البوابة:
2025-05-24@00:50:30 GMT

فيديو.. المساعدات الأردنية تصل شمال غزة المحاصر

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

فيديو.. المساعدات الأردنية تصل شمال غزة المحاصر

نفذت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الجمعة، 3 إنزالات جوية للمساعدات الإنسانية على شمال قطاع غزة المحاصر.

اقرأ ايضاًالأردنيون لا يكلون..الشعب الأردني يواصل دعمه لغزة بعد 147 يوما على العدوان

القوات المسلحة تنفذ 3 إنزالات جوية لمساعدات إغاثية وغذائية شمالي غزة#الأردن #القوات_المسلحة #غزة #هنا_المملكة pic.

twitter.com/a9EcSfBlUx

— قناة المملكة (@AlMamlakaTV) March 1, 2024

وقالت القوات المسلحة في بيان:" في إطار الجهود التي تقودها المملكة الأردنية الهاشمية نصرة للأهل في قطاع غزة ودعم صمودهم جراء استمرار الحرب الإسرائيلية المستعرة على القطاع، نفذت القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، صباح اليوم الجمعة، وبتوجيهات ملكية سامية ثلاثة إنزالات جوية لمساعدات غذائية تستهدف عدداً من المواقع في شمال قطاع غزة، وبمشاركة 3 طائرات من نوع (C130) تابعة لسلاح الجو الملكي".

وأضافت: "وتأتي هذه الخطوة ضمن المساعي الأردنية المستمرة لإرسال مزيد من المساعدات الطبية والاغاثية والغذائية للأهل في قطاع غزة بهدف التخفيف من آثار الحرب وتعويض النقص الحاد في الغذاء والدواء نتيجة استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع ودخولها ليومها السابع والأربعين بعد المئة".

وأكدت القوات المسلحة أنها مستمرة بإرسال المساعدات عبر جسر جوي لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية، سواء كانت من خلال طائرات المساعدات من مطار ماركا باتجاه مطار العريش الدولي، أو من خلال عمليات الإنزال الجوي على قطاع غزة.

وكان الملك عبدالله الثاني بن الحسين قد أشار، أمس الخميس، خلال لقائه مع عشائر محافظة معان جنوبي الأردن إلى أولوية سكان شمال القطاع المحاصر في الحصول على المساعدات الإنسانية، مؤكدا على استمرار محاولات إيصال المساعدات لهم.

العاهل الأردني الملك #عبد_الله_الثاني: نحاول إرسال طائرات مساعدات إلى شمال #غزة #سوشال_سكاي #الأردن #فلسطين #حرب_غزة pic.twitter.com/bXjdBAgiJD

— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) March 1, 2024

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: غزة فلسطين الأردن القوات المسلحة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إستشهاد 52 فلسطينيا في غارات إسرائيليةعلى غزة .. وإنذار بإخلاء 14 حيا شمال القطاع

غزة (الاراضي الفلسطينية) "أ ف ب" "د ب أ": إستشهد 52 فلسطينيا على الأقل اليوم إثر غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، بينما وجّه الجيش الإسرائيلي إنذارا بالإخلاء الفوري لـ 14 حيا في شمال غزة من بينها بيت لاهيا ومخيم جباليا.

وجاء التحذير بعد إعلان الأمم المتحدة الأربعاء أن فرقها داخل قطاع غزة تسلّمت مساعدات إنسانية تعادل زنتها حمولة 90 شاحنة وباشرت إرسالها إلى أنحاء مختلفة من القطاع لتوزيعها، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف شهر عندما أطبقت إسرائيل حصارها للقطاع.

ووسط ضغط دولي لإنهاء الحصار ووقف القتال في قطاع غزة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الاربعاء إنه مستعد للاتفاق على "تهدئة موقتة" في غزة، لكنه قال أيضا إن غزة ستكون بالكامل تحت السيطرة الإسرائيلية بعد انتهاء العملية العسكرية الموسّعة.

وقال محمد المغير مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني لوكالة فرانس برس "52 شهيدا وعشرات المصابين اثر غارات جوية شنها الاحتلال في مناطق عديدة بقطاع غزة منذ فجر اليوم".

