الثورة نت/
وثق مركز معلومات فلسطين “معطي”، 164 عملًا مقاومًا في الضفة الغربية والقدس المحتلتين خلال الأسبوع الماضي.
وأكد المركز في إحصائية أصدرها اليوم الجمعة، تواصل عمليات المقاومة في الضفة والقدس خلال الأسبوع الماضي، وأسفرت عن إصابة ثمانية جنود في صفوف الاحتلال، إلى جانب استشهاد 30 فلسطينيًا.

وتنوعت عمليات المقاومة ما بين عمليات إطلاق نار واشتباكات مسلحة وتفجير عبوات ناسفة وتصدي لاعتداءات المستوطنين.

ورصد المركز 27 عملية إطلاق نار واشتباك مسلح، وعملية دهس، وتفجير 30 عبوة ناسفة، إضافة إلى إعطاب أربع آليات عسكرية لجيش العدو وإحراق موقع عسكري.

ولفت إلى أن الشبان الثائر تصدوا لـ13 اعتداء للمستوطنين والإضرار وتدمير أربع مركبات للمستوطنين في مناطق متفرقة بالضفة، إلى جانب استهداف جيش العدو الصهيوني بثلاث زجاجات حارقة ومفرقعات نارية.
وحسب “معطي”، اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات العدو في مناطق عدة بالضفة، تركزت في 64 نقطة، وتخللها إلقاء حجارة، إلى جانب خروج 16 مظاهرات شعبية منددة بجرائم العدو الصهيوني.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

في أول عملية إسناد لحلف حضرموت.. استهداف تعزيزات للانتقالي اثناء خروجها من عدن

الجديد برس| خاص| بدأت قبائل أبين، الأحد، تنفيذ عمليات إسناد لـ حلف قبائل حضرموت شرقي اليمن، في مؤشر على اتساع رقعة الأزمة في حضرموت وتأثيرها على مجمل مناطق سيطرة التحالف الإماراتي–السعودي جنوبًا وغربًا. وبحسب مصادر قبلية، فقد استهدف مسلحون تعزيزات تابعة للانتقالي أثناء مرورها من عدن، ما أدى إلى تدمير طقم عسكري وسقوط قتلى وجرحى، في تطور يعكس دخول أبين على خط المواجهة المرتقبة. وتعد أبين إحدى أبرز الجبهات المتوقع اشتعالها ضد الانتقالي، خصوصًا مع تصاعد التحشيدات ضد المنطقة العسكرية الأولى التي يقودها صالح الجعيملان، المنتمي إلى المحافظة، والذي شغل سابقًا منصب قائد حراسة الرئيس هادي. وتشير التقديرات إلى أن أي توسع لدور أبين في مواجهة الانتقالي قد يفضي إلى قطع خط إمداد حيوي للفصائل الإماراتية في حضرموت، ويدفع بالمعارك مجددًا نحو تخوم عدن. وفي موازاة ذلك، لا تقتصر عوامل التوتر على أبين، إذ يسود الساحل الغربي قلق واسع من احتمال تحريك السعودية لجبهة المخا المؤجلة. وأكدت مصادر قبلية في الساحل الغربي أن طارق صالح وجّه فصائله الموالية للإمارات برفع الجاهزية القتالية تحسبًا لهجوم من تعز، بعد تقارير استخباراتية تشير إلى إمكانية تلقي الفصائل الموالية للسعودية ضوءًا أخضر لفتح معركة جديدة ضد معاقل الإمارات هناك، لتخفيف الضغط عن قواتها في هضبة حضرموت النفطية. وتكشف هذه التطورات حجم الأزمة المتصاعدة بين القوى الموالية للتحالف، وتبرز هشاشة المشهد الأمني والعسكري في مناطق سيطرته من الشرق إلى الغرب، في ظل تنافس إقليمي يعامل المناطق اليمنية الخاضعة لسيطرته كمساحات نفوذ تُدار كقطع شطرنج.

مقالات مشابهة

  • في أول عملية إسناد لحلف حضرموت.. استهداف تعزيزات للانتقالي اثناء خروجها من عدن
  • الاحتلال الإسرائيلي يصعد عمليات الاعتقال في الضفة الغربية والقدس المحتلتين
  • بلديات غزة تُعلن اقتراب انهيار الخدمات الأساسية لعدم توفر الوقود
  • اعتداءات إسرائيلية متواصلة على غزة.. قصف وإطلاق نار وتفجير “روبوتات”
  • مداهمات واعتقالات في عدة مناطق بالضفة
  • الاحتلال يداهم مناطق بالضفة ويعتقل مواطنين وينكل بعددٍ منهم
  • طيران الاحتلال يضرب غزة .. وقوات إسرائيلية تقتحم مناطق بالضفة الغربية
  • الحديدة .. قبائل مربع الحسينية بالمنصورية تُعلن النفير العام لمواجهة العدو
  • حماس: جيش الاحتلال يكثَّف من عمليات قصفه لقطاع غزة برا وبحرا وجوا
  • سياسي أنصار الله يؤكد وقوفه إلى جانب سوريا في مقاومة العدوان الصهيوني