"أمانة الشرقية" لـ"اليوم": إتلاف القوارب المخالفة وإزالتها من كورنيش الدمام
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أمانة الشرقية لـ اليوم إتلاف القوارب المخالفة وإزالتها من كورنيش الدمام، أكدت أمانة المنطقة الشرقية قيام لجنة مشكّلة من عدد من الجهات الحكومية، بحصر وإتلاف قوارب الصيد المخالفة، وتم مؤخرًا إزالة أكثر من 45 قارب في .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "أمانة الشرقية" لـ"اليوم": إتلاف القوارب المخالفة وإزالتها من كورنيش الدمام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت أمانة المنطقة الشرقية قيام لجنة مشكّلة من عدد من الجهات الحكومية، بحصر وإتلاف قوارب الصيد المخالفة، وتم مؤخرًا إزالة أكثر من 45 قارب في كورنيش الدمام.
قالت مدير عام الإدارة العامة للإعلام في أمانة المنطقة الشرقية، مها الوابل، أن أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية شرق الدمام، أزالت أكثر من 45 قاربًا مهملًا تركها أصحابها بشكل عشوائي في مناطق مختلفة من الشاطئ، بهدف معالجة وضع تلك القوارب وتحسين الطابع العام للمنطقة الشاطئية.
وأشارت إلى أن بلدية شرق الدمام قامت بطلب بيانات أصحاب القوارب المهملة من وزارة النقل للتواصل مع ملاكها، وتم العمل على الترتيبات اللازمة للتنسيق مع الملاك بمهلة محددة لرفع القوارب، وأوضحت الوابل أن بعض هذه القوارب يستخدمها ملاكها بشكل دوري بحكم قرب مساكنهم من الشاطئ، فيما يتم حصر ورفع قوارب الصيد والنزهة التالفة بشكل دوري.
كما بينت قيام لجنة إتلاف القوارب بالمنطقة الشرقية، مكونة من عدة جهات حكومية، بإتلاف القوارب التالفة في المدفن الصحي التابع للأمانة، والواقع على طريق الدمام - بقيق.
"اليوم" ترصد القوارب المهملة بالأحياء وكورنيش الدمامكانت "اليوم" قد رصدت وجود قوارب مهملة بالأحياء وفي كورنيش الدمام، كما أن بعض القوارب يوجد عليها ملصقات مخالفة.
وأكد مواطنون، أن القوارب تشغل مساحات كبيرة في الأحياء وتتسبب في تشويه المظهر العام، مطالبين بضرورة إيجاد حلول من الجهات المختصة، وبوجود مواقف خاصة لها وتحويلها إلى رحلات بحرية بشكل منظم.
وذكر سعيد الدوسري، أن سبب وقوف القوارب هو عدم وجود مواقع مخصص لها، مؤكدًا أن أهالي حي الشاطئ الشرقي بالدمام هم الأكثر تضررًا، وطالب بتخصيص مواقع للقوارب بشكل أكبر واستغلال المساحات ليصبح الشاطئ منظمًا، مؤكدًا أن وجودها يتسبب في تشوه بصري ومنظر غير حضاري.
وبين علي بن محمد، أن وجود القوارب بشكل عشوائي يوثر عليهم كممارسي مشي، بالإضافة إلى أن بعضهم يغطي المظلات المخصصة للجلوس بالأشرعة، بشكل يشوه المنظر، لافتًا إلى أن وجودها يشغل مساحات كبيرة يمكن الاستفادة منها بشكل أكبر، مطالبًا بتكثيف الاهتمام بالكورنيش، وإنشاء مرفأ للقوارب وتحويلها أيضا إلى منطقة سياحية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "أمانة الشرقية" لـ"اليوم": إتلاف القوارب المخالفة وإزالتها من كورنيش الدمام وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمانة المنطقة الشرقیة أمانة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
إتلاف 14 طناً من الدجاج المستورد الفاسد في الحديدة
يمانيون../
أتلفت نيابة المخالفات بمحافظة الحديدة، اليوم ، أكثر من 14 طناً من الدجاج المجمد المستورد غير الصالح للاستخدام الآدمي، وذلك في إطار الجهود الرقابية الرامية لحماية صحة المواطنين ومواجهة المخالفات الغذائية.
جرت عملية الإتلاف بحضور وكيل نيابة المخالفات القاضي أحمد الصوفي، وأعضاء لجنة الإتلاف التي ضمّت ممثلين عن جهاز الأمن والمخابرات، وصحة البيئة، ومكتب الأشغال العامة والطرق، وهيئة المواصفات والمقاييس.
وأكدت الجهات المختصة أن الكمية المتلفة تمثل خرقاً واضحاً لقرار سابق صادر عن وزارة الزراعة بحكومة التغيير والبناء، يقضي بمنع استيراد الدجاج المجمد من الخارج، واعتماد المنتج المحلي كمصدر وحيد، نظراً لجودته وذبحه وفقاً للشريعة الإسلامية، فضلاً عن كونه الأنسب من حيث القيمة الغذائية والسعر.
وحذّرت اللجنة من محاولات بعض التجار التحايل على القرار واستيراد منتجات مجهولة المصدر وغير مطابقة للمواصفات، والتي تشكّل تهديداً مباشراً لصحة المواطنين، مشددة على أن أي مخالفة سيتم التعامل معها بحزم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المخالفين.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة من الإجراءات الرقابية والضبطية التي تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي وتشجيع الإنتاج المحلي، والحد من تدفق المواد الفاسدة إلى الأسواق، خاصة في ظل محاولات أدوات العدوان إغراق السوق اليمنية بمنتجات منتهية أو غير صالحة للاستهلاك.