ودعا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في منشور على منصة إكس إلى إخلاء 14 حيا في شمال قطاع غزة.

وجاء الإنذار اليوم غداة إطلاق مقذوفات من غزة على إسرائيل، سقط بعضها داخل القطاع.

ومساء الأربعاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض مقذوفا أطلق من شمال قطاع غزة.

وفي بيان لاحق وبعد دوي صفارات الإنذار مجددا في عدة بلدات في جنوب إسرائيل، قال الجيش إنه "رصد ثلاثة مقذوفات أطلقت من شمال قطاع غزة، لم تعبر إلى الأراضي الإسرائيلية وسقطت داخل قطاع غزة".

وبعد ثلاثة أيام من إعلان إسرائيل استئنافها بصورة محدودة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، قال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إنّ "الأمم المتّحدة تسلّمت الأربعاء في 21 مايو حمولة نحو 90 شاحنة في معبر كرم أبو سالم وأرسلتها إلى غزة".

وبحسب شهود، تصطف مئات الشاحنات المحمّلة مساعدات غذائية وإغاثية في الجانب المصري من معبر رفح الحدودي الذي تغلقه إسرائيل كليا منذ أكثر من عام، في انتظار السماح لها بدخول غزة.

وأكد نتانياهو أن على إسرائيل "تجنب أزمة إنسانية" في غزة لتحتفظ بحرية التحرك العسكري داخل غزة.

ويواجه قطاع غزة أزمة إنسانية كارثية ونقصا في المواد الاساسية من غذاء وماء ومستلزمات صحية ووقود.

وكثفت إسرائيل غاراتها الجوية وعملياتها البرية في قطاع غزة وأعلنت عزمها السيطرة على "كامل" القطاع.

قصفوا البيت وسقطت علينا الخيمة

وفي مستشفى شهداء الأقصى، قال فادي أبو خوصة خلال تشييع جثامين أقربائه الذين قتلوا في غارة على دير البلح "قصفوا البيت".

وأضاف "في الساعة الثانية قصفوا البيت وسقطت علينا الخيمة والركام والشظايا وأصبت بجروح طفيفة والشاب الذي بجانبي لم يصب بأذى".

وقالت منظمات غير حكومية إن كمية المساعدات التي دخلت غير كافية بتاتا بينما تحدثت الأمم المتحدة عن صعوبات في توزيعها.

وقال حسام أبو عبدة بحسرة "قلبي يحترق على أولادي، أخشى عليهم من الجوع والمرض أكثر من القصف الإسرائيلي".

واضاف أبو عبدة (38 عاما) النازح من بلدة بيت لاهيا في شمال القطاع المحاصر والمدمّر الى مدينة غزة، أن المساعدات تبدو "كأنها نقطة ماء الحياة الأخيرة"، مضيفا "الجوع ذبحنا".

"بلا هوادة"

تقول إسرائيل إنّ حصارها لغزة وتوسيع عملياتها يهدفان إلى إجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في القطاع منذ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته الحركة على جنوب الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023.

لكنها واجهت اخيرا ضغوطا متزايدة حتى من حلفائها للسماح بإدخال المساعدات ووقف القتال.

وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الثلاثاء إن الاتحاد الأوروبي سيطلق مراجعة لاتفاق الشراكة مع إسرائيل في ضوء المستجدات الأخيرة في قطاع غزة.

وردّت إسرائيل بعنف على انتقادات الاتّحاد الأوروبي، معتبرة أنّ الأوروبيين يعانون من "سوء فهم تامّ للواقع المعقّد الذي تواجهه".

وحضّت السويد الاتحاد الأوروبي على فرض عقوبات على "بعض الوزراء الإسرائيليين" الداعمين "للاستيطان المخالف للقانون"، مندّدة بـ"مواصلة الحكومة الإسرائيلية مفاقمة الوضع".

اندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من اكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1,218 شخصًا في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، وفقًا لتعداد وكالة فرانس برس استنادًا إلى الأرقام الرسمية.

كما احتجزت حماس 251 رهينة، لا يزال 57 منهم في غزة، بينهم 34 قالت اسرائيل انهم قضوا.

وقال نتانياهو في مؤتمر صحفي مساء الأربعاء "هناك 20 رهينة من المؤكد انهم احياء".

ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى في غزة 53762، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لحماس، بينهم 3613 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 آذار/مارس بعد هدنة هشة استمرت شهرين.

إطلاق نارلواشنطن

ومساء الأربعاء بتوقيت واشنطن، شهدت العاصمة الأمريكية إطلاق نار أمام المتحف اليهودي، أدى إلى مقتل موظفين اثنين في السفارة الإسرائيلية.

وتعهد نتانياهو اليوم "محاربة معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل... بلا هوادة"، مؤكدا انه أصدر تعليمات بتعزيز التدابير الامنية في بعثات بلاده حول العالم.

وأظهر مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي شابا ملتحيا يهتف "الحرية لفلسطين" أثناء توقيفه.

ودانت بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة ودول أخرى الهجوم.

حصيلة الشهداء الأطفال

ارتفع عدد الأطفال الذين قتلوا في قطاع غزة جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى أكثر من 16 ألفا ، وفق ما أفادت به وزارة الصحة في القطاع اليوم.

وأوضحت الوزارة أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ 16 ألفا و506 حتى تاريخ اليوم 22 مايو الجاري ، موزعين على فئات عمرية مختلفة، من بينهم 916 رضيعا دون سن العام، واربعة آلاف و365 طفلا تتراوح أعمارهم بين عام وخمسة أعوام،و ستة آلاف و101 بين ستة و12 عاما، وخمسة آلاف و124 من المراهقين بين 13 و17 عاما.

واعتبرت الوزارة أن هذه الأرقام "تعبر عن استهداف مباشر وممنهج لفئة يفترض أن تكون الأكثر ضعفا وحاجة إلى الحماية"، مشيرة إلى أن "ما يجري في غزة هو تدمير لجيل كامل كان من المفترض أن ينعم بحقوق أساسية كالعيش الآمن والتعليم والرعاية".

يذكر أن اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة عام 1989، والتي تعد إسرائيل طرفا موقعا عليها، تنص على ضرورة توفير الحماية والرعاية للأطفال في أوقات النزاع. كما تؤكد البروتوكولات الإضافية لاتفاقيات جنيف على حماية المدنيين، لا سيما الأطفال، وتجرم استهدافهم أثناء العمليات العسكرية.

مع ذلك، تتهم إسرائيل من قبل منظمات حقوقية دولية، بينها "هيومن رايتس ووتش" و"أمنستي إنترناشونال"، بانتهاك هذه المواثيق من خلال استخدام القوة العسكرية بشكل مفرط في مناطق مأهولة بالسكان، ما أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من القتلى بين صفوف الأطفال والنساء.

وتدعو وزارة الصحة في غزة المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى "تحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية تجاه ما وصفته بالمجزرة المستمرة بحق المدنيين"، مطالبة بـ"تدخل فوري لوقف العمليات العسكرية ومساءلة المسؤولين عنها أمام محاكم دولية".

وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من نصف سكان قطاع غزة البالغ عددهم 3ر2 مليون نسمة هم من الأطفال، ما يجعلهم الفئة الأكثر تضررا من الحرب المتواصلة التي خلفت أيضا مئات الآلاف من الجرحى والنازحين، وسط انهيار شبه كامل في المنظومة الصحية والخدمية في القطاع المحاصر.

مقالات مشابهة

  • استشهاد صحفي وطفلة ناشطة على منصات التواصل في غارات متواصلة على قطاع غزة
  • والي شمال كردفان: اعلان خلو ولايتي الخرطوم والنيل الأبيض من مليشيا الدعم السريع المتمردة يعد حدثا وطنيا في ملحمة العزة والكرامة
  • الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها
  • الاحتلال يواصل توحشه في غزة وينذر بإخلاء 14 حيا شمال القطاع لاجتياحها
  • القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مرضى من غزة – صور
  • القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مرضى من غزة - صور
  • القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مرضى من غزة
  • القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مريضين من غزة
  • إستشهاد 52 فلسطينيا في غارات إسرائيليةعلى غزة .. وإنذار بإخلاء 14 حيا شمال القطاع
  • استهداف مطار بن غوريون وهدفين حيويين للعدو الإسرائيلي