سكرتير عام البحيرة يتابع تطبيق التعريفة الجديدة بمجمع مواقف أبو حمص.. صور
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أجري اللواء محمد شوقى بدر، السكرتير العام بمحافظة البحيرة، اليوم السبت، جولة تفقدية داخل مجمع المواقف بمدينة أبو حمص للوقوف على مدى التزام السائقين بالتعريفة الجديدة وانتظام سير العمل بالموقف وعدم وجود أى معوقات، بالتزامن مع الإعلان عن الأسعار الجديدة للمواد البترولية التى أقرتها وزارة البترول.
والتقى بعدد من الركاب والمواطنين داخل مجمع المواقف واطمئن منهم على حسن سير العمل وعدم وجود أى معوقات وعدم زيادة السائقين لتعريفة الركوب الجديدة المقررة بجميع الخطوط .
كما جرى السكرتير العام، جولة علي المخبز الإستراتيجي للتأكد من إنتظام سير العمل، وإلالتزام بالأوزان والمواصفات القياسية للخبز، وحصص الدقيق الخاصة بالمخبز وصرف ببطاقات المواطنين.
وأعلنت محافظة البحيرة، عن تعريفة ركوب المواصلات بقرى ومركز المحافظة، بعد قرار لجنة تسعير المنتجات البترولية، رفع سعر البنزين والسولار تماشيًا مع الأسعار العالمية.
وتنشر " البوابة نيوز"، على تعريفة ركوب السيارات بمجمع مواقف دمنهور، وهي كالتالي:
دمنهور - القاهرة 42.50 جنيهًأ.
دمنهور - الإسكندرية 17 جنيهًا.
دمنهور - طنطا 17.50 جنيهًا.
دمنهور - كفر الدوار 10 جنيهات.
دمنهور - أبو حمص 6.50 جنيه.
دمنهور - مركز بدر 18 جنيهًا.
دمنهور كوم حمادة 11 جنيهًا.
دمنهور الدلنجات 9 جنيهات.
دمنهور - إيتاي البارود 9 جنيهات.
دمنهور المحمودية 9 جنيهات.
دمنهور - إدكو 11 جنيهًا.
دمنهور - إدفينا 11 جنيهًا.
دمنهور - دسوق 8 جنيهات.
دمنهور - رشيد 17 جنيهات.
دمنهور - حوش عيسي 9 جنيهات.
دمنهور - النوبارية 19 جنيهًا.
دمنهور أبو المطامير 11 جنيهًا.
أجرة السرفيس لجميع الخطوط داخل مدينة دمنهور 3 جنيهات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحيرة إلتزام السائقين بالتعريفة الجديدة تعريفة الركوب الجديدة محافظة البحيرة اليوم محافظة البحيرة جنیه ا دمنهور
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يتابع مُستجدات العمل لصياغة رؤية استراتيجية لتجديد الخطاب الديني
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف.
وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول عددًا من محاور عمل وزارة الأوقاف ومبادراتها، حيث استعرض السيد وزير الأوقاف الموقف التنفيذي للمبادرة التوعوية “صحح مفاهيمك” التي أطلقتها الوزارة مؤخرًا، والتي تعد ركيزة أساسية في استراتيجية الوزارة لبناء وعي ديني ومجتمعي مستنير، من خلال تصحيح المفاهيم المغلوطة والتصدي لصور التطرف غير الديني التي تسهم في تراجع القيم والأخلاق داخل المجتمع، إلى جانب دورها المحوري في استعادة الشخصية المصرية المتوازنة دينياً ووطنياً. وقد وجّه السيد الرئيس في هذا الصدد بضرورة المتابعة المستمرة لآليات تنفيذ المبادرة، لضمان تحقيق أهدافها الوطنية بالتنسيق مع مؤسسات الدولة والمجتمع المدني.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المُتحدث الرسمي، أن السيد الرئيس تابع خلال الاجتماع أيضاً مُستجدات العمل لصياغة رؤية استراتيجية لتجديد الخطاب الديني، حيث أشار السيد وزير الأوقاف إلى أن الاستراتيجية ذات الصلة مُكونة من أربعة محاور، يتعلق أولها بمواجهة التطرف الديني بكل صوره، فيما يتمثل المحور الثاني في مواجهة كل صور التطرف اللاديني المتمثل في تراجع القيم والسلوكيات السلبية، أما المحور الثالث فيتعلق ببناء الإنسان، فيما يتعلق المحور الرابع بصناعة الحضارة. واستعرض السيد وزير الأوقاف وثيقة "تجديد الخطاب الديني" التي تشمل الاجراءات التنفيذية لكل المحاور السابقة، بما يحقق المستهدف في صياغة خطاب ديني رشيد يقدم ويرسخ للانسانية كلها قيم السلام والأمان والتسامح وغير ذلك من القيم الرفيعة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن وزير الأوقاف قدم عرضًا حول تطورات المنصة الرقمية الجديدة للوزارة، مشيراً إلى أنها تأتي ضمن جهود صياغة خطاب ديني رشيد، يواجه الفكر المتطرف ويحافظ على الوطن ويعزز الوعي، وأنها تتضمن أبوابًا متعددة تغطي مختلف جوانب العلوم الإسلامية والعلوم الموسوعية، بالإضافة إلى مبادرات لترشيد السلوك ومواجهة الظواهر السلبية التي قد توجد في المجتمع مثل التنمر، إيذاء ذوي الهمم، تعاطي المخدرات، تخريب الممتلكات العامة، وعدم احترام آداب الطريق. كما تناول الوزير الخطط المستقبلية لتطوير المنصة وتحويل محتواها إلى مرئي ومسموع يمكن تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مع توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وذكر المتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول مستجدات تنفيذ مسابقة “الأصوات”، التي تهدف إلى اكتشاف أفضل الأصوات في تلاوة القرآن الكريم، والابتهالات الدينية، والإنشاد، بما يعكس ريادة مصر في هذا المجال وحرصها على اكتشاف المواهب المتميزة، كما وجه السيد الرئيس بمواصلة التنسيق مع الجهات المعنية لتعزيز قدرات الأئمة، وتأهيل كوادر متميزة قادرة على مواجهة التحديات والارتقاء بمستوى الخطاب الديني، وتطوير آليات التواصل خاصة في مكافحة الفكر المتطرف وترسيخ الوعي والإدراك بقضايا العصر.