قال الدكتور تحسين شعلة، خبير المناخ، إن صاحب فكرة التوقيت الصيفي هو عالم أمريكي ولكن قوبلت بالرفض، تلاها عالم بريطاني وعرضه أيضا ورفضت الفكرة، مشيرا إلى أنه تم توقيت التوقيت الصيفي فعليا خلال الحرب العالمية الأولى.

وأضاف الدكتور تحسين شعلة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح البلد” المذاع عبر فضائية “صدي البلد”، تقديم الإعلامي أحمد دياب والإعلامية فاتن عبد المعبود، أن الغرض من فكرة التوقيت الصيفي هو الترشيد اقتصاديا فى الطاقة، وحفاظا على الاقتصاد.

وأوضح أنه من ضمن مميزات التوقيت الصيفي هو تطويل ساعات النهار وتقليل ساعات الليل، وبالتالي غروب الشمس ووقت المغرب سيتم خلال الساعة 7 ونصف، حيث لا يقوم المواطنون باستخدام الكهرباء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور تحسين شعلة خبير المناخ التوقيت الصيفي غروب الشمس الطاقة التوقیت الصیفی

إقرأ أيضاً:

خبير سياسي: الاتهامات الإيرانية لـ جروسي تهدد مستقبل العلاقة مع الطاقة الذرية

أكد الدكتور محمد بناية، الخبير المتخصص في الشأن الإيراني، أن الاتهامات المتكررة التي توجهها طهران إلى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، تُنذر بتدهور كبير في مستقبل العلاقة بين الجانبين، وقد تقوّض فرص إعادة التعاون الكامل بين إيران والوكالة في المرحلة المقبلة.

14 مرشحا بالنظام الفردي يخوضون انتخابات الشيوخ بالمنياننشر أسماء المرشحين لانتخابات مجلس الشيوخ في سوهاج

وأوضح الدكتور محمد بناية، الخبير المتخصص في الشأن الإيراني، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،  أن طهران ترى في جروسي طرفًا غير محايد، متهمةً إياه بتسريب معلومات حساسة تتعلق بالأنشطة النووية الإيرانية إلى كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو ما تعتبره طهران سببًا مباشرًا في تصعيد الهجمات التي استهدفت منشآتها النووية، فضلًا عن اغتيال عدد من علمائها.

وأشار الخبير السياسي إلى أن الاتهامات الإيرانية لا تقف عند حدود تسريب المعلومات، بل تمتد إلى التشكيك في نزاهة تقارير الوكالة، وغياب الشفافية، وازدواجية المعايير، خاصة في ظل صمت الوكالة تجاه الاعتداءات الإسرائيلية على المنشآت الإيرانية، في حين تتعامل بحساسية مفرطة مع أي نشاط نووي داخل إيران.

وأضاف الدكتور محمد بناية، الخبير المتخصص في الشأن الإيراني، أن طهران وضعت عدة شروط لاستئناف التعاون مع الوكالة، أبرزها ضمان حيادية المؤسسة الدولية، وحماية العلماء والمنشآت النووية من أي استهداف، وهو ما يعكس تآكل الثقة بين الطرفين، ويدفع بالعلاقة إلى مزيد من التعقيد.

ولفت الدكتور محمد بناية، الخبير المتخصص في الشأن الإيراني، إلى أن مستقبل التعاون بين إيران والوكالة لم يعد مرهونًا فقط بالإرادة الفنية، بل أصبح مرتبطًا بمواقف سياسية واضحة من الوكالة ومديرها، مشددًا على أن استمرار جروسي في موقعه دون تصحيح المسار قد يؤدي إلى مزيد من الانغلاق الإيراني في ملفها النووي.

وختم بتحذير من أن تصاعد الأزمة بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية يفتح الباب أمام سيناريوهات أكثر تشددًا في الداخل الإيراني، ويضعف فرص الوصول إلى تفاهمات شاملة بشأن برنامجها النووي في المدى المنظور.
 

طباعة شارك ايران جيروسي الامم المتحدة اخبار ايران محمد موسى

مقالات مشابهة

  • تكنولوجي مناخ بورسعيد يتلقى 13859 طلبا خلال النصف الأول من عام 2025
  • خبير أمان نووي: الدولة لن تتحمل كامل تكلفة مشروع الضبعة من الموازنة العامة
  • مشروع مصر النووي يقود ثورة صناعية تكنولوجية.. خبير يكشف التفاصيل
  • خبير سياسي: الاتهامات الإيرانية لـ جروسي تهدد مستقبل العلاقة مع الطاقة الذرية
  • خبير اقتصادي يكشف أسباب قرار البنك المركزي بالإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير
  • عالم بالأوقاف: الهجرة النبوية درس عملي في التخطيط والأخذ بالأسباب
  • عالم أزهري: الهجرة النبوية لم تكن هروبًا بل تكليف إلهي ومنهج رباني
  • خبير: الضبعة النووية نقلة نوعية في قطاع الكهرباء ودعم لأمن مصر القومي
  • الأهلي يكشف لصدى البلد موقف إمام عاشور
  • الدكتور «جمال شعبان» يكشف أسباب السرطان بين الشباب