غدًا.. سهرة رمضانية لماريمبا نسمة عبد العزيز بالأوبرا
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد فى إطار برنامج فعالياتها الرمضانية حفلا لعازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز وذلك فى الساعة التاسعة والنصف مساء غد الجمعة 29 مارس علي المسرح المكشوف، ضمن أنشطة الشهر المعظم للثقافة المصرية.
أشهر المؤلفات العربية والغربية
يتضمن البرنامج مختارات من أشهر المؤلفات العربية والغربية التي اعيد صياغتها لتناسب آلة الماريمبا منها:" رمضان جانا، اللي بالي بالك، الفن،البخيل وأنا،الدنيا ريشة، حرمت احبك، علي رمش عيونها،كراكشنجي، النصر، 3 دقات، مافيا، حارة السقايين، سهر الليالي، أغاني وموسيقى صعيدية، فلامنكو الماريمبا".
وتحل الفنانة سارة صفوت كضيفة شرف على الفرقة التى تضم العازفين محمد عصام، شريف صلاح (بيانو)، مصطفي سعيد (ساكسفون - كلارنيت)، نهي سامي (اوبوا)، امير ابراهيم ( ترومبون، علي الحريري - وليد جبر (ترومبيت)، عمر الصواف، أحمد عمري (قانون)، وائل النجار، بيشوي شنودة (اوكورديون)، هاني الصواف ( إيقاع )، ماجد الصواف ( كاجون - رق)، محمد عرفه(كونجا، إيقاع)، جمال علاء (درامز)، أحمد أنور (باص جيتار)، الريس كرم، حمدي العربي (غناء وموسيقى صعيدي).
نبذة عن نسمة عبد العزيز
جدير بالذكر أن نسمة عبد العزيز بدأت دراستها الموسيقية بكونسرفتوار القاهرة في سن مبكرة وتخصصت في العزف على الات الايقاع، قامت بتكوين مجموعتها الموسيقية وطافت بها معظم دول العالم وقدمت العديد من الحفلات الناجحة على مسارح دار الأوبرا والمراكز الثقافية والفنية بالقاهرة والإسكندرية وبعض المحافظات، أطلق عليها الجمهور والنقاد لقب (أميرة الإيقاع) لبراعتها فى العزف على جميع الآلات الإيقاعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نسمة عبد العزيز ماريمبا سهرة رمضانية المراكز الثقافية المسرح المكشوف نسمة عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
لوموند: على فرنسا أن تستعد لتفادي شتاء ديمغرافي قاس
أكدت صحيفة لوموند أن فرنسا تواجه تحديات غير مسبوقة مع تراجع عدد السكان النشطين، وبالتالي تراجع المساهمات، مقابل زيادة الإنفاق العام المتأثرة بالشيخوخة، وضعف محتمل في النمو.
وأضافت الصحيفة أن فرنسا تُعد حالة استثنائية في أوروبا على الصعيد الديمغرافي؛ ففي وقت يشهد فيه معظم جيرانها تراجعا حادا في معدلات الخصوبة، بدت الولادات بفرنسا صامدة، محافِظة على أمل أن تتفادى البلاد شتاء ديمغرافيا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير عسكري: ماذا لو اشتعلت الحرب بين روسيا وأوروبا؟list 2 of 2المشيشي: وضع تونس صعب والمعارضة إما مضطهدة أو في السجونend of listوتابعت أنه وللمرة الأولى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، يُفترض أن تسجل فرنسا خلال هذا العام مؤشرا سلبيا، مع عدد وفيات يتجاوز عدد الولادات.
وقالت لوموند إن البلاد تتجه نحو نسبة شيخوخة متصاعدة بفعل ارتفاع متوسط العمر المتوقع، وقد تمثل فئة من هم فوق 65 عاما نحو ثلث السكان بحلول عام 2070، بحسب المعهد الوطني للإحصاء.
وأشارت إلى أن هذا التراجع ستكون له تبعات كبيرة على الميزانيات العامة، وقطاع الرعاية الاجتماعية، فضلا عن حجم اليد العاملة المتاحة التي قد تصبح نادرة.
وأبرزت أن الرئيس إيمانويل ماكرون سبق وتحدث في مطلع 2024 عن ضرورة "إعادة تسلح ديمغرافي"، وقالت إن السياسات المشجّعة على الإنجاب، تُظهر صعوبة في تحقيق النتائج المرجوّة.
وتابعت أنه من الضروري معالجة مشكلة قرارات الإنجاب، وأكدت أن الهجرة لن تتمكن، بدورها، من مواجهة حجم المشكلة.
وكشفت الصحيفة أن لجنة برلمانية تبحث في أسباب وتداعيات انخفاض الولادات في فرنسا منذ عدة أشهر.
أرقاميذكر أن بيانات لمعهد الإحصاء التابع للاتحاد الأوروبي (يوروستات) صدرت في 11 يوليو/تموز 2025، كشفت أن الهجرة هي المحرك الوحيد للنمو السكاني في أوروبا التي باتت وفياتها تفوق مواليدها بحوالي 1.3 مليون نسمة سنويا.
وكشفت تلك البيانات أن الاتحاد الأوروبي شهد 4.82 ملايين حالة وفاة خلال العام الماضي، وهو رقم يفوق عدد المواليد البالغ 3.56 ملايين نسمة. مما يعني -حسب المعهدـ أن النمو أو الانخفاض السكاني الإجمالي للاتحاد الأوروبي في المستقبل سيعتمد على معدلات الهجرة الصافية.
إعلانوكشفت البيانات أن صافي الهجرة الإيجابي إلى أوروبا بلغ العام الماضي 2.3 مليون شخص وهو ما مكن من تعويض الانخفاض الطبيعي في سكان الاتحاد ليبلغوا 450.4 مليون نسمة.
ومنذ 2010 إلى 2024 شهدت كل من ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا زيادات مطردة في أعداد المهاجرين، مع تزايد ملحوظ مؤخرا في ألمانيا حيث ارتفع عدد المهاجرين فيها من حوالي 11 مليونا عام 2015 إلى 17.4 مليونا عام 2024 (أي من 13.4% إلى 20.9% من إجمالي السكان)، وهذا يؤكد وضعها كوجهة رئيسية للمهاجرين في الاتحاد الأوروبي.