلاكها، بتتنقل لشريحة أعلى حتى أول الشهر وعودتك للشريحة الأولى مره اخرى.

السؤال السابع: شاشات العداد الأخرى ماذا تعنى؟

شاشات العداد الآخر تحتوي على بياناتك، مثل: رقم العداد ورقم المشترك والوقت والتاريخ وفي حالة وجود فرق شريحة أو العداد وصل الرصيد صفر ولم يفصل لأنه إجازة أو ليلا كما هو مبرمج بالعداد، وتوجد شاشة الديون بالجنيه حتى تقوم بالشحن وتخصم الديون من العداد وليس الشحن كذلك شاشة الجهد والاستهلاك الكلي منذ تركيب العداد واستهلاك كل شهر على حده.

السؤال الثامن: هل بإمكاني متابعة استهلاكي بالكيلو وات خلال الشهر؟

نعم وبكل سهولة، من شاشة الاستهلاك خلال الشهر تقدر تعرف استهلكت كام كيلو كما يمكنك قبل التوجه للشحن تركيب الكارت بالعداد حتى ظهور كلمة كارت مقبول وبالتالى عند قدومك إلينا للشحن نستطيع الاجابة عن كل الاستفسارات التى تريدها.

السؤال التاسع: نسمعكم دائما تؤكدون علينا بتركيب الكارت بالعداد قبل الشحن فما الفائدة؟

الحقيقة هذا الجزء بالذات مهم جدا جدا لأنه أولا نستطيع الرد عن كل اسئلتك وحالة العداد وحالة البطارية وطمئنتك والرد عليك كذلك تساعدنا فى تحديد نسبة الكهرباء المستهلكة بالكيلو والجنيه.

السؤال العاشر: لو الكارت ضاع مني إيه الحل؟

تقوم بالحضور إلى شركة الكهرباء، ويستحسن لو معاك صورة أو رقم العداد كذلك بطاقة الرقم القومي للاطلاع عليها أو توكيل أو عقد إيجار موثق من صاحب العداد، وتقوم بدفع قيمة الكارت الجديد طبقا للرسوم المقررة بالشركة ويتم استخراج كارت جديد وتفعيله ويتم تسليمه في دقائق معدودة.

السؤال الحادي عشر: هل يتلف الكارت؟

نعم لو تعرض للماء والعرق والشمس تتأثر الشريحة النحاسية، ولا تعود تعطي بيانات، ولا نتمكن من قرائتها ويتم تغييره.

السؤال الثاني عشر: ما العمل لو الكارت ضاع وعليه شحنه لم تفرغ بالعداد؟

لا داعى للقلق، كل عملية شحن تسجل في ذاكرة العداد برقمها وقيمتها، وحالة ضياع الكارت وعليه شحنة لم تفرغ بالعداد بيتم استخراج كارت وعند برمجته بتسجل كل بياناتك وكذلك عمليات الشحن بأرقامها وقيمتها وعند تركيب الكارت بالعداد لو ذاكرة العداد وجدت عملية لم تفرغ بالعداد يتم استقبالها بالعداد وتنفذ فورا.

السؤال الثالث عشر: هل فعلا أن العداد لا يتم فصله بالإجازات الرسمية وبالليل؟

بالفعل، لأن العداد مبرمج على عدم الفصل في الجمع والإجازات الرسمية وكذلك من الساعة 5 مساءا وحتى ١٠ صباحا.

السؤال الرابع عشر: لو عندي لوحة العداد فيها كذا عداد وبنفس الاإسم أعرف ازاى الكارت الخاص لكل عداد؟

يتم كتابة رقم المشترك في استيكر على الكارت، ولو قلبت فى شاشات العداد ستجد بعد الثلاث الشاشات الرئيسية شاشة رقم العداد وبعدها شاشة رقم المشترك، يمكنك منها معرفة الكارت الخاص بكل عداد.

السؤال الخامس عشر: الشحن ما هي الوسائل المتاحه؟

الشحن من أي منفذ تابع للشركة أو الشحن من أي منافذ بيع فوري.

