خلال خروجات العيد لابد من التعرض لبقع عنيدة ومواقف محرجة لا حصر لها، لذلك يكون اهتمام الناس في الكثير من الأحيان بأسرع وسيلة تنظيف، أو الوصول إلى ذلك المكون السحري المُنقذ لينظف الملابس بدون غسيل في غسالة أوتوماتيك، فقط يمكن معالجة البقع وتمرير الماء على إثرها والتخلص من البقع للأبد وفق موقع «style» البريطاني.

مكونات تعالج البقع في أسرع وقت

البداية من الملح والليمون، يمكن أن يكون ملح الطعام أيضًا معالجا سريعا وفعالا يمحو آثار البقع بجزء بسيط من تكلفة منظفات الغسيل، وذلك من خلال رش كمية كبيرة من الملح على البقعة والسماح للمكون بامتصاص السائل قبل تنظيفه بالفرشاة ثم غسل قطعة الملابس، وكذلك الحال مع الليمون.

الخل الأبيض

يمكن استخدام الخل في التنظيف ومنعم للأقمشة وإزالة الرائحة وهو مناسب للأقمشة الحساسة، ويعتبر أكثر أمانًا في الاستخدام من منعمات الأقمشة، وعند رؤية بقع صفراء من العرق تحت الإبط لن تختفي، أو بقعة طعام فإن استخدام هذا المكون الطبيعي سيفي بالغرض.

البيكنج بودر

 يمكن أن يحارب هذا المكون روائح الغسيل، وينشط أداء التبييض والمنظفات، وتعمل كمنعم طبيعي للأقمشة الحساسة وحتى للتحكم في رغوة الصابون في جهازك، ويمكن وضعه على غسالتك لتعزيز الأداء أو وضعه مباشرة على البقع الصعبة بدون غسيل ليكون بمثابة مزيل للبقع قبل الغسيل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنظيف الملابس تنظيف غسل الملابس

إقرأ أيضاً:

العصائر أم الفاكهة.. أيهما أكثر فائدة للصحة؟

مع تسارع وتيرة الحياة، أصبح عصير الفواكه الطازجة أساسًا بالنسبة للكثيرين؛ اعتقادًا منهم أنَّ ذلك هو البديل السريع المغذِّي والمفيد فى إنقاص الوزن، والتخلُّص من سموم الجسم، ولكن هل العصائر مفيدة حقًّا للصحَّة كما يعتقد الكثيرون؟الفركتوز هو نوع من السكر، ينتج طبيعيًّا في الفواكه وعصيرها، وغالبا لا تضر طالما لم يزد تناولها عن حاجة الجسم من السعرات المطلوبة يوميًّا، والمهم معرفته هنا أنَّ الألياف التي تحتويها ثمار الفاكهة هي التي يوجد السكر داخل خلاياها، ويستغرق الجسم وقتًا لهضمها، ووصول الفركتوز إلى الدم، والأمر يختلف فى حال عصير الفواكه.

يقول الخبراء: إنَّ العصائر تخلو من القدر الأكبر من الألياف، وحين تُنزع الألياف يقوم الجسم بامتصاص فركتوز العصير بوتيرة أسرع؛ ما يؤدِّي إلى ارتفاع مفاجئ للسكَّر في الدم، ووجد الباحثون ارتباطًا بين تناول عصير الفاكهة، وخطر الإصابة بالسكَّري من النوع الثاني، والسَّبب أنَّ عصير الفاكهة يؤدِّي لتذبذب أسرع وأكبر لمستويات الغلوكوز والإنسولين؛ لأنَّ المعدة تمرِّر السوائل إلى الأمعاء أسرع ممَّا تمرر الطعام الصلب.وأجمعت الدراسات على تفضيل تناول ثمار الفاكهة عن عصيرها، ولكن إنْ كان لابُدَّ من تناول العصير كمكمِّل للفاكهة والخضار، فلا بأس، بحيث لا يزيد عن الحد الموصى به، وقدره 150 ملي يوميًّا، أي ما يعادل كوبًا متوسطًا شريطة ألَّا يكون العصير بديلًا عن الماء، وألَّا يفرط المرء في تناوله.

إنَّ فوائد كثيرة يمكن الحصول عليها عند تناول عصير الفاكهة، أو عصير الخضراوات، ولكن لابُدَّ لنا أنْْ نعرف أنَّ العصير لما يحتوية على عناصر غذائية مختلفة، وفيتامينات إلَّا أنَّه لا يمكن أنْ يكون بديلًا لبلوغ الحد الموصى به بتناول خمس وحدات من الفاكهة، والخضر يوميًّا، والمفضَّل فى كل الأحوال تناول الفواكه الطازجة، والخضراوات فى شكلها الطبيعي حتَّى يتم الاستفادة من جميع محتوياتها.

د. أحمد محمود أبوصلاح – جريدة المدينة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اتعشى واتمشى.. المشي بعد الأكل وسيلة لتنظيم سكر الدم
  • حلويات العيد وعبير الورود.. لمسات الفرح تملأ أسواق الحدود الشمالية
  • بريطانيا تخطط لإعادة بناء المكون الجوي للثالوث النووي
  • اختراع جديد يجعل الإنترنت أسرع بعشر مرات
  • حلويات العيد: صناعة عريقة وطقوس ينتظرها السوريون من عيد لآخر
  • حلويات حبيبة “الأصلية” : ليس لنا علاقة بتخفيضات تسعى للربح “الرخيص” على حساب الجودة
  • دراسة.. البيتزا ضمن قائمة الأطعمة المضادة للالتهابات بفضل هذا المكون
  • الصحة بغزة: مرضى الفشل الكلوي يموتون نتيجة حرمانهم من الغسيل
  • العصائر أم الفاكهة.. أيهما أكثر فائدة للصحة؟
  • وزير الخارجية السوري يتباحث مع العفو الدولية ودعوات لإصلاحات حقوقية