قتلى ومصابون في هجوم جوي لجيش الاحتلال على الضفة الغربية
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه استهدف مسلحا في غارة جوية في الضفة الغربية المحتلة كان في طريقه لتنفيذ هجوم.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن طفلا يبلغ من العمر 17 عاما قتل أيضا في الهجوم في وقت متأخر من يوم الخميس في مدينة جنين، وأصيب أكثر من اثني عشر آخرين.
وقال جيش الاحتلال إن الضربة استهدفت ياسر حانون، الذي نفذ العديد من هجمات إطلاق النار خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وكان العنف في الضفة الغربية، في ازدياد قبل حرب غزة وزاد أكثر منذ ذلك الحين، مع غارات الاعتقال الإسرائيلية المتكررة والاشتباكات القاتلة في كثير من الأحيان.
وبدأت إسرائيل هجومها العسكري في غزة بعد أن شنت حماس هجومها الواسع والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص وأخذوا 253 رهينة في جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، وفقا للأرقام الإسرائيلية.
كما أدى الهجوم ضد حماس لوفاة أكثر من 29000 فلسطيني، وفقا للسلطات المحلية، مما أدى إلى تدمير مساحة كبيرة من الجيب وتشريد معظم سكانها
البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وتدعي إسرائيل ان هدفها هو القضاء على حماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضفة الغربية المحتلة الضفة الغربية القضاء على حماس جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني واعتقال 18 بالضفة الغربية
صراحة نيوز- استشهد فلسطيني، اليوم الأربعاء، إثر اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي عليه في بلدة الرام شمال مدينة القدس المحتلة، فيما اعتقلت قوات الاحتلال 18 فلسطينياً من مناطق متفرقة في الضفة الغربية.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن المواطن سليم راجي حسن أبو عيشة (57 عاماً) استشهد بعد أن اعتدت عليه قوات الاحتلال بالضرب على الرأس في بلدة الرام، مشيرة إلى أن طواقمها تسلمت جثمانه عند حاجز قلنديا شمال القدس ونقلته إلى مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله.
وشهدت مدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية فجر اليوم سلسلة مداهمات واقتحامات واسعة نفذتها قوات الاحتلال، تخللتها اعتقالات واعتداءات على الفلسطينيين، بالتزامن مع تصاعد هجمات المستوطنين ضد المواطنين وممتلكاتهم.
وقال نادي الأسير الفلسطيني إن قوات الاحتلال اعتقلت 18 فلسطينياً من أنحاء مختلفة في الضفة الغربية بزعم أنهم مطلوبون، في استمرار لسياسة التصعيد والعنف الميداني في الأراضي الفلسطينية.
ملامح تسوية انتخابية مرتقبة: لا مغتربين وتأجيل تقني