تامر عبدالحميد: "بدأت حياتي الكروية وأنا عندي 12 سنة" (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال تامر عبدالحميد، نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق، بدأت حياتي الكروية وأنا عندي 12 سنة والتحقت بنادي النيل الرياضي واكتشفني وقتها الكابتن فتحي محمد على عماشة ولعبت لهم موسما وبعدها انتقلت للنادي الزمالك بعد أن اكتشفني الكابتن يكن حسين".
تامر عبدالحميد يطلب من جمهوره الدعاء بسبب وفاة والدته وأشقائه الثلاثة (فيديو) تامر عبدالحميد يدخل في بكاء هستيري وينهار على الهواء (فيديو) فيديو.. نجم الزمالك السابق: التحقت بصفوف النيل الرياضي وأنا عندي 12 سنة
وطلب تامر عبد الحميد، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، من جمهوره الدعاء لواته وأشقائه الثلاثة المتوفين بالرحمة، وهم سامح وسميحة ونفيسة، "الله يرحمهم عشت معاهم أجمل أيام عمري".
ودخل في نوبة بكاء هستيري على الهواء إثر عرض صورة والدته الراحلة، قائلة: "أمي حبيبتي كانت صوامة وقوامة، لسه متوفية، كانت كل حاجة في حياتي الطبطبة والحنية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر عبدالحميد نجم الزمالك نجم منتخب مصر منتخب مصر نادي الزمالك اخبار الزمالك اخبار الرياضة ناقد رياضي اخبار الرياضة اليوم كرة القدم الإعلامي محمد موسى محمد موسى برنامج خط أحمر أخبار مصر أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان تامر عبدالحمید
إقرأ أيضاً:
مدارس العرب الكروية رنان احترافيا وطنان ذبابيا !
بقلم : حسين الذكر ..
اثناء ازمة برشلونة ايام تشافي وكحال العقلية الاحترافية التي لا تبقى مكتوفة او تنتظر حلول تنزل سماويا ( بزنبيل ) ومع الحالة الاقتصادية السائدة التي لا تسمح بعقد صفقات كبيرة لجا تشافي الى مدرسة لاماسيا وقد فاجئنا بانتقائه ( يامين لامال ) اللاعب الاسباني ذو الاصول المغربية ليتدرب مع لاعبي الخط الاول وهو بعمر خمسة عشر سنة بقرار ورؤية تشرح وتوضح العقلية الاحترافية الغربية .. بعد ايام اصبح ( يامال ) شغل شاغل غطى على عودة مسي .. وقد سؤلت اكثر من مرة بقنوات متعددة عن يامين يامال هل سيلعب للمغرب ؟ .. فاجبت قاطعاً : ( ان مسالة لعبه للمغرب او لاسبانيا لا تخصه كلاعب واسرة .. فتلك ملف احترافي بحت بل سلاح ناعم يخص اهل الشان بشكل قاطع ولغايات واهداف محددة ) .
في افريقيا قبل عقود انتشرت لعبة كرة القدم ولان المنطقة مستعمرة بشكل تام من جميع جهتها فقد ساد الفقر وعم شعوب القارة التي تعد منجما للذهب والمواد الاولية والطاقات العضلية والعقلية التي تعد ملكية حيازتها وادارتها حق حصري للمستعمرين .. وبما ان الحاجة ام الاختراع فقد عمت اللعبة في اوساط مناطقها الشعبية عبر وسائل اعلام توجه وتدار بطريقة وعقلية احترافية استعمارية ايضا .. جعل الكثير من فقراء افريقيا يمارسون اللعبة في الشوارع والساحات والملاعب الطبيعية والمصنعة وخلال عقد من الزمان تولد النجوم انفجاريا اضطرهم الهجرة والتعاقد مع العقلية الاحترافية التي تلاقفتهم بثمن (بخس) لتتصرف بحقوقهم وتدويرهم بقمة البراعة المالية والسياحية والثقافية بل والدبلوماسية وحتى الحربية الناعمة منها .
تعيش الاندية الاحترافية عامة وكذا المنتخبات هيمنة السود ابناء الفقراء على مقدرات تلك الاندية والمنتخبات مهاريا وعضليا .. اذ ان اغلب نجومها ومحققي انجازاتها ومروجي بضاعتها واعلاناتها هم من السود .. فيما يمنع عليهم تولي مناصب ( لب وراس العقل ) القيادة المؤسساتية بتلك الدول .. وهذا ما يعانه الافارقة المجنسون في جميع بلدان الاستعمار الاحترافي حيث ينتهي دورهم مع اعتزالهم – الا ما ندر وبنسب واحد بالمائة – والبقية اما يعود لبلده طوعا او يستخدم بصورة غير مباشرة كاداة لاهداف ناعمة ) .
العرب يمتلكون عددا من المدارس الكروية التي لو اطلعت على تكاليفها ورواتب موظفيها – لوليت فرارا وملات منهم رعبا – دون ان تقدم شيئا الا النزر ومن باب تغطية الاخفاق ليس الا .. سيما وان العملية برمتها تجري وتخرج بعنوان الاحتراف الرنان عربيا والطنان ذبابيا مع انعدام تام للفائدة المجتمعية برغم ما يتبجحون ويطنطنون حد الصراخ !