حرق أحداث.. كشف هوية القاتل في بين السطور بناءً على النسخة الكورية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يحقق المسلسل المصري بين السطور الكثير من النجاح وهو مسلسل دراما اجتماعي مقتبس عن الدراما الكورية الشهيرة MISTY، ويروي قصة حياة إعلامية مصرية شهيرة وعلاقتها المتوترة مع زوجها والتي تزداد سوءًا بعد ظهور حبيبها السابق.
قصة مسلسل بين السطوريروي العمل قصة الإعلامية هند سالم "صبا مبارك" الناجحة في مجال عملها وتحظى بشهرة واسعة، وتعيش هند علاقة زوجية متوترة مع زوجها حاتم "الفنان احمد فهمي" لا سيما بعد إجهاض نفسها وتفضيلها العمل على الحياة العائلية.
وتتعقد حياة الإعلامية هند بعد أن تقرر القناة التي تعمل بها اخراجها من برنامجها "بين السطور" لصالح المذيعة الشابة ملك "سلمى أبو ضيف"، وتجد نفسها هند مضطرة للدفاع عن برنامجها من خلال استضافة بطل العالم في الرماية جينمي اندرسون او جمال "محمد علاء" الذي يتضح أنه حبيبها السابق.
تبدأ احداث العمل بمقتل جيمي او جمال بحادث سير، إلا ان التحقيقات تؤكد ان الحادثة مدبرة، وهنا تبدأ تساؤلات الجمهور عن هوية القاتل.
وتنقلنا احداث العمل ما بين الماضي والحاضر وسط احداث تثير الشك حول هوية القاتل فيما إذا كانت هند بسبب ملاحقته لها وتهديده المستمر، أو زوجته هدى "ناردين فرج" بعد أن تكتشف حبه لـ هند وعلاقته الماضية بها او شقيقه رامي من أجل المال، وشكك البعض بمدير اعماله يحيى باسل الزارو.
وبناءً على النسخة الكورية فإن النهاية صادمة حيث ان القاتل هو زوج الإعلامية هند، الذي يتمتع بهدوء غريب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بين السطور صبا مبارك أحمد فهمي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: إيران مهتمة باستئناف المفاوضات الكاملة حول برنامجها النووي
الثورة نت /..
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف،اليوم الأربعاء، أن إيران مهتمة باستئناف المفاوضات الكاملة بشأن برنامجها النووي.
وأشار لافروف في حديث لبرنامج “نيوزميكر” على RT عربية،إلى أن طهران تُظهر رغبة حقيقية في متابعة الحوار حول هذا الملف.
وأضاف لافروف أن المفاوضات تسير في مسارها الطبيعي، معربا عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى حلول ترضي كافة الأطراف المعنية.
وقال لافروف: “إيران مهتمة بذلك. طوال هذه الأشهر منذ يناير من هذا العام، عندما بدأ الغرب بجدية ‘اللعب’ بفكرة استئناف العقوبات على الرغم من عدم وجود أي حقوق قانونية لذلك، دافعت إيران باستمرار عن المفاوضات، وأظهرت مرونة وإبداعا في أساليبها، وسعت إلى عدم الاستجابة للاستفزازات، لأن الغرب كان باستمرار يجذب المفاوضين الإيرانيين إلى جولات أخرى، حيث كانوا يتوصلون بعد ذلك إلى بعض التفاهمات الأولية”.