السؤال السادس عشر: لو وجد مصلحة تريد مني إيصال الكهرباء ماذا أفعل؟

مع كل شحن بتستلم إيصال حراري، ولو محتاج إيصال تفصيلي متاح، ولو المصلحة محتاجة بيانات العداد وتاريخ التركيب بيتم استخراج شهادة بيانات ليك.

:

عبر هاتفك.. كيفية شحن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع

الكهرباء تكشف معلومة خاطئة عن العدادات مسبوقة الدفع

بخطوات بسيطة.. استعادة كارت شحن عداد الكهرباء مسبوق الدفع

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟

منعطف تاريخي ولحظة فاصلة في إعادة الصراع

في ظل المشهد الإقليمي المشتعل، تعيش المنطقة لحظة مفصلية تحمل بين طياتها أبعادًا أمنية وجيوسياسية غاية في التعقيد.الحشود الغزّاوية المتزايدة على الحدود مع مصر جنوب قطاع غزة لم تعد مجرد ظاهرة مؤقتة أو تداعيات حرب مستمرة، بل أصبحت علامة إنذار أمام تحولات محتملة، تقف فيها مصر على مفترق طرق حاسم.

الحشود على بوابة رفح.. .إلى أين؟

ما يجري جنوب قطاع غزة لا يمكن قراءته خارج سياق الضغط الإسرائيلي المستمر منذ السابع من أكتوبر، والذي لم يكتفِ باستهداف بنية المقاومة، بل تمدد ليطال المجتمع المدني والبنية التحتية، وصولًا إلى خنق القطاع من جميع الجهات. والآن، تتجه الأنظار نحو معبر رفح، حيث تتصاعد التوترات مع اقتراب آلاف الفلسطينيين من الحدود المصرية، في مشهد يثير أسئلة صريحة:

هل نحن أمام نكبة جديدة بنكهة "الترانسفير"؟ وهل ستُفرض على مصر معادلة الأمر الواقع، بحيث تتحمل وحدها عبء الأزمة الإنسانية في غزة؟

مصر بين شراك الجغرافيا وضغوط الجيوبوليتيكا

لم تكن مصر بعيدة يومًا عن القضية الفلسطينية، لا جغرافيًا ولا تاريخيًا. ولكن هذه المرة، يبدو أن إسرائيل تحاول تحميل القاهرة تبعات سياستها التوسعية والعنيفة تجاه القطاع. الرغبة الإسرائيلية في دفع غزة نحو سيناء ليست جديدة، بل هي مشروع استراتيجي قديم متجدد، يعود إلى وثائق أُعلنت قبل عقود، وها هو يُعاد إنتاجه تحت عباءة "الأمن القومي" و"القضاء على الإرهاب".

الموقف المصري الرسمي واضح في رفضه لهذا السيناريو، إذ يعتبر أي تهجير للفلسطينيين إلى الأراضي المصرية بمثابة إعلان حرب ناعمة ضد السيادة المصرية. ومع ذلك، فإن الضغوط تتعاظم، سواء من قبل تل أبيب أو من بعض القوى الدولية التي ترى في الحل الإنساني "الانتقالي" بوابة لتصفية القضية.

هل سيدخل شعب غزة إلى مصر؟

السؤال المؤرق الآن: هل نشهد قريبًا دخولًا قسريًا لغزّاويين إلى الأراضي المصرية.. .؟ وهل تتحول الحدود إلى جبهة جديدة، ليس فقط بين إسرائيل وغزة، بل بين مصر والمشروع الإسرائيلي.. .. ؟

الواقع أن أي محاولة اقتحام جماعي للحدود - سواء بدفع مباشر من الجيش الإسرائيلي أو نتيجة تفاقم الكارثة الإنسانية - قد تضع مصر أمام خيارين كلاهما مرّ:

1. التصدي بالقوة ومنع دخول اللاجئين، ما قد يُظهر القاهرة بمظهر غير الإنساني ويؤجج الرأي العام العربي.

2. الرضوخ للأمر الواقع واستقبال موجات لجوء جماعية، وهو ما سيعني فعليًا مشاركة مصر، ولو بشكل غير مباشر، في مشروع تفريغ غزة، ويهدد أمن سيناء وبنيتها الديموغرافية.

