لبنان ٢٤:
2025-05-10@11:53:10 GMT

فطر سعيد

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

فطر سعيد

يحلّ عيد الفطر هذه السنة حزينًا، ولكنه زاخر بالأمل؛ فالحزن يخيّم على أهل غزة والجنوب المثقلين بالهموم. ولكن لكل هذا الحزن نهاية، وهذا ما هو مأمول. وفي هذه المناسبة يتقدم "لبنان24" من جميع اللبنانيين عمومًا ومن المسلمين خصوصًا بأحر التهاني والتبريك، بعد شهر من الصيام المبارك والأدعية والصلوات وأعمال الرحمة، متمنيًا أن يعيده الله سبحانه وتعالى على الجميع بالخير والبركة، وأن تعمّ الطمأنينة وأن يكونوا بأتمّ العافية، على أن يستعيد قطاع غزة ووطننا هنأة العيش بعيدًا عن أجواء القلق، وأن يعمّ الوئام والسلام والاستقرار والأمان في أرجائهما، مستلهمين من معاني العيد وفضائل الشهر الفضيل ما يعزّز استعادة الثقة ووضع الأمور في نصابها الصحيح، وأن نستطيع جميعًا تخطي المرحلة الحرجة بأقل اضرار وخسائر ممكنة.


أعاده الله على الجميع بموفور الصحة وراحة البال. كل عام وأنتم بألف خير.



المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

لمسة وفاء في زمن الجفاء.. باحث يقبل يد أستاذه أمام الجميع بـ آداب سوهاج

في لفتة إنسانية نادرة ومؤثرة، التُقطت خلال المناقشة العلنية لرسالة الدكتوراه التي تقدم بها الباحث أحمد جعفر أحمد محمد، المدرس المساعد بقسم الإعلام بكلية الآداب جامعة سوهاج.

صورة تُظهر لحظة قيام الباحث بتقبيل يد أستاذه المشرف، الأستاذ المساعد الدكتور صابر حارص محمد، أستاذ الإعلام والرأي العام بالكلية.

الاندماج الإعلامي وتأثيره على المحتوى الرقمي.. رسالة دكتوراه بجامعة سوهاجمحافظ سوهاج يتفقد قافلة تركيب الأطراف الصناعية بمستشفى الهلال الأحمر بالحويتيصحة سوهاج: 124 ألف مواطن استفادوا من 100 مليون صحة خلال أبريلكشف المستور.. حملة طلابية بـ"إعلام سوهاج" تفضح الإهمال الصحي لنساء الريف في الصعيدصورة من الزمن الجميل

الصورة، التي انتشرت بسرعة بين زملاء الباحث وأساتذة القسم، عبّرت بعمق عن مشاعر الامتنان والاحترام الصادق من تلميذٍ نحو أستاذه، وأثارت حالة من الإعجاب والتأمل بين كل من شاهدها.

فقد جسدت هذه اللقطة قيمة كانت ولا تزال من أنبل ما يربط بين المعلم وتلميذه، لكنها أصبحت مشهداً نادراً في زمنٍ باتت فيه العلاقات الأكاديمية أكثر جفافًا وبعدًا عن المشاعر الإنسانية الصافية.

هذه اللفتة البسيطة، لكنها عظيمة في معناها، أعادت إلى الأذهان روح الانتماء والاحترام الحقيقي التي تربط الأجيال الصاعدة بأساتذتها، وقدمت نموذجًا ملهمًا لما ينبغي أن تكون عليه العلاقة بين من يُعلم ومن يتعلّم.

إنها ليست مجرد صورة، بل شهادة تقدير ودرس في الوفاء، يعلّمنا أن العلم لا يُؤتى فقط بالبحث والدراسة، بل أيضًا بالتواضع والاعتراف بالفضل.

طباعة شارك سوهاج اخبار محافظة سوهاج اخبار جامعة سوهاج قسم الإعلام قسم إعلام سوهاج كلية الآداب مناقشة

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح يفاجئ الجميع ويفضل ميسي على نفسه (فيديو)
  • رئيس مركز نجع حمادي يتابع أعمال النظافة ويؤكد: "النظافة سلوك حضاري يحتاج لتكاتف الجميع"
  • مداني: “أهنئ الجميع على التأهل إلى الشان”
  • سيف بن زايد يعزي في وفاة محمد سعيد القبيسي
  • هل تذكرون مالذي دفع الجميع للوقوف مع جيشهم صباح يوم 15 من أبريل يوم بدأت الحرب؟
  • الشهلوب بعد أول فوز له: سعيد باللاعبين
  • لمسة وفاء في زمن الجفاء.. باحث يقبل يد أستاذه أمام الجميع بـ آداب سوهاج
  • الصلع سر الجاذبية؟ دراسة جديدة تقلب المقاييس وتفاجئ الجميع
  • رافينيا يفاجئ الجميع.. هكذا يرى موقع صلاح بين مرشحي الكرة الذهبية
  • لأول مرة.. سعيد أفندي يمثل العراق في مهرجان كان السينمائي