يسرا وليلى علوي وإلهام شاهين يصلن عزاء والدة رانيا فريد شوقي «صور»
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
يقام حاليا عزاء السيدة سهير الترك، أرملة الفنان الراحل فريد شوقي، والدة الفنانة رانيا فريد شوقي، في مسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد، بحضور عدد كبير من نجوم الوسط الفني.
ووصلت يسرا، وليلى علوي، وإلهام شاهين، وفيفي عبده، والإعلامية لمياء فهمي، وهاني بحيري، والدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، وغيرهم من نجوم الوسط الفني، إلى العزاء، منذ قليل.
وكان أول حضور عزاء والدة رانيا فريد شوقي، الفنان إيهاب فهمي، ومحمد جمعة وزوجته، ومن المتوقع أن يصل عدد آخر من الفنانين بعد قليل.
وأقيمت جنازة سهير الترك، والدة رانيا فريد شوقي أمس، وشارك فيها عدد كبير من الفنانين، بينهم شهيرة ومحمد رياض ودينا عبد العزيز، وعدد آخر من الفنانين والأقارب والأصدقاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عزاء والدة رانيا فريد شوقي رانيا فريد شوقي يسرا ليلي علوي إلهام شاهين والدة رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تنعى رحيل زياد الرحباني: صاحب أجمل ألحان فيروز
قدمت الفنانة إلهام شاهين تعازيها للفنانة الكبيرة فيروز في وفاة نجلها الملحن زياد الرحباني، الذي رحل عن عالمنا بعد مشوار فني حافل قدّم خلاله أشهر وأجمل ألحان والدته.
وكتبت إلهام عبر حسابها الرسمي:«خالص التعازي للسيدة فيروز، أكبر وأهم نجمات الوطن العربي، في وفاة ابنها الملحن الكبير زياد الرحباني، الذي قدّم أجمل ألحانها.بالتأكيد كل كلمات الرثاء لا تكفي لفقدان أم لابنها... ندعو لها بالصبر، ونسأل الله أن يرحم الفنان زياد الرحباني
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.