التيار: لهذا السبب تمّ تأجيل زيارة باسيل لدار الفتوى في طرابلس
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
صدر عن اللجنة المركزية للإعلام والتواصل في التيار الوطني الحر البيان الآتي:
كنا تبلغنا من سماحة مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد طارق امام أن سماحته كان قد طلب تأجيل موعد زيارة رئيس التيار الوطني الحر لدار الفتوى الى الساعة الثالثة من بعد ظهر غد، بسبب التزاماته السابقة في بيروت تحضيراً لجلسة المجلس الشرعي باعتباره نائباً لرئيس المجلس، إلا أنه استجد عليه ايضاً موعد في البقاع مترئساً وفداً من المجلس الشرعي لتقديم واجب عزاء طارئ.
لذلك اعتذر سماحته عن عدم قدرته على استقبال الوزير باسيل، بسبب تضارب المواعيد مع تأكيده أن دار الفتوى هي دار وطنية جامعة لكل المواطنين في لبنان وليست فقط لأبناء الطائفة السنية، والتمني ان تتوفر الظروف لحصول اللقاء في موعد آخر.
تجاوبا مع ذلك، تقرر تأجيل الزيارة لوقت لاحق يتم تحديده بما يتوافق مع روزنامة مواعيد جميع القيادات الدينية التي كان سيزورها في طرابلس. واي تفسير آخر للتأجيل هو من صنع مخيلة بعض الذين يعتاشون من الشائعات والمشاكل ويحاولون إثارة الفتن والنعرات في وقت يسعى التيار للانماء في المدينة وللجمع بين اهلها ولكلمة سواء بين كل اللبنانيين.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عاجل| إغلاق المدارس.. «الصحة» تحسم الجدل وتؤكد ارتفاع نشاط فيروس الإنفلونزا لهذا السبب
ما حقيقة إغلاق المدارس بسبب انتشار متحورات كورونا الجديدة، سؤال بات ملحا في كل البيوت، حيث انتاب القلق الأسر خاصة في المدارس.
وحسم الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان للشئون الوقائية، الجدل المثار حول إمكانية تعطيل الدراسة، مؤكداً بوضوح عدم وجود أي توجه لإغلاق المدارس أو الفصول الدراسية بسبب الإنفلونزا الموسمية.
وأشار خلال مؤتمر صحفي اليوم بالعاصمة الإدارية الجديدة إلى أن الوضع الصحي في مصر "مستقر تماماً"، مشدداً على خلو البلاد من أي فيروسات جديدة أو غير معروفة، أو متحورات ناشئة.
وأوضح أن الوزارة، من خلال المعامل المركزية، تجري فحوصات دورية دقيقة لضمان عدم حدوث أي مقاومة للأدوية أو اللقاحات الحالية.
وأشار نائب الوزير إلى أن النشاط الفيروسي خلال العام الحالي سجل ارتفاعاً مقارنة بالأعوام السابقة، وهو ما يعود إلى انتشار نوع H1N1.
و كشف نائب وزير الصحة عن أحدث الإحصائيات الرسمية حول توزيع الفيروسات التنفسية خلال شهر نوفمبر 2025 عن تصدر فيروس الإنفلونزا للمشهد بنسبة 60% من إجمالي العينات الإيجابية، يليه الرينوفيروس بنسبة 19%.
وتوزعت بقية الإصابات بنسب طفيفة شملت:
فيروس RSV: بنسبة 5%.
بارا إنفلونزا 4: بنسبة 5%.
بارا إنفلونزا 3: بنسبة 3%.
أدينوفيروس: بنسبة 2%.
كوفيد-19: بنسبة 2%.
ودعا المواطنين إلى الحرص على تلقي لقاح الإنفلونزا، مؤكداً أنه يوفر حماية فعالة، وحتى في حالات العدوى، تكون الأعراض خفيفة وغير مقلقة.
الموقف الوبائي بالأرقام (نوفمبر 2025)