سام برس:
2025-10-22@16:08:57 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯طھ ط³ط±ط§ظٹط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ ط§ظ„ط¬ظ†ط§ط­ ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹ ظ„ط­ط±ظƒط© ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ط¯ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© طŒ ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ط¥ظ† ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط±ظ‡ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹظٹظ† ظ„ظ† ظٹطھظ… ط¥ظ„ط§ ط¨ط¹ط¯ ط¥ط³طھط¬ط§ط¨ط© ط­ظƒظˆظ…ط© ظ†طھظ†ظٹط§ظ‡ظˆ ظ„طھظ†ظپظٹط° ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط±ظˆط· ظˆظپظٹ ط§ظ„ط·ظ„ظٹط¹ط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط­ط§ط¨ ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ ظ„ظ„ط¹ط¯ظˆ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظ…ظ† ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© .



ظƒظ…ط§ ط£ط´طھط±ط·طھ ط§ظ†ظ‡ط§ط، ظ‡ط¬ظ…ط§طھ ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طŒ ظˆط§ط·ظ„ط§ظ‚ ط³ط±ط§ط­ ط§ظ„ظ…ط­طھط¬ط²ظٹظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ط¨ط­ط³ط¨ ظ…ط§ ط£ظˆط±ط¯طھ ظˆظƒط§ظ„ط© ط±ظˆظٹطھط±ط².

ظٹط£طھظٹ ظ‡ط°ط§ ظپظٹ ط¸ظ„ ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ظƒ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظˆط§ظ„ظپطµط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط­ظٹط« ظƒط§ظ†طھ ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط¥ط¹ظ„ط§ظ… ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ظ‚ط¯ ط£ظپط§ط¯طھطŒ ط§ظ„ط³ط¨طھطŒ ط¨ظ…ظ‚طھظ„ 8 ط¬ظ†ظˆط¯ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹظٹظ† ظپظٹ طھظپط¬ظٹط± ظ†ط§ظ‚ظ„ط© ط¬ظ†ط¯ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ظƒ ط¨ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط±ظپط­ ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.

ظˆظ‚ط§ظ„ ظ…ظˆظ‚ط¹ "ط­ط¯ط´ظˆطھ ط¨ط²ظ…ط§ظ†" ط¥ظ†ظ‡ "ظپظٹ ط­ط¯ظˆط¯ ط§ظ„ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ط© ظپط¬ط±ط§طŒ ظپظٹ ط؛ط²ط© طھظ… ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ طµط§ط±ظˆط® ظ…ط¶ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط±ط¨ط© ظ…ط¯ط±ط¹ط© ط¨ظ‡ط§ 8 ط¬ظ†ظˆط¯ ظˆط¶ط¨ط§ط·طŒ ظپط§ظ†ظپط¬ط±طھ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپظˆط± ظˆط§ط´طھط¹ظ„طھ ط§ظ„ظ†ظٹط±ط§ظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط§ظ…ظ„ ظپظٹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§طھظ„ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط§ط¦ظ…ظٹظ† ط¨ط¯ط§ط®ظ„ظ‡ط§طŒ ظˆظ‚طھظ„ ط§ظ„ط«ظ…ط§ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپظˆط± ظˆط§ط­طھط±ظ‚ظˆط§ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط¨ط©".

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ط ط ط ظٹظ ظٹ ظٹ ظ ط ط ظپظٹ ط

إقرأ أيضاً:

من صنعاء إلى واشنطن.. هل يخشى ابن سلمان استئناف الحرب؟

يمانيون| بقلم د. نبيل عبدالله القدمي

بينما تتحدث وسائل الإعلام عن زيارة مرتقبة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى واشنطن يوم الثلاثاء 18 نوفمبر القادم، تبرز أسئلة كثيرة في الساحة الإقليمية: ماذا يريد ابن سلمان من أمريكا؟ ولماذا يسعى لتوقيع اتفاق دفاعي جديد بينما لم تشفى بعد جراح حربه على اليمن؟

