حيلة لتنظيف المراتب بمكونات منزلية وبسهولة.. «وفري فلوسك»
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
عادة ما تحتار ربات البيوت في طريقة لتنظيف المراتب، بسبب ثقلها وكبر حجمها وتجد صعوبة كبيرة في تحريكها من مكان لآخر، أو حتى غسها في أماكن مخصصة، وخلال السطور التالية توضح «الوطن» طريقة سهلة وآمنه لتنظيف المراتب بمفردك خلال دقائق، وبمكونات سهلة وسريعة.
إليكِ حيلة لتنظيف المراتب بمكونات منزلية وبسهولة:-بيكربونات الصوديوم من مواد طبيعية المتوفرة في كل منزل وبسهولة، وسعرها موفر، وقادرة على امتصاص أي روائح أو بكتيريا، ولا تحتوي على مواد كيميائية ضارة، لذلك هي طريقة لتنظيف المراتب بسهولة وأمان، وفقًا لموقع «architectural digest».
- الخطوة الأولى: قومي بإزالة الغطاء للمرتبة وغسله وتنظيفه بشكل جيد.
- الخطوة الثانية: قومي برش كمية كبيرة من بيكربونات الصوديوم على المرتبة واتركيها لمدة 15 دقيقة حتى تقوم بامتصاص أي روائح كريهة وتطهير النسيج، واستخدمي المكنسة الكهربائية وفرشاة ناعمة لتفريغ بيكربونات الصوديوم من على سطح المرتبة.
- الخطوة الثالثة: يتم ترك المرتبة مدة من الوقت في الشمس ليتم تعقيمها وإزالة الرطوبة، وإعادة تغطية المرتبة بالغطاء الخارجي بعد التأكد من جفافها بشكل كامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنظيف المنزل تنظيف
إقرأ أيضاً:
الضرائب تتعقب المقاولات النائمة
زنقة 20 | علي التومي
شرعت المديرية العامة للضرائب في تنفيذ عملية واسعة لتعطيل ما لا يقل عن 250 ألف مقاولة “نائمة”، لم تعد تمارس أي نشاط فعلي، ولم تتقدم بأي تصريح جبائي خلال فترة طويلة.
وكشفت مصادر “الصباح” أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود محاربة التهرب الضريبي وتنقية النسيج المقاولاتي من الكيانات الوهمية أو المجمدة.
وتمكّن مراقبو الضرائب من رصد آلاف الشركات غير النشيطة، خاصة تلك التي تتخذ من شركات التوطين مقرا قانونيا لها، دون أن تكون لها أنشطة تجارية حقيقية على الأرض.
وفي هذا السياق، وجهت الإدارة إشعارات إلى شركات التوطين تطلب منها مدّها بمعلومات دقيقة حول هوية وأنشطة المقاولات الموطّنة لديها.
وتسعى مصالح الضرائب من خلال هذه العملية إلى تحديث قاعدة بياناتها، وتفادي بقاء هذه المقاولات النائمة ضمن الإحصائيات الرسمية، مما يخلق صورة غير دقيقة عن وضعية النسيج الاقتصادي الوطني.
كما تهدف هذه الإجراءات إلى تعزيز الشفافية ومحاربة استعمال الشركات الصورية لأغراض غير مشروعة، كغسل الأموال أو التهرب من الأداءات الجبائية.
وتُعد هذه الخطوة جزءًا من ورش إصلاح جبائي أوسع، يراهن على رقمنة المعاملات وتكثيف المراقبة، من أجل تحسين تعبئة الموارد المالية وضمان عدالة ضريبية بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين.