خبير: شبكة الإنترنت غير المؤمنة سبب رئيسي لاختراق كاميرات المراقبة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال خبير كاميرات المراقبة محمد سعادة، إن شبكة الإنترنت غير المؤمنة سبب رئيسي لاختراق كاميرات المراقبة بهدف الابتزاز.
وأضاف، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن كاميرات المراقبة هدف للمخربين والباحثين عن الاستغلال والابتزاز، مشيرا إلى أهمية حماية الانترنت المتصل بتلك الكاميرات وعدم استخدام «رقم سري» ضعيف.
وأردف خبير كاميرات المراقبة، أن المستخدم عليه استخدام كاميرات مرور قوية وغير متعارف عليها وتأمين شبكة الانترنت وتحديث النظام باستمرار.
خبير كاميرات المراقبة محمد سعادة: شبكة الإنترنت غير المؤمنة سبب رئيسي لاختراق كاميرات المراقبة بهدف الابتزاز#هذا_المساء مع حسن الطرزي #العربيةFM pic.twitter.com/ikQsor8YfO
— FM العربية (@AlarabiyaFm) August 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كاميرات المراقبة أخبار السعودية آخر أخبار السعودية کامیرات المراقبة
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يهدد الاحتلال بهذا الأمر حال استمرار الخروقات
أكد الجيش اللبناني أن الخروقات الإسرائيلية التي يمارسها جيش الاحتلال ضد السيادة اللبنانية من شأنها أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة المراقبة في ما خص الكشف على المواقع
وشدد الجيش اللبناني علي استمراره في أداء مهماته المعقدة لبسط سلطة الدولة على جميع أراضيها وضمان أمن لبنان واللبنانين
ومنذ قليل؛ ذكر الجيش اللبناني أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دأبت في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة.
وقال الجيش اللبناني في بيان له : إن خروق الاحتلال تحولت إلى عدوان يومي على سيادة لبنان غير مكترث لآلية وقف النار وجهود لجنة المراقبة
واضاف الجيش: الاعتداءات جاءت عشية الأعياد في سعي واضح من العدو إلى عرقلة نهوض وطننا وتعافيه واستفادته من الظروف الإيجابية المتوافرة.
وتابع الجيش اللبناني قائلا : و فور إعلان العدو عن تهديداته باشرت القيادة التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء
وزاد الجيش اللبناني: فور إعلان العدو عن تهديداته توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح.
وختم الجيش اللبناني في نهاية بيانه : إمعان العدو في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة المراقبة ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش.