الزبيدي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن على وقع تصعيد ميداني في حضرموت
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الزبيدي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن على وقع تصعيد ميداني في حضرموت، الزبيدي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن على وقع تصعيد ميداني في حضرموتالموقع بوست عدن السبت, 22 يوليو, 2023 12 21 صباحاًعاد رئيس .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزبيدي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن على وقع تصعيد ميداني في حضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الزبيدي يعود إلى العاصمة المؤقتة عدن على وقع تصعيد ميداني في حضرموت
الموقع بوست - عدن السبت, 22 يوليو, 2023 - 12:21 صباحاًعاد رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي، الجمعة، إلى العاصمة المؤقتة عدن، بعد جولة خارجية.
وقالت وسائل إعلام تابعة للإنتقالي، إن عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي، عاد إلى العاصمة المؤقتة عدن، "بعد زيارات عمل خارجية لعدد من الدول الشقيقة والصديقة".
وأضافت بأن الزبيدي أجرى خلال جولته الخارجية، التي شملت المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة (بريطانيا)، "عددا من اللقاءات مع وزراء وسفراء وممثلي الدول الراعية للعملية السياسية في بلادنا، للتباحث حول السُبل الممكنة لإنجاح الجهود التي تُبذل من قبل دول الإقليم والعالم لإنهاء الحرب، وإحلال السلام، وتحقيق الأمن والاستقرار في الجنوب والمنطقة عموما".
وخلال الأيام الماضية، شهدت محافظة حضرموت شرقي البلاد، تصعيدا متبادلا بين السلطات المحلية ومليشيا الإنتقالي التي تسعى للسيطرة على المحافظة بقوة السلاح، وسط رفض حكومي مدعوم من السعودية لمحاولات الإنتقالي وتصعيده في المحافظة الغنية بالنفط.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصعيد جديد..ماذا يحدث بين فرنسا والجزائر؟
دخلت العلاقات المتوترة بين فرنسا والجزائر منعطفًا جديدًا بعد أن أعلنت السلطات الجزائرية طرد 15 مسؤولًا فرنسيًا، ما دفع باريس إلى التهديد برد قوي ومتناسب، وسط مخاوف من انعكاسات أمنية واقتصادية واجتماعية على كلا البلدين.
أعلنت وكالة الأنباء الجزائرية أن وزارة الشؤون الخارجية استدعت القائم بالأعمال في السفارة الفرنسية وأبلغته بضرورة "الترحيل الفوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها". وأوضحت أن عددهم لا يقل عن 15 موظفًا باشروا مهام دبلوماسية أو قنصلية دون استيفاء الشروط القانونية.
في المقابل، وصف وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، القرار الجزائري بأنه "غير مبرر"، مضيفًا أن باريس سترد بشكل فوري و"بطريقة قوية ومتناسبة"، كما فعلت سابقًا عندما طردت 12 دبلوماسيًا جزائريًا في أبريل/نيسان الماضي.
جذور الأزمة: ملفات معقدة وصحراء مغربيةرغم العلاقات التاريخية التي تربط البلدين، إلا أن التوتر بين الجزائر وفرنسا بلغ ذروته العام الماضي بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعمه لموقف المغرب في نزاع الصحراء، ما أثار غضب الجزائر، الخصم الإقليمي للرباط.
وعلى الرغم من محاولة التهدئة عبر زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى الجزائر الشهر الماضي، إلا أن الطرد المتبادل للدبلوماسيين أعاد الأوضاع إلى المربع الأول.
تداعيات محتملة على المصالح المشتركةتدهور العلاقات بين البلدين له آثار محتملة على أكثر من صعيد. فعلى المستوى الاقتصادي، تعتبر الجزائر أحد أهم شركاء فرنسا في شمال إفريقيا، وتبلغ نسبة الجزائريين أو من أصول جزائرية في فرنسا نحو 10% من السكان، أي قرابة 6.8 مليون نسمة، ما يجعل الملف الاجتماعي والإنساني حاضرًا بقوة في حسابات الطرفين.
كما أن التوتر يهدد التعاون الأمني في منطقة الساحل والصحراء، حيث تشترك فرنسا والجزائر في مواجهة التحديات المرتبطة بالإرهاب والهجرة غير الشرعية.
بارو: القرار لا يخدم مصالح أحدقال وزير الخارجية الفرنسي من نورماندي: "رحيل الموظفين الذين يقومون بمهام مؤقتة أمر غير مبرر... هذا قرار أشعر بالأسف عليه، لأنه لا يخدم لا مصلحة الجزائر ولا مصلحة فرنسا"، رافضًا الخوض في تفاصيل إضافية حول طبيعة الرد الفرنسي المنتظر.
في النهاية التصعيد الدبلوماسي الأخير يعكس عمق الأزمة بين باريس والجزائر، والتي تتجاوز حدود الخلافات السياسية إلى ملفات تاريخية وجيوسياسية حساسة. وبينما تتوعد باريس برد "قوي ومتناسب"، تبقى العلاقات بين البلدين رهينة لمسار تصعيدي قد تكون له كلفة باهظة على الطرفين، في وقت يشهد فيه شمال إفريقيا تغيرات استراتيجية متسارعة.