شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن انطلاق اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر أطراف معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بفيينا، فيينا 31 7 كونا انطلقت اليوم الاثنين في فيينا أعمال الاجتماع الأول للجنة التحضيرية للمؤتمر الاستعراضي لعام 2026 للدول الأطراف في معاهدة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر أطراف معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بفيينا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

انطلاق اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر أطراف معاهدة...
فيينا - 31 - 7 (كونا) -- انطلقت اليوم الاثنين في فيينا أعمال الاجتماع الأول للجنة التحضيرية للمؤتمر الاستعراضي لعام 2026 للدول الأطراف في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (نزع السلاح وعدم الانتشار والاستخدام السلمي للطاقة النووية) لمراجعة مدى تنفيذ بنود المعاهدة.وذكرت الدائرة الإعلامية للأمم المتحدة بفيينا في بيان أن اللجنة التحضيرية التي تشارك فيها جميع الدول الأطراف في المعاهدة مسؤولة عن معالجة المسائل الموضوعية والإجرائية المتعلقة بالمعاهدة والمؤتمر الاستعراضي المقبل.وأوضح البيان أنه تم الاتفاق على تعيين فنلندا رئيسة للدورة الأولى ممثلة بسفيرها لدى المنظمات الدولية في فيينا يارمو فينانين.ويكتسب هذا الاجتماع الذي يستمر لمدة 12 يوما أهمية بالغة من حيث التوقيت والموضوعات المدرجة على أعماله إذ سيهيئ الجلسات الثلاث الأولى المخطط لها والتي ستعقد قبل المؤتمر الاستعراضي لعام 2026.ومن المقرر أن يتم تنظيم العديد من الفعاليات الجانبية المتعلقة بالركائز الثلاث للمعاهدة إضافة إلى البرنامج الرسمي للاجتماع فضلا عن إجراء مناقشات مع المعنيين من وكالات الأمم المتحدة والحكومات والمنظمات غير الحكومية ومجموعات الشباب.وتعد المعاهدة حجر الزاوية في النظام العالمي لعدم انتشار الأسلحة النووية وأهم الأسس للسعي إلى نزع السلاح النووي إضافة إلى تعزيز التعاون في الاستخدامات السلمية للطاقة النووية.ووفقا لقرارت الدول الأطراف في عام 2000 فإن الغرض من اجتماعات اللجنة التحضيرية هو النظر في المبادئ والأهداف والسبل ذات العلاقة بتعزيز التنفيذ الكامل للمعاهدة وتقديم توصيات بشأنها إلى المؤتمر الاستعراضي.وتحقيقا لهذه الغاية ينبغي ان تنظر كل دورة في مسائل جوهرية محددة تتعلق بتنفيذ المعاهدة وبالمقررين 1 و2 وكذلك بالقرار المتعلق بالشرق الأوسط والذي تم اعتماده في عام 1995 إضافة إلى نتائج المؤتمرات الاستعراضية اللاحقة بما في ذلك التطورات التي تؤثر على الغرض من المعاهدة.وبموجب المعاهدة تلتزم الدول التي تملك الأسلحة النووية بعدم نقل ملكية هذه الأسلحة أو السيطرة عليها إلى أي متلق آخر للأسلحة النووية أو لأجهزة متفجرة نووية أخرى فضلا عن عدم مساعدة الدول غير الحائزة على الأسلحة النووية على اقتنائها بأي شكل من الأشكال وعدم تشجيعها أو حثها على صنعها أو حيازتها بأي شكل من الأشكال.كما تتعهد الدول غير الحائزة على الأسلحة النووية بقبول نظام الضمانات الذي تطبقه الوكالة الدولية للطاقة الذرية والمتعلق بالمواد الخاصة بجميع الأنشطة النووية السلمية داخل أراضيها أو الخاضعة لسيطرتها والمتعلقة أيضا بإنتاج واستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية دون تمييز وبما يتماشى مع التزاماتها الأساسية بعدم الانتشار.وكان المؤتمر الاستعراضي لعام 2010 أصدر استنتاجات وتوصيات بشأن إجراءات المتابعة في مجالات نزع السلاح النووي وعدم الانتشار النووي والاستخدامات السلمية للطاقة النووية لاسيما تنفيذ قرار عام 1995 بشأن إخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النووية.يذكر ان معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية دخلت حيز التنفيذ في عام 1970 وتم تمديدها إلى أجل غير مسمى في عام 1995.(النهاية) ع م ق / ف د س

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انطلاق اجتماع اللجنة التحضيرية لمؤتمر أطراف معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بفيينا وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأطراف فی فی عام

إقرأ أيضاً:

FP: كيف حوّلت غزة إسرائيل من دولة محمية إلى منبوذة دوليا؟

نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، مقالا، لمحرر الشؤون الاقتصادية وكاتب العمود في الطبعة الإنجليزية من صحيفة "هآرتس" العبرية، ديفيد إي. روزنبرغ، قال فيه إنّ: "الإسرائيليين يشعرون بقلق مزمن من أن يتركوا يوما ما معزولين". 

