مع اقتراب عيد تحرير سيناء.. أماكن لا تفوتك زيارتها في أرض الفيروز
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
ساعات قليلة وتحل ذكرى تحرير سيناء، ففي 25 أبريل من كل عام، يحتفل الشعب المصري باسترداد أرض الفيروز، والذي أصبح عطلة رسمية للاحتفال بهذا الحدث، وبمناسبة ذكرى تحرير سيناء، هناك العديد من الأماكن التي تؤكد أن أرض سيناء كانت ولا تزال مهدا للحضارات، ويجب أن لا تفوتك زيارتها في حالة تواجدك في أرض الفيروز، فما أبرز هذه الأماكن؟
قلعة صلاح الدين بطاباتقع قلعة صلاح الدين الأيوبي في وسط المياه على جزيرة فرعون بمدينة طابا، يمكنك الذهاب لها في رحلة على يخت والاستمتاع بأجواء الطبيعة التي تحيطها، وتعد هذه القلعة أهم المعالم السياحية في طابا، تتميز بموقعها الإستراتيجي الذي يطل على أربعة دول وهم مصر وفلسطين والسعودية والأردن.
تعتبر النواميس من أهم المزارت التي يرجح زيارتها حال التواجد في سيناء، ووفقًا لما أكدته مرشة السياحة د.رودي وحيد، تتواجد النواميس بالقرب من منطقة نويبع، ويعتقد أنها بنيت قبل 3 آلاف سنة قبل الميلاد.
أعلى قمة جبلية في مصر، يمكنك تصلق الجبل ورؤية شروق شمس ثم الذهاب لزيارة دير سانت كاترين، الذي يأتي له السياح من كل بقاع الأرض، كما يتواجد داخل الدير شجرة «العليقة»، التي ناجى عندها نبي الله موسى، والتي لا يتواجد مثلها في العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سانت كاترين أرض الفيروز سيناء طابا
إقرأ أيضاً:
بلديات غزة تُعلن اقتراب انهيار الخدمات الأساسية لعدم توفر الوقود
الثورة نت/
أعلنت بلديات قطاع غزة، اليوم الأحد، عن اقتراب انهيار الخدمات الأساسية، في ظل التدهور المتسارع لأزمة الوقود الناتجة عن منع العدو الإسرائيلي إدخال السولار بالكميات اللازمة لتشغيل المرافق الحيوية في القطاع.
وقال اتحاد بلديات القطاع، في بيان تلاه رئيس بلدية خان يونس، علاء البطة، خلال مؤتمر صحفي، إن ما جرى إدخاله من وقود خلال الخمسين يومًا التي أعقبت وقف إطلاق النار لا يغطي سوى خمسة أيام فقط من أعمال فتح الطرق وإزالة الركام وتسهيل حركة النازحين.
وأوضح الاتحاد أن الكميات المحدودة التي يسمح العدو الإسرائيلي بمرورها تخضع لإدارة مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشروعات (UNOPS)، الذي أصبح عاجزًا عن توفير الحد الأدنى من احتياجات البلديات، وسط تعقيدات إجرائية تعرقل وصول السولار إلى الطواقم العاملة ميدانيًا.
وحذّرت من أن استمرار الأزمة يهدد حياة السكان، مع توقف جهود إنقاذ النازحين والتعامل مع آثار المنخفضات الجوية، وتعطل عمليات إزالة الركام وفتح الشوارع.
وذكرت أن نحو 85% من مباني ومرافق وآليات البلديات تعرضت للاستهداف أو التدمير، ما يفاقم ضعف قدراتها التشغيلية ويزيد حاجتها إلى الطاقة والمعدات.
وحمّلت البلديات العدو الإسرائيلي المسؤولية المباشرة عن تفاقم الأزمة، لكونها تمس الخدمات الإنسانية والطارئة المقدمة للسكان يوميًا، كما حمّلت مكتب UNOPS جانبًا من المسؤولية بسبب الإجراءات المعقدة في إدارة ملف الوقود.
ودعت بلديات غزة إلى توفير السولار بشكل عاجل وفق الإجراءات المعمول بها، إلى جانب تزويد البلديات بالمولدات وأنظمة الطاقة الشمسية وقطع الغيار والآليات الثقيلة، مؤكدة استمرار العمل بالإمكانات المتاحة رغم الظروف القاسية.