تفاصيل المواصفات الأوروبية المطلوبة للمركبات الكهربائية الصينية الجديدة
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
#سواليف
تهدف #المواصفة_الأوروبية (Type Aporval Certificate/European Whole Vehicle) المطلوبة ضمن التعليمات الجديدة للمواصفات والمقاييس، لاستيراد #المركبات_الكهربائية “عداد زيرو”، إلى #حماية_المستهلك من خلال إخضاع المركبات لفحوصات متعددة، تضمن جودة المنتج وتحقيقه لمعايير السلامة.
ومن أبرز تفاصيل المواصفات؛ “فحص الاصطدام الشامل للمركبة، حيث تشترط المواصفة الأوروبية، اجتياز المركبة لفحص الاصطدام الأوروبي (E-NCAP) وتحصل على درجة لا تقل عن 4 نجوم كمركبة آمنة”.
وفيما يخص مواصفة #البطاريات_الكهربائية، يجب أن تجتاز السيارة فحص (ECE R100 REV3) الأوروبي، وهو اختبار صعب يتضمن النجاح في مقاومة الحرائق ومقاومة الاصطدام والحمل الحراري والعديد من الاختبارات الأخرى.
مقالات ذات صلة 8 قطاعات ستطبق الاغلاق الموحد عند التاسعة مساء / اسماء 2024/08/05كما تشمل المواصفات فحص #قوة_المحرك، وينطبق هذا على قياس وإصدار شهادات محركات الدفع الكهربائية والأنظمة المخصصة لدفع المركبات من الفئتين N وM.
وينصب التركيز على الطاقة الصافية والقصوى لأنظمة الدفع الكهربائية لمدة 30 دقيقة.
وبشأن الشريحة الإلكترونية للمركبات، فيجب أن يتمتع معالج البيانات، بسعة كبيرة بحيث عندما تكون جميع الأنظمة الكهربائية للمركبة نشطة، يتم استخدام 33% فقط من سعة معالج البيانات لتجنب التحميل الزائد للبيانات والحوادث.
وتشترط المواصفة الأوروبية، استخدام مدخل الشحن من نوع (CCS2/Type 2) وهو قيد الاستخدام والمعتمد في أكثر من 90% من دول العالم، بما في ذلك جميع دول الشرق الأوسط.
وتوفر المواصفة الأوروبية الخصوصية للمستهلك، حيث لا يجوز جمع المعلومات من كاميرات المركبات الداخلية والخارجية، وكذلك المعلومات الخاصة بالمركبة وسائقها.
كما أنه لا يمكن التحكم بالمركبات عبر الأقمار الصناعية بحسب المواصفة الأوروبية.
وبشأن تحديث البرمجيات عن طريق الإنترنت، يجب أن تكون القدرة على تحديث البرنامج عبر الإنترنت المفتوح موجودة.
وتنص المواصفة الأوروبية، أن تكون إطارات السيارة أصلية من المصنع وتحمل علامة (E) الأوروبية، كما يجب أن تحصل العجلات المعدنية للمركبة على موافقة أوروبية للمواد المستخدمة.
وكانت الحكومة قد أقرت تعليمات المطابقة للمركبات الكهربائية الصينية الجديدة في الـ27 من أيار الماضي، التي تحظر، استيراد المركبات الكهربائية الجديدة أو المستعملة غير المطابقة لهذه التعليمات، وتشترط على المورد تقديم شهادة الموافقة النوعية الأوروبية للمركبة، أو شهادة المطابقة لمواصفات السلامة، لمرة واحدة لكل طراز ولكل مورد، وتقوم مؤسسة المواصفات والمقاييس بالتحقق من صحة تلك الشهادات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواصفة الأوروبية المركبات الكهربائية حماية المستهلك البطاريات الكهربائية قوة المحرك
إقرأ أيضاً:
تفاصيل لقاء رئيس جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية مع نائب أمين عام جمعية الصين اليوم
التقى الدكتور جمال تاج عبدالجابر رئيس جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية اليوم الخميس Mary –Deputy Security General of Snaeia نائب أمين عام جمعية الصين بشمال افريقيا للابتكار وذلك لمناقشة خطة تنفيذ بروتوكول التعاون المُبرم بين جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية ووكلية التكنولوجيا المهنية قويتشو للإلكترونيات والمعلومات بالصين
وجاء ذلك بحضور، الدكتور أحمد الجيوشى أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجى، والدكتور محمد وطني الخبير الفني بالمجلس الأعلى للجامعات التكنولوجية، والدكتور أحمد سعد عميد الكلية التكنولوجية المصرية الألمانية بجامعة أسيوط التكنولوجية الدولية
وتناول اللقاء مناقشة كافة المحاور المتعلقة بتفعيل البروتوكول وفق الأهدف التي نص عليها المُوقع في أكتوبر الماضي.
وأكد الدكتور جمال تاج على حرص جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية على تنفيذ محاور الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030 والتي تهدف إلي توفير فرص تعليمية متميزة للطلاب المصريين التي تتوافق مع أفضل المعايير الدولية، من خلال فتح المجال لمزيد من الشراكات والاتفاقات مع دول العالم التي تمتلك تجربة مُتميزة في التعليم الجامعي.
وصرح الدكتور جمال تاج، أن الجامعة بدأت بالفعل في اتخاذ أولى خطوات تفعيل البروتوكول وهي الإعلان عن فتح باب التسجيل للمنحة وفق الشروط التي حددها الجانب الصيني والمُتفق عليها في بروتوكول التعاون، مشيرًا إلى أن المنحة ستتضمن 30 طالب وطالبة فقط من البرامج المستهدفة، وسيتم إختيارهم وفق عدة خطوات ومراحل سيعلن عنها لاحقًا.
والجدير بالذكر أن البروتوكول يهدف إلى توطيد أواصر العلاقات وتعزيز سبل التعاون بين الطرفين؛ كما تهدف مذكرة التفاهم إلى تشجيع الطرفين على بدء أنشطة تعاونية في مجالات التعليم والبحث العلمي، وتعزيز التفاهم الدولي والتعاون الأكاديمي وتسهيل التبادل الثقافي بين الجانبين؛ بالإضافة إلى التعاون في عدة مجالات منها: برامج التعليم المشترك (2 + 1)، وبرامج التبادل الأكاديمي بين الجانبين لأعضاء هيئة التدريس، فضلًا عن التبادل الطلابي، وعقد المؤتمرات الأكاديمية المشتركة وبرامج البحث العلمي المشتركة.