من الواضح أن ولي العهد السعودي يعيش مرحلة قلق سياسي وعسكري، فهو يعرف أن العد.و.ان الذي شنّته بلاده بدعم أمريكي منذ عام 2015 لم يحقق أهدافه، وأنه لم يصل إلى هدنة مع اليمن الا وهو مثقلاً بالهزائم العسكرية والسياسية، بعد أن أثبت الجيش اليمني قدرته على ردع التحا.لف وضرب عمق. السعودية والإمارات وصولًا إلى البحر الأحمر.
والأراضي المح.تلة. في فلسلط_ين.

اليوم، يحاول ابن سلمان أن يضمن لنفسه مظلة حماية أمريكية جديدة، وكأنه لم يتعلّم من دروس الماضي. يريد أن يشتري الأمن بالتحالف مع واشنطن، بينما يعلم أن أمريكا نفسها فشلت في حماية سفنها في البحر الأحمر، وعجزت عن صد صواريخ اليمنيين التي وصلت إلى أبعد مدى، رغم أسا.طيلها المنتشرة في المنطقة.

لكن السؤال الجوهري:
أليس الأجدر بابن سلمان أن يمد يده نحو سلام حقيقي مع صنعاء بدل أن يهرول وراء أمريكا؟
أليس من الأفضل أن يعترف بخطأ الحرب، وأن يعوّض اليمنيين عن سنوات الدمار والحصار، بدل أن يبحث عن حماية من دولة كانت شريكته في العدوان؟

إن السعي لتوقيع اتفاق أمني مع واشنطن في هذا التوقيت يعكس خوفًا واضحًا من عودة المواجهة اليمنية السعودية، خصوصًا بعدما أدركت الرياض أن اليمن لم يعد ضعيفًا كما كان في بدايات الحرب.
اليمن اليوم يمتلك قوة صاروخية وبحرية متطورة، وخبرة عسكرية اكتسبها من سنوات الصمود، وإرادة سياسية ثابتة في الدفاع عن السيادة والكرامة الوطنية وقد تحدث السيد.القائد .عبد.الملك.بدر.الد.ين. حفظة الله تعالى
يوم الأمس ان اليمن أصبحت أقوى قوة عربية

أما الحديث عن .تحا.لف دفا.عي بين السعودية وأمريكا، فهو في الحقيقة درع من ورق، لأن واشنطن لن تدخل حر.ب. جديدة في المنطقة، ولن تضحي بجنو.دها من أجل مغامرات ابن سلمان، خصوصًا بعد أن واجهت إخفاقات متكررة في العراق وأفغانستان وأخيرًا في البحر الأحمر.

لقد آن للسعودية أن تدرك أن اليمن ليس ساحة اختبار للأ.سلحة. الأمريكية، ولا ورقة ضغط في يد واشنطن، بل هو بلد عريق له كرامته وحقه في السيادة والاستقلال.
وإذا أرادت الرياض فعلاً الأمن والاستقرار، فعليها أن تختار طريق السلام لا طريق الحماية الأجنبية، وأن تعترف بحقوق اليمنيين وتعوّضهم عن خسائر الحر.ب. وان تترك اليمن وشأنه وتسحب كل قواتها المتواجده في اليمن فذلك وحده الكفيل بإغلاق صفحة الصراع وفتح صفحة جديدة قائمة على الاحترام المتبادل وحسن الجوار

اليمن لا يخشى التحالفات بل يثق بقوته. وعدالة قضيته.
وإذا كان ابن سلمان يعتقد أن توقيعه في واشنطن سيحميه، فالتاريخ علمنا أن من يحتمي بالأجنبي يفقد الأمن والسيادة معًا وان التوقيع الأمريكي المتوقع بشأن حماية السعودية سوف يشترط التطبيع.. السعودي المعلن وأن غدآ لناظره قريب.

مقالات مشابهة