“المشير حفتر” يجري جولة ميدانية في درنة لمتابعة مشاريع إعادة الإعمار
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
الوطن | متابعات
أجرى القائد العام للقوات المسلحة الليبية، المشير خليفة حفتر، جولة ميدانية في مدينة درنة، برفقة رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، ورئيس الحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد، ومدير عام صندوق التنمية وإعمار ليبيا المهندس بالقاسم حفتر.
شملت الجولة زيارة عدد من المرافق الحيوية المستهدفة بالإعمار، مثل مستشفى الهريش، مواقع إنشاء الجسور، ومسجد الصحابة، الذي يُعد معلماً تاريخياً ودينياً بارزاً في المدينة ومنطقة الجبل الأخضر.
تهدف هذه الجولة إلى متابعة سير أعمال الإنشاءات والصيانة، والاطلاع على آخر مستجدات إعادة الإعمار وتحسين البنية التحتية في المدينة، ضمن الجهود المكثفة المبذولة لإعادة إعمار درنة.
الوسوم#القيادة العامة #المشير حفتر #مدينة درنة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: القيادة العامة المشير حفتر مدينة درنة ليبيا
إقرأ أيضاً:
مصر وقطر والأردن والسعودية توحد المواقف في نيويورك لدعم غزة وتفعيل خطة إعادة الإعمار
عقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة سلسلة لقاءات مع عدد من نظرائه العرب، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى المعني بالتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، المنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
وشملت اللقاءات التي عقدت في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين مصر والدول العربية الشقيقة كلاً من الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة قطر، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، والأمير فيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية.وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالسكرتير العام للأمم المتحدة
وزير الخارجية: نطمح إلى تحقيق توافق دولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية
وتناول الاجتماع تطورات الوضع في قطاع غزة، والجهود المشتركة التي تقودها مصر وقطر بالتعاون مع الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار، وتأمين إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، ووقف نزيف الدم الفلسطيني، إلى جانب تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل عاجل ودون عوائق.
كما بحث الوزراء سبل تفعيل الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لعقد "مؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار" بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة.
وعكس اللقاء توافقًا واضحًا في الرؤى ووحدة في المواقف بين الدول الأربع، مع تأكيد مشترك على ضرورة مواصلة الجهود السياسية والدبلوماسية لحل أزمات المنطقة. كما اتفق الوزراء على مواصلة التنسيق والتشاور لتعزيز المصالح المشتركة وتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي.