من الحرم المكي.. قطري يقرأ أبيات شعرية بمقابلة تلفزيونية ويثير تفاعلا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو من مقابلة لشاعر قطري في الحرم المكي وما قاله عن مستوى الخدمات المقدمة للمعتمرين.
مقطع الفيديو المتداول جاء في مقابلة على قناة الإخبارية السعودية المملوكة للدولة نشرتها على صفحتها الرسمية بمنصة أكس (تويتر سابقا) بتعليق: "’في بيتك ومن تحت عرش يناجيك.
ويقول فيها الشاعر في المقابلة: "التسهيلات العظيمة التي تقدمها المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف بيت الله شيء تشكر عليه وأنا على يقين لو تجتمع دول لا تستطيع أن تفعل ما تفعله المملكة في خدمة هذا البيت وضيوفه وتسهيل أمورهم".
ويأتي تداول مقطع الفيديو مع دخول شهر رمضان 2024 يومه الـ21 صباح الأحد واستمرار توافد مئات الآلاف من المعتمرين لأداء مناسكهم في الحرم، في حين تتوجه الأنظار إلى تحري هلال عيد الفطر 2024 إذ هناك دول إسلامية ستصوم رمضان 30 يوما وأخرى 29 وفقا للحسابات الفلكية التي أوردها مركز الفلك الدولي في بيان وصل لموقع CNN بالعربية نسخة منه، الخميس.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحرم المكي تغريدات رمضان مكة
إقرأ أيضاً:
وفد أكاديمي أسترالي يتعرف على خدمات جامعة صحار لتعزيز التعاون
صحار- الرؤية
استقبلت جامعة صحار وفدًا من جامعة موناش الأسترالية، ممثلاً بالدكتور نيزار فارجو مساعد رئيس جامعة موناش لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا الوسطى، وذلك في الحرم الجامعي. وجاءت هذه الزيارة في سياق دعم التوجهات الاستراتيجية لجامعة صحار نحو توطيد العلاقات مع مؤسسات التعليم العالي العالمية، ورفع مستوى التعاون في مجالات البحث العلمي والتطوير الأكاديمي.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع عددًا من المقترحات والمبادرات التي من شأنها تعزيز التعاون المشترك، خاصة في مجالات البحث العلمي، وتبادل الخبرات، وتطوير البرامج التعليمية. كما شهدت الزيارة جولة تعريفية في الحرم الجامعي، اطلع خلالها الوفد الزائر على أبرز مرافق الجامعة وخدماتها، بما في ذلك المراكز البحثية، والقاعات الدراسية، والمختبرات المتقدمة، إضافة إلى البنية التحتية الداعمة للابتكار والتعليم.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من المُبادرات التي تنفذها جامعة صحار في سبيل تعزيز مكانتها العالمية، وتفعيل التعاون الدولي بما يُسهم في تطوير جودة التعليم والبحث العلمي، وفتح آفاق جديدة للطلبة والهيئة الأكاديمية على حد سواء.