إسرائيل.. .مناورات بالنار

ما تريده إسرائيل واضح: تحويل غزة إلى عبء إقليمي لا تتحمله وحدها، ودفع سكانها نحو الهروب أو التهجير القسري. في هذا السياق، يشكل الضغط على مصر ورقة ضغط مزدوجة، تُستخدم كورقة تفاوض في أي تسوية مقبلة، وتُمارس كاستراتيجية طويلة المدى لتصفية القضية الفلسطينية.

لكن الأخطر من ذلك هو الرهان الإسرائيلي على خلخلة موقف مصر التقليدي، سواء من خلال أدوات سياسية أو ابتزاز اقتصادي أو حتى اللعب على أوتار أمنية عبر سيناء. فإسرائيل لا تريد فقط إضعاف غزة، بل تسعى لتوريط القاهرة في معادلة تجعلها شريكًا في الأزمة لا وسيطًا أو حائط صد.

لحظة فاصلة.. .بين الموقف والمصير

ما يجري اليوم ليس مجرد أزمة حدودية، بل لحظة تاريخية فارقة تعيد تشكيل طبيعة الصراع في الإقليم. فإما أن تحافظ مصر على دورها التاريخي كمدافع عن جوهر القضية الفلسطينية، وإما أن تُزج قسرًا في لعبة دولية تهدف إلى إعادة رسم خريطة غزة وسيناء على السواء.

ليس أمام مصر سوى إعادة تفعيل أدواتها الاستراتيجية، من خلال:

- تعزيز وجودها الأمني على الحدود ورفض أي اختراق ميداني.

- التحرك دبلوماسيًا في المحافل الدولية للتحذير من عواقب التهجير القسري.

- التواصل مع الفصائل الفلسطينية والقيادة الموحدة للوقوف على رؤية وطنية لمواجهة مخطط التصفية.

ختامًا: لا وطن بديل.. .ولا سيناء ملعبًا خلفيًا

ما يحدث اليوم ليس مجرد أزمة إنسانية على الحدود، بل محاولة لإعادة تعريف الجغرافيا السياسية في المنطقة، على حساب حق شعبٍ في أرضه، وسيادة دولة على حدودها. إن مصر، التي لطالما شكّلت صمّام أمان للقضية الفلسطينية، تُستدرج اليوم إلى فخ استراتيجي لا يهدد فقط غزة، بل يطعن في صميم الأمن القومي المصري.

السكوت ليس خيارًا، والحياد لم يعد ممكنًا. فإما أن تُكتب هذه اللحظة كصمود تاريخي جديد، تُفشل فيه مصر مخطط التهجير القسري، أو تُسجّل كمنعطف انكسار، يُمهّد لتصفية ما تبقّى من عدالة في هذه القضية.

التاريخ يراقب.

والشعوب لن تنسى.

اقرأ أيضاًترامب: قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة

عاجل.. ترامب: سنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غدًا

«حشد» تصدر ورقة حقائق بعنوان «الإبادة تقصّر من العمر البيولوجي لنساء غزة»

مقالات مشابهة

  • طرق سداد فاتورة الكهرباء بالموبايل 2025
  • كل ما تريد معرفته عن Edits منافس Capcut لتحرير الفيديوهات القصيرة
  • بالخطوات.. كيفية الاستعلام عن فاتورة الكهرباء ودفعها «أونلاين»
  • جدول مواعيد سداد فواتير الكهرباء والماء والغاز والإنترنت في مصر وطرق السداد السهلة
  • كل ما تريد معرفته عن نظام البكالوريا الجديد وموعد التطبيق رسميًا
  • برقم العداد.. الاستعلام عن قيمة استهلاك فاتورة الكهرباء لشهر يونيو
  • لطلاب الشهادة الإعدادية.. ننشر توزيع درجات امتحان اللغة العربية
  • كل ما تريد معرفته عن صفقة انتقال برونو فيرنانديز إلى الهلال السعودي
  • الرى: التنسيق مع شركات مياه الشرب لسرعة تركيب عدادات لمآخذ المحطات النيلية
  • غزة ومصر: ماذا تريد إسرائيل من مصر؟