الغذاء والدواء: مخزون الأدوية في الأردن يكفي لـ3 أشهر
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- قالت مديرة الدواء في مؤسسة الغذاء والدواء رنا ملكاوي، الأحد، إن الأدوية متوفرة في الأردن بمخزون استراتيجي يكفي لفترة بين 3 و6 شهور، لكن هناك نقص في بعض أصناف الأدوية.
وأوضحت ملكاوي أن دور المؤسسة توفير الأدوية في السوق للقطاعين العام والخاص وعلى رفوف الصيدليات لتحقيق الأمن الدوائي، ولذلك تتخذ المؤسسة إجراءات عدة لضمان وجود بديل لكل دواء إن كان ذلك ممكنا.
وأشارت إلى أن النقص في بعض الأدوية في مستشفى الملك المؤسس، بسبب مديونية المستشفى.
وأشار مدير مستشفى الملك المؤسس الجامعي محمد الغزو، إلى توفر دواء السكري والمضادات الحيوية، في المستشفى، وتحدث عن نقص في دوائي للسرطان، لكن أحدهما سيتوفر خلال الأسبوع الحالي.
وقال الغزو إن 85% من مرضى المستشفى لديهم إعفاءات من رئاسة الوزراء أو الديوان الملكي أو التأمين الصحي، ووزارة الصحة تدفع تقريبا 60% من الفاتورة من المطالبة الشهرية ويتبقى 40% من المطالبة لما بعد تدقيق لجان وزارة الصحة التي تتأخر بالتدقيق.
وأشار الغزو لعدم تدقيق أي فاتورة في 2023، ووزارتا الصحة والمالية لن يدفعا القيم المستحقة إذا لم تكن الفواتير مدققة، وتحدث عن تراكم في المطالبات على وزارة الصحة ورئاسة الوزراء.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
رئيس اليمن الأسبق يكشف عن إهدار الفرص السياسية.. وتفاصيل إجبار "ربيع" على الاستقالة
تحدث علي ناصر محمد، رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن تداعيات إهدار الفرص السياسية بعد اغتيال قحطان الشعبي، وما تلا ذلك من أحداث أدت إلى استقالة سالم ربيع علي.
وأشار خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى "عرض علي هذا الموضوع في اجتماع مع ربيع ورفضته، فكنت أبحث عن مخرج لا يشمل إقالة ربيع أو محاسبته، بل للحفاظ على الوحدة والمصلحة العامة."
وأضاف أن الحل المقترح كان تشكيل لجنة لمحاسبة رئيس الوزراء ووزير الداخلية، مع الإعلان عن عقد اجتماع رسمي، بحيث يُستبعد رئيس الوزراء ووزير الداخلية، دون تحميل ربيع أي مسؤولية عن ما حدث، موضحًا: "عندما يتغير رأس الدولة تتغير أشياء كثيرة."
وأشار إلى أنه في النهاية أقدم علي ربيع إلى تقديم استقالته، متابعا: "عرضنا عليه الذهاب إلى إثيوبيا واتصلنا بالرئيس الإثيوبي الذي رحب، وكان ربيع مستعدًا لذلك، لكن أشخاصًا متطرفين من اليسار رفضوا الأمر، حتى أن أحد الحرس أطلق النار على سكنه، وكان الوضع قابلاً للانفجار، حيث بدأ إطلاق النار من كل مكان، وفي النهاية استسلم ربيع بعد حوالي 24 ساعة."