الخطة الحكومية للمساواة جاهزة للاعتماد.. بعد العثور على تمويل
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قاد رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الاثنين بالرباط، الاجتماع الثاني للجنة الوطنية للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، حيث جرى تقديم ومناقشة الخطة الحكومية للمساواة 2023-2026.
وفقا لبلاع صادر عن رئاسة الحكومة، ففي بداية الاجتماع، ذكر رئيس الحكومة، بمخرجات الاجتماع السابق للجنة الوطنية الذي تم فيه اعتماد الإطار الاستراتيجي للخطة الحكومية للمساواة 2023-2026.
ثم قدمت عواطف حيار وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، الخطوط العريضة للخطة الحكومية للمساواة 2023-2026، التي تتكون من 3 محاور استراتيجية وهي: التمكين والريادة، والحماية والرفاه، والحقوق والقيم، إضافة إلى منظومة الحكامة والقيادة للخطة. كما تضم هذه الخطة الحكومية الممتدة على مدى 4 سنوات 288 تدبيرا.
وقد خضع مسار إعداد الخطة الحكومية للمساواة 2023-2026 لمنهجية تشاركية، تم وفقها عقد 5 محطات تشاورية مع القطاعات الوزارية والمؤسسات الوطنية، و5 محطات تشاورية مع جمعيات الجماعات الترابية، ومنظمات المجتمع المدني، والقطاع الخاص.
وبعد مناقشة مضامين الخطة، دعا رئيس الحكومة إلى استكمال إعداد منظومة الحكامة والخطة التمويلية للخطة الحكومية للمساواة مع الأطراف المعنية، وذلك في أفق عرض الخطة الحكومية على مجلس الحكومة من أجل اعتمادها.
كلمات دلالية المغرب تنمية حكومة خطة مساواة نساء
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب تنمية حكومة خطة مساواة نساء الخطة الحکومیة
إقرأ أيضاً:
الإطار :حسم مرشح رئيس الحكومة الجديدة يحتاج إلى أشهر
آخر تحديث: 2 دجنبر 2025 - 2:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الإطار التنسيقي عدي عبد الهادي، الثلاثاء، أن حسم مرشح قوى الإطار لرئاسة الحكومة المقبلة قد يحتاج إلى شهر على الأقل للتوافق حوله.وقال عبد الهادي في حديث صحفي، إن “الكثير من الأسماء التي طُرحت في وسائل الإعلام غير مرشحة رسمياً لمنصب رئيس الحكومة المقبلة، وإن الترشيح يدور حالياً حول أسماء يتراوح عددها بين أربعة إلى ستة فقط”، مبيناً أن “قوى الإطار ناقشت هذا الملف في اجتماعها يوم أمس”.وأضاف أن “اللجنة المركزية المشكلة داخل الإطار هي الجهة المكلفة بحسم الاسم النهائي، وهذا الأمر قد يحتاج إلى شهر من الآن”، مشيراً إلى أن “الأسابيع المقبلة ستشهد تركيزاً على الحوارات مع القوى الأخرى بشأن الاستحقاقات الانتخابية وبلورة تفاهمات تحسم العديد من الملفات”.وأكد أن “كل القراءات تشير إلى أن قوى الإطار عازمة على الإسراع بتشكيل الحكومة، والسعي للوصول إلى تفاهمات تقود إلى قرارات مهمة خلال الأسابيع المقبلة”.