"الحرس الثوري" يكشف عن الطريقة التي تم فيها اغتيال إسماعيل هنية والسلاح المستخدم
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أعلن "الحرس الثوري الإيراني" أسلوب العملية التي أدت إلى اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" اسماعيل هنية في العاصمة طهران.
وجاء في بيان رقم 3 الصادر عن "الحرس الثوري" أن عملية الاغتيال "جرت بتخطيط وتنفيذ الكيان الصهيوني وبدعم من الادارة الأمريكية المجرمة ".
وأضاف: "وفق التحقيقات، جرت هذه العملية الإرهابية بقذيفة قصيرة المدي برأس حربي يزن 7 كيلوغرام تقريبا من خارج حدود مبنى إقامة الضيف (هنية) وأدى إلى وقوع انفجار شديد ".
واختتم البيان: "نؤكد أن الكيان الصهيوني سيتلقى العقاب الأليم والصعب في الزمان والمكان المناسبين".
وفي وقت سابق كشف ممثل حركة "حماس" في إيران خالد القدومي، تفاصيل من زيارة هنية منذ لحظة وصوله إلى لحظة اغتياله في العاصمة طهران.
وتحدث عن اللحظات الأخيرة من حياة هنية، قائلا: "في تمام الساعة 1:37 (فجرا، بالتوقيت المحلي) حدثت صدمة للمبنى، فخرجت من المكان الذي كنت فيه، فرأيت دخانا كثيفا، وبعد ذلك عرفنا أن الحاج أبو العبد قد استشهد"، مشيرا إلى أنه "كان هناك وميض".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغتيال حماس اسماعيل هنية طهران الحرب الحرس الثوري الإيراني
إقرأ أيضاً:
متحف اللوفر يكشف لـCNN عن زيادة في رسوم الدخول للزوار غير الأوروبيين.. ما النسبة؟
(CNN) -- من المتوقع أن ترتفع تكلفة زيارة متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية، باريس، بشكل ملحوظ للمسافرين من خارج أوروبا، حيث أعلن المسؤولون عن خطط لرفع أسعار التذاكر بنسبة 45٪.
وابتداءً من 14 يناير/كانون الثاني 2026، ستبلغ تكلفة التذكرة الفردية للزوار من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية - وهي مجموعة دول تضم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى أيسلندا وليختنشتاين والنرويج - 32 يورو (37 دولارًا أمريكيًا)، وفقًا لما صرح به متحدث باسم متحف اللوفر لشبكة CNN، الجمعة.
وسيُفرض على الزائرين ضمن مجموعة برفقة مرشد سياحي دفع 28 يورو (32.40 دولارًا أمريكيًا) للشخص الواحد.
ومن المتوقع أن تُدرّ هذه الزيادات في الأسعار ما بين 15 و20 مليون يورو (حوالي 17 و23 مليون دولار أمريكي) إضافية سنويًا، والتي سيتم استثمارها في "تحديث وتطوير متحف اللوفر لمعالجة المشكلات الهيكلية التي تواجهه"، وفقًا للمتحدث.
وشُيّد قصر اللوفر منذ أواخر القرن الـ12، وكان المقر الرسمي لملوك فرنسا لقرون. وسمح قرار لويس الـ14 بنقل بلاطه إلى فرساي، على مشارف العاصمة الفرنسية، بتأسيس متحف اللوفر في 1793.