نواب بالبرلمان الأوروبي يطالبون بمعاقبة إسرائيل على جرائمها في غزة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
24/4/2024مقاطع حول هذه القصةتواصل الاعتصامات الطلابية في جامعات أميركية لوقف الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 25 seconds 04:25فوق أنقاض منازلهم.. نازحون عائدون ينصبون خياما بمدينة خان يونس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 28 seconds 02:28قصف إسرائيلي استهدف مبنى من عدة طوابق في شارع الجلاء بمدينة غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08تطورات الدعوى لوقف صادرات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17تعرف على مراحل وأهداف الحرب الإسرائيلية على غزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 56 seconds 01:56جامعة كولومبيا تشهد احتجاجات داعمة لغزة هي الأكبر منذ حرب فيتنام
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 10 seconds 04:10منذ 7 أكتوبر.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: إسرائيل أصبحت تمارس أفعالا خارج أي إطار قانوني دولي
قال مجدي يوسف، مراسل "صدى البلد" في بروكسل، إن أي تنسيق جرى بشأن الهجوم الإسرائيلي لم يكن مع الاتحاد الأوروبي، وإنما مع الولايات المتحدة فقط.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامي مصطفى بكري مُقدم برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أنه أجرى حديثًا مع وزير الخارجية الإيطالي، الذي استبعد بشكل قاطع أن تقدم إسرائيل على أي ضربة عسكرية ضد إيران في المستقبل القريب، مؤكدًا أن تصريحاته تعكس موقف الاتحاد الأوروبي الرسمي.
القلق يسود الأوساط السياسية الأوروبيةأضاف يوسف أن القلق يسود الأوساط السياسية الأوروبية، سواء في البرلمان الأوروبي أو داخل حلف شمال الأطلسي الناتو، مشيرًا إلى إمكانية عقد قمة طارئة لرؤساء وزراء دول الاتحاد الأوروبي إذا تصاعدت الأزمة أكثر، وذلك لبحث سبل احتواء الموقف.
وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يدين التصعيد الأخير، ويرى أن إسرائيل لم تعد فقط تتجاوز الحدود، بل أصبحت تمارس أفعالًا خارج أي إطار قانوني دولي، وتمد ذراعها في المنطقة دون رادع، الأمر الذي ينذر بتبعات خطيرة قد تدفع المنطقة نحو حرب شاملة.
وأكد يوسف أن الاتحاد الأوروبي متخوف من أن التصعيد الإسرائيلي في الشرق الأوسط قد يُفاقم التوترات الأمنية داخل أوروبا نفسها، في ظل مخاوف من احتمال تنفيذ هجمات انتقامية على الأراضي الأوروبية، كردود فعل غير مباشرة على ما يجري في المنطقة.