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "إسرائيل، وهي دولة صغيرة تعتمد اعتمادا كبيرا على التجارة والاستثمار الأجنبيين، وتعتقد أنها جزء من عائلة الديمقراطيات الغربية، ستكون أقل قدرة بكثير من دول مثل إيران وروسيا على التعامل اقتصاديا وعسكريا ونفسيا مع العقوبات والاستنكار العالمي".

وتابع: "لم تتحقق هذه المخاوف قط، ولكن في الأسبوعين الماضيين، أصبح التهديد ملموسا أكثر من أي وقت مضى، حيث أنّ  السبب المباشر هو قرار إسرائيل تجديد هجومها على قطاع غزة ومنع المساعدات الإنسانية. لكن وراء ذلك تطورات طويلة الأمد لا تبشر بالخير".

"جاء التهديد الأكثر واقعية من أوروبا، فقد أعلن الاتحاد الأوروبي في 20 أيار/ مايو أنه سيراجع اتفاقية شراكته مع إسرائيل، والتي تشمل، من بين أمور أخرى، اتفاقيات التجارة الحرة. وفي اليوم نفسه، علقت بريطانيا المحادثات مع إسرائيل بشأن اتفاقية التجارة الحرة الثنائية. وتوقفت بعض الدول الأوروبية عن توريد الأسلحة أو علقت تراخيص التصدير، ودعت إسبانيا الشهر الماضي إلى فرض حظر عام على توريد الأسلحة إلى إسرائيل" أبرز المقال نفسه. 

وأردف: "أصدرت مجموعة من الدول، بما في ذلك ألمانيا وغيرها من الدول الصديقة لإسرائيل، بيانات تنتقد بشكل غير معتاد تجدد الحرب في غزة"، مضيفا: "على الورق، لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة تجاه إسرائيل كعادتها، وتتدفق شحنات الأسلحة دون انقطاع. لكن عمليا، وجدت إسرائيل نفسها باستمرار على الجانب الخطأ من أولويات إدارة ترامب في الشرق الأوسط". 

واسترسل: "في إيران، اختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التفاوض بدلا من مهاجمة المنشآت النووية، وهو ما فضلته إسرائيل، وفي سوريا، تجاهل ترامب المخاوف الإسرائيلية وأسقط العقوبات وأعاد فتح مقر إقامة السفير الأمريكي، أما مع الحوثيين، فقد توصلت الإدارة إلى هدنة تركت إسرائيل تقاتلهم بمفردها".


ومضى بالقول: "لعل الأهم من ذلك كله هو أن زيارة الرئيس رفيعة المستوى إلى الخليج أشارت إلى أين تكمن مصالحه في المنطقة، في إبرام صفقات تجارية وتجنّب المواجهات العسكرية التي يبدو أن نتنياهو عازم على خوضها"، فيما زعم أنه: "لكي تفضي مراجعة الاتحاد الأوروبي إلى أي خطوات ملموسة، يجب أن توافق أغلبية الدول، وهو أمر مستبعدٌ في الوقت الحالي".

وتابع: "لن يكون حظر الأسلحة ذا معنى ما لم تنضم إليه الولايات المتحدة، التي تزود -إلى جانب ألمانيا- بمعظم الأسلحة المستوردة لإسرائيل. (مع ذلك، أعلنت إسبانيا في 3 حزيران/ يونيو أنها ستلغي صفقة أسلحة بقيمة 285 مليون يورو، ما يسهم في تحقيق "انفصال" عن إسرائيل في المسائل الأمنية). جمّدت بريطانيا مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة، لكن اتفاقيتها التجارية الحالية مع إسرائيل لا تزال سارية".

وأشار إلى أنّه: "إذا أنهت إسرائيل حربها في غزة قريبا، وهو أمر غير مسلم به، فمن المرجح أن يرفع التهديد المباشر بالعزلة التي تواجهها، وإن كان ذلك سيفاقم من تراجع مكانتها الدولية. لكن الاتجاهات طويلة الأمد التي تعرض إسرائيل لمثل هذا الخطر لا تزال قائمة".

واسترسل: "أولها الرأي العام في الولايات المتحدة وأوروبا. لا يزال الأمريكيون أكثر تعاطفا مع الإسرائيليين منه مع الفلسطينيين، وفقا لاستطلاعات غالوب، لكن الفجوة تضيق على مدى العقد الماضي. في شباط/ فبراير، عندما أجرت غالوب آخر استطلاع لها، كانت النسبة لصالح إسرائيل 46% مقابل 33%، وهي ليست أغلبية ساحقة في بلد يعتمد بشدة على احتياجات الدعم الأمريكي".

