متهورون يحولون دوار في الكويت إلى ساحة تفحيط.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
خاص
أقدم عدد من الشباب على ممارسة التفحيط في دوار في بالكويت بشكل متهور.
وتنافست 3 سيارات على ممارسة التفحيط، وأخذ قائد كل سيارة باستعراض مهاراته في القيادة بطريقة مختلفة.
وقام بعضهم بلف السيارة أثناء سيرها حول الدوار، فيما حاولت السيارات الأخرى التي تصادف وجودها في المكان تلافي الاصطدام بها.
وطالب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالقبض على قائدي هذه المركبات ومحاسبتهم لكونهم يعرضوا أنفسهم والآخرين للخطر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التفحيط الكويت مركبات
إقرأ أيضاً:
الآلاف يتظاهرون ضد تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا
شدد آلاف المتظاهرين في ساحة الباستيل بالعاصمة الفرنسية باريس على وجوب أن تكون محاربة الإسلاموفوبيا في قلب أي سياسة مناهضة للعنصرية تنتهجها الدولة، وأي مجهود مناهض لما يصفونه بالمد الفاشي الذي يجتاح فرنسا والدول الأوروبية.
ورفعت خلال التظاهرة التي شارك فيها اليوم الأحد ممثلو حزب "فرنسا الأبية" (يسار راديكالي) الذي يتزعمه جان لوك ميلانشون والنائبان لوي بويار وإريك كوكريل، لافتة كُتب عليها "العنصرية تبدأ بكلمات وتنتهي بمثل ما حصل لأبي بكر".
وفي الشهر الماضي، أقدم مهاجم على طعن أبو بكر سيسيه عشرات المرات، ثم صوّره بهاتف محمول وردد شتائم ضد الإسلام، في قرية لا غران كومب بمنطقة غارد بجنوب فرنسا.
ووجهت لوزير الداخلية برونو ريتايو انتقادات على خلفية موقفه في هذه القضية، اعتبر أن وزارته لا تستخدم مصطلح الإسلاموفوبيا لارتباطه أيديولوجيا بـ"الإخوان المسلمين"، إلا أن رئيس الوزراء فرانسوا بايرو دافع عن استخدام المصطلح في هذه القضية.
وترددت أصداء هذا النقاش في تظاهرة الأحد إذ رُفعت في ساحة الباستيل لافتة كُتب عليها "ليسوا إسلاموفوبيين، هم فقط لا يحبون المسلمين".
إعلانوأكد المتظاهرون اليوم الأحد أن ما اعتبروه فشل السلطات الفرنسية في التصدي لظاهرة معاداة الإسلام والمسلمين سيوفر أرضية خصبة لارتكاب جرائم جديدة ضد المسلمين وأماكن عبادتهم.
وطالب المتظاهرون بإلغاء ما يصفونها بقوانين تغذي العداء للإسلام والمسلمين في فرنسا، على غرار قانون مناهضة النزعة الانفصالية. واعتبر المتظاهرون أن الجرائم المرتكبة بحق المسلمين في فرنسا لم تكن لتقع لولا تشريعات تستهدف المسلمين بالإقصاء منذ عشرين عامًا، بسبب انحرافات في النظام العلماني للبلاد.
واستنكر المتظاهرون حل الجماعات المناهضة للإسلاموفوبيا في البلاد، كما نددوا باستمرار بعض وسائل الإعلام في تشويه الإسلام والمسلمين لغايات سياسية وأيديولوجية.
وشهدت الأشهر الثلاثة الأولى من العام تزايدا بنسبة 72% للأعمال العدائية تجاه المسلمين، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق مع تسجيل 79 حالة، وفق تعداد لوزارة الداخلية.