محمد علي رئيساً لمجموعة مخاطر التجزئة المصرفية بالبنك الزراعي
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
أعلن البنك الزراعي المصري عن تعيين محمد علي، رئيساً لمجموعة مخاطر التجزئة المصرفية، وذلك في إطار حرص البنك على استقطاب الكوادر والكفاءات المصرفية، لدعم الأهداف الاستراتيجية للبنك، بهدف تعزيز قدراته التنافسية، وزيادة حصته السوقية في القطاع المصرفي.
وتأتي تلك التغييرات في هيكل مجموعة مخاطر التجزئة المصرفية ضمن خطط تطوير البنك الزراعي المصري، بهدف رفع كفاءة العمل وتحسين الأداء التشغيلي بما يضمن جودة المحفظة للمنتجات القائمة، ودعم إدارة أعمال البنك، لإطلاق منتجات جديدة، وزيادة حجم المحفظة الائتمانية، بالإضافة إلى العمل على ميكنة إجراءات الموافقات الائتمانية، وتحسين جودة الخدمات التمويلية للعملاء لجذب عملاء جدد، وتعزيز نمو البنك ونجاحه.
هذا ويمتلك محمد علي، رئيس مجموعة مخاطر التجزئة المصرفية، خبرة مصرفية تفوق 20 عاماً، تدرج خلالها في العديد من الوظائف والمناصب القيادية في بنك الاسكندرية، في قطاعات المبيعات وتطوير المنتجات والائتمان، حقق خلالها العديد من الإنجازات التي ساهمت في مضاعفة حجم المحفظة بالبنك، قبل أن يتم الاستعانة به لإدارة مجموعة مخاطر التجزئة المصرفية بالبنك الزراعي المصري.
يذكر أن محمد علي، حاصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة، كما تلقى مجموعة من البرامج التدريبية المكثفة، ساهمت جميعها في تشكيل مساره المهني، كأحد أبرز خبراء القطاع المصرفي في مجال إدارة المخاطر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد على القطاع المصرفي تعيين خطط التطوير البنك الزراعي المصرى الخدمات التمويلية الكوادر الكفاءات البنک الزراعی محمد علی
إقرأ أيضاً:
السوداني:سابقى رئيسا للوزراء لمدة “عشرون سنة” !!
آخر تحديث: 15 نونبر 2025 - 9:29 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الإطاري محمد السوداني خلال استقباله عدداً من المرشحين الفائزين في الانتخابات التشريعية ضمن الائتلاف الذي يرأسه، بحضور رئيس مجلس الوزراء الأسبق، إياد علاوي، وزعيم ميليشيا جند الإمام وزير العمل أحمد الأسدي وعدد من الوجهاء والشخصيات من جماهير الائتلاف.وذكر المكتب الإعلامي للائتلاف، في بيان ، أن السوداني أشار إلى أن الانتخابات التشريعية الأخيرة شهدت عودة الثقة بين الشعب والعملية السياسية من خلال المشاركة الواسعة غير المسبوقة منذ سنوات، وأن نسبة المشاركة في الانتخابات التي تجاوزت 56% لم تكن متوقعة.ولفت إلى أن المؤسسات الدولية والإقليمية تنظر إلى معيار نسبة مشاركة المواطنين في الانتخابات، وهو ما يمثل الثقة الشعبية بالعملية السياسية القائمة.وأوضح السوداني أن مشروع الإعمار والتنمية ماضٍ في نهجه الإصلاحي، والعمل على تصحيح المسارات وتلبية تطلعات العراقيين، مؤكداً أن الحكومة ومشروع ائتلاف الإعمار والتنمية تعرضا قبل الانتخابات إلى حملة من التضليل والتزييف، مرجحاً استمرار التشكيك في فوز القائمة وما حققته من أصوات بلغت قرابة 1.4 مليون صوت، وهو ما لم تصل إليه أي جهة سياسية في كل الانتخابات.وأكد أن قيادات الائتلاف ستخوض عملية تفاوض للوصول إلى مشروع برلماني–حكومي قادر على تلبية تطلعات المواطنين ومواجهة التحديات الراهنة.وأضاف، أن ائتلاف الإعمار والتنمية مشروع وطني يضم شخصيات ميليشياوي سياسية لديها إيمان بمشروع “الإعمار والتنمية”، وما حصلنا عليه من أصوات في مختلف المحافظات يعكس ثقة الناس بمشروعنا، وحصولنا على هذا العدد من الأصوات يشكل تحدياً أمامنا لتقديم خدمات بمستوى يليق بطموح المواطنين الذين شاركوا في الانتخابات ومنحونا هذه الثقة.وتابع، أن الأداء الحكومي كان سبباً رئيسياً في عودة الثقة الشعبية بالعملية السياسية، وسنضاعف العمل، وسنحقق الكثير مما بدأناه في المدة السابقة، وسيستمر الإعمار في العراق لأكثر من عشرين عاماً، وسنعمل على تعزيز التنمية في مختلف الملفات والقطاعات.