احتجاجات في قبرص ضد الدور البريطاني في الهجمات الإسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
يمانيون – متابعات
تظاهر المئات من القبارصة اليونانيين احتجاجًا على الدور الذي تلعبه القواعد البريطانية في اليونان، حيث تُحَدِّث الأنشطة العسكرية البريطانية المستمرة في دعم الهجمات الإسرائيلية على غزة.
تجمع المتظاهرون اليوم الاثنين خارج القاعدة الجوية البريطانية “أكروتيري” الواقعة في الأراضي اليونانية، مطالبين الحكومة القبرصية اليونانية باتخاذ إجراءات لوقف العمليات العسكرية التي تنطلق من المنشآت البريطانية في الجزيرة في شرق البحر الأبيض المتوسط.
رفع المحتجون لافتات وأعلام مؤيدة لفلسطين، مؤكدين أن طائرات التجسس البريطانية تُعِين “إسرائيل” المحتلة في جمع المعلومات عن العمليات في غزة. وعبر هاريس كارامانو، المسؤول في الحزب التقدمي للعمال (AKEL)، عن أن “مئات الأطنان من القنابل والذخائر قد مرت من هنا، مما ساهم في التدمير الكامل لغزة”.
من جانبها، زعمت المتحدثة باسم القواعد البريطانية أن “أي رحلة جوية تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني لم تنقل شحنات قاتلة إلى القوات الإسرائيلية”.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
برشلونة مهدد بعقوبات قاسية من يويفا.. اعرف التفاصيل
يواجه نادي برشلونة الإسباني ، عقوبات قاسية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، الموسم المقبل.
وبحسب صحيفة التايمز، فإن برشلونة انتهك القواعد المالية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) للعام الثاني على التوالي، مما يعرضه لخطر الغرامة لانتهاكه قواعد اللعب المالي النظيف المطبقة في أوروبا تحت مظلة الاتحاد الذي يرأسه تشيفرين.
وأضافت الصحيفة، أن تشيلسي وأستون فيلا انتهكا هذه القواعد، وهذه هي المرة الأولى التي يخرقان فيها هذه القواعد، مما قد يخفف من عقوباتهما.
وخسر برشلونة استئنافًا في أكتوبر الماضي أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS) ضد غرامة قدرها 500,000 يورو فرضها عليه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) بسبب تقديمه تقارير غير صحيحة عن أرباحه.
برشلونة انتهك القانون للعام الثاني على التوالي، وبالتالي يواجه أكثر من مجرد غرامة مالية، ووفقًا للوائح فإن الأندية التي تكرر المخالفة في عام ثانٍ قد يُحدَّد عدد لاعبيها المسجلين في دوري أبطال أوروبا أو حتى تