جريدة الوطن:
2025-05-09@06:07:31 GMT

مركز الفلك الدولي: الاثنين 11 مارس غرة رمضان فلكيا

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

مركز الفلك الدولي: الاثنين 11 مارس غرة رمضان فلكيا

 

أعلن مركز الفلك الدولي أن يوم الاثنين الموافق 11 مارس 2024 غرة شهر رمضان المبارك فلكيا.
وذكر المركز، في بيان له اليوم، أن معظم الدول الإسلامية بدأت شهر شعبان يوم الأحد 11 فبراير الجاري وعليه ستتحرى معظم الدول هلال شهر رمضان يوم الأحد 10 مارس.
وقال المهندس محمد شوكت عودة مدير مركز الفلك الدولي إن الاقتران المركزي سيحدث في ذلك اليوم في الساعة التاسعة صباحا بتوقيت غرينتش وسيغيب القمر بعد غروب الشمس في جميع مناطق العالم الإسلامي تقريبا، وبناء على ذلك من المتوقع أن تبدأ العديد من الدول شهر رمضان يوم الأثنين 11 مارس.


وأضاف : بالنسبة لإمكانية رؤية الهلال يوم الأحد 10 مارس واستنادا على جميع معايير رؤية الهلال المنشورة في أبحاث علمية محكمة، فإن رؤية الهلال غير ممكنة في ذلك اليوم من أي مكان في العالم العربي والإسلامي سواء بالعين المجردة أو باستخدام التلسكوب في حين أن رؤية الهلال ممكنة باستخدام التلسكوب من أجزاء من الأمريكيتين خاصة من الأجزاء الغربية.
وبالنسبة لوضع الهلال يوم الأحد 10 مارس، أوضح عودة أن الحسابات السطحية للهلال وقت غروب الشمس في أبوظبي تظهر أن القمر يغيب بعد 10 دقائق من غروب الشمس وعمره 04 ساعات و45 دقيقة وبعده عن الشمس 3 درجات، وفي مكة المكرمة يغيب القمر بعد 13 دقيقة من غروب الشمس وعمره 06 ساعات و22 دقيقة وبعده عن الشمس 3.4 درجة .
وقال إن رؤية الهلال يوم الأثنين 11 مارس ممكنة بالعين المجردة بسهولة نسبيا من جميع مناطق العالم الإسلامي حيث يمكن لمن يرغب برؤيته في ذلك اليوم النظر جهة الغرب بعد غروب الشمس بحوالي 15 إلى 25 دقيقة من مكان أفقه الغربي مكشوف، والبحث عن الهلال قريبا من المنطقة التي غابت عندها الشمس، في حينها سيبدو الهلال نحيلا وقريبا من الأفق وسرعان ما سيغيب هو الآخر بعد غروب الشمس بحوالي 60 إلى 80 دقيقة. وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

لا يمكن للبشر البقاء على المريخ أكثر من 4 سنوات

البعض يظن أن أي رحلة إلى المريخ تعني أن رواد الفضاء سيضطرون للبقاء هناك لمدة سنتين إلى 3 سنوات قبل العودة، لأن كوكبي الأرض والمريخ يدوران حول الشمس بشكل لا يسمح بتقارب بينهما إلا كل 26 شهرا تقريبا.

جعل ذلك العلماء يعتقدون سابقا أنه لو وصل رواد الفضاء إلى المريخ، سيكون عليهم انتظار فترة طويلة حتى يعود الكوكبان إلى الوضع المناسب للعودة.

يقول باحثون إنه من المهم أن تصل مهمة بشرية إلى الكوكب وتعود إلى الأرض في أقل من عامين (ناسا) جهود التسريع

لكن دراسة صدرت في دورية "سبيس ويذر" تقول العكس، حيث قام الباحثون بدراسة مسارات الطيران الممكنة بين الأرض والمريخ، ووجدوا أنه يمكن القيام برحلات قصيرة المدى إلى المريخ، بحيث لا يضطر الرواد للبقاء طويلا هناك.

وحسب الدراسة، يمكن أن يتم ذلك عبر ما يُسمي مسارات "التحليق السريع"، وهي مسارات في الفضاء بين الكوكبين تستخدم الطاقة بشكل أكبر لكنها تقلل وقت الرحلة بشكل كبير، بحيث يمكن للرحلة أن تستغرق شهورا قليلة فقط للوصول إلى المريخ، بدلا من الرحلات التقليدية التي قد تأخذ 9 أشهر أو أكثر.

وبفضل هذه المسارات، يمكن للطاقم أن يقضي 30 إلى 60 يوما فقط على سطح المريخ، وليس سنوات، لكن هذه الفكرة تحتاج استخدام محركات قوية جدا مثل الدفع النووي الحراري أو الدفع الكهربائي المتقدم، وتحتاج إلى الاعتماد على إعادة التزود بالوقود في الفضاء لمواصلة الرحلة ذهابا وإيابا.

مشهد غروب الشمس من كوكب المريخ (ناسا) مشكلة المريخ

لكن لِمَ يجب ألا يقضي رواد الفضاء الكثير من الوقت على المريخ أصلا؟ حسب الدراسة، فإن إرسال رواد فضاء بشريين إلى المريخ من العلماء والمهندسين يتطلب التغلب على مجموعة من العقبات التكنولوجية والطبيعية، أهمها الخطر الجسيم الذي تشكّله الإشعاعات الصادرة من الشمس والنجوم والمجرات البعيدة.

إعلان

وقد أوضح الباحثون أنه ينبغي أن يكون البشر قادرين على السفر بأمان من وإلى المريخ، شريطة أن تكون المركبة الفضائية مُزوّدة بدروع كافية، وأن تكون رحلة الذهاب والإياب أقصر من 4 سنوات تقريبا.

كما أفادو بأن توقيت مهمة بشرية إلى المريخ سيُحدث فرقا كبيرا، فقد حدد العلماء أن أفضل وقت لمغادرة الأرض هو عندما يكون النشاط الشمسي في ذروته، حيث إن النشاط الشمسي يتغير في دورة تتكرر كل 11 سنة، فيبدأ ضعيفا ثم يتصاعد إلى قمته.

حد السنوات الأربع

وتُظهر حسابات العلماء أنه من الممكن حماية مركبة فضائية متجهة إلى المريخ من الجسيمات النشطة القادمة من الشمس، لأنه خلال ذروة النشاط الشمسي، تنحرف الجسيمات الأكثر خطورة وطاقة، والقادمة من المجرات البعيدة، بفعل النشاط الشمسي المتزايد.

وفي هذا السياق يقول الباحثون إنه من المهم أن تصل مهمة بشرية إلى الكوكب وتعود إلى الأرض في أقل من عامين، ويوصي الباحثون بمهمة لا تتجاوز 4 سنوات بأي حال من الأحوال.

وقد حدد الباحثون هذه النافذة بناء على دراسة قدر الإشعاع، فالرحلة الأطول من شأنها أن تُعرّض رواد الفضاء لكميات عالية من الإشعاع بشكل خطير خلال رحلة الذهاب والإياب، حتى مع افتراض أنهم انطلقوا في أوقات أكثر أمانا نسبيا من الأوقات الأخرى.

مقالات مشابهة

  • المرحلة الختامية لـ«الشارقة للمسرح المدرسي 12» تنطلق الاثنين المقبل
  • مؤتمر الشارقة للتعليم الاثنين المقبل
  • لا يمكن للبشر البقاء على المريخ أكثر من 4 سنوات
  • الاتحاد الدولي للصليب والهلال: الوضع الإنساني في غزة يزداد سوءا ساعة بساعة
  • معهد البحوث الفلكية يستضيف المؤتمر العربي التاسع في الفلك والجيوفيزياء بمصر
  • البحوث الفلكية يستضيف فعاليات المؤتمر العربي التاسع في الفلك والجيوفيزياء
  • معهد الفلك يستضيف المؤتمر العربي التاسع للفلك والجيوفيزياء في أكتوبر القادم
  • قد يعيد كتابة تاريخ الفلك!.. اكتشاف أقدم تصوير لدرب التبانة على تابوت مصري قديم
  • التويجري: 70٪ من الأخبار المتداولة عن الهلال غير دقيقة.. فيديو
  • مركز الفلك الدولي يحدد موعد استطلاع هلال ذو الحجة 2025