وأوضح: "في جميع أنحاء أوروبا، ينظر الجمهور إلى إسرائيل الآن نظرة سلبية، بما في ذلك ألمانيا، التي عادة ما تكون من بين أكثر مؤيدي إسرائيل. ووفقا لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة بيرتلسمان في وقت سابق من هذا العام، قال 36% فقط من الألمان إنهم ينظرون إلى إسرائيل بإيجابية، مقابل 38% ممن اتخذوا موقفا سلبيا. وقبل أربع سنوات فقط، وجد الاستطلاع نفسه أن 46% من الألمان لديهم رأي إيجابي تجاه إسرائيل".

"لقد أضر الموت والدمار الهائلان اللذان سببتهما حرب غزة؛ وليس من المستغرب أن يكشف استطلاع رأي أجراه مركز بيو العام الماضي أن من بين الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاما، كان عدد المتعاطفين مع الفلسطينيين ضِعف المتعاطفين مع الإسرائيليين" أكّد المقال الذي ترجمته "عربي21". 

وتابع: "خسارة إسرائيل الحاسمة في معركة الدعم الدبلوماسي في الغرب تكمن بين النخبة: وسائل الإعلام والجامعات والمنظمات غير الحكومية والمسؤولين الحكوميين، ومن الأمثلة على ذلك هيئة موظفي الاتحاد الأوروبي لأجل السلام. ومع صعود جيل الشباب إلى مناصب السلطة، ستصبح رؤيتهم للعالم أكثر هيمنة بين قادة الرأي".


وأردف: "الاتجاه الثاني الذي يعمل ضد إسرائيل هو الديناميات المتغيرة في الشرق الأوسط. إذ اتضح بشكل متزايد خلال الأشهر القليلة الأولى من ولاية ترامب الثانية، أنّ العديد من المبادئ القديمة للسياسة الأمريكية قد تم التخلي عنها. وكما قال الرئيس نفسه خلال جولته في الخليج: أمام أعيننا، جيل جديد من القادة يتجاوز صراعات الماضي القديمة وانقساماته البالية، ويرسم مستقبلا يُعرّف فيه الشرق الأوسط بالتجارة لا بالفوضى، ويُصدّر فيه التكنولوجيا لا الإرهاب، وحيث يبني أبناء الأمم والأديان والمذاهب المختلفة مدنا معا - لا أن يُدمّروا بعضهم بعضا بالقصف".

"إذا تراجعت أهمية إسرائيل الاستراتيجية - وربما حتى تُشكل عبئا - فسيكون لدى واشنطن اهتمام أقل بحمايتها من أي إجراءات عقابية تتخذها أوروبا. بل قد تتخذ بعض الإجراءات من جانبها، على الأرجح (نظرا لكراهية ترامب للمساعدات الخارجية) خفض كبير في حزمة المساعدات السنوية التي تحصل عليها عند انتهاء الإطار الحالي في عام 2028" بحسب المقال ذاته.

وختم بالقول: "الحدث الوحيد المرجح أن يغير مسار إسرائيل هو سقوط حكومة نتنياهو واستبدالها بائتلاف أكثر اعتدالا. تشير استطلاعات الرأي إلى أنه إذا جرت الانتخابات الآن، فمن المرجح أن تكون هذه هي النتيجة. لكن نتنياهو وحلفاءه مصممون على التمسك بالسلطة لأطول فترة ممكنة. إذا حصلوا على ما يريدون، فقد يكون المسار النزولي في مكانة إسرائيل الدولية لا رجعة فيه حتى مع وجود قيادة أكثر اعتدالا".

مقالات مشابهة

  • اجتماع في ذمار لمناقشة الإجراءات الوقائية للحد من انتشار الإسهالات المائية
  • يعقد غدا..أبرز التوقعات لمؤتمر آبل للمطورين 2025
  • جمال عارف: صراع كرسي الرئاسة يتجاذبه أطراف لا يملكون القرار
  • بوتين يحيل لـ”الدوما” مشروع تعديل اتفاقية تحرك القوات العسكرية على أراضي دول معاهدة الأمن الجماعي
  • بوتين يحيل لـالدوما مشروع تعديل اتفاقية تحرك القوات العسكرية على أراضي دول معاهدة الأمن الجماعي
  • عند أطراف عيتا الشعب... شاهدوا بالفيديو ما يفعله الإسرائيلي!
  • روسيا تستبعد استمرار معاهدة نيو ستارت النووية مع أميركا
  • المعاهدة النووية مع أميركا.. روسيا تلوح بأخطر قرار
  • FP: كيف حوّلت غزة إسرائيل من دولة محمية إلى منبوذة دوليا؟
  • رحيل الإذاعية الكبيرة هدى العجيمى إثر إجرائها عملية جراحية رحلت عن عالمنا اليوم الإذاعية والكاتبة الكبيرة هدي العجيمى، عن عمر يناهز الـ 89 عامًا، إثر إجرائها عملية جراحية في أحد المستشفيات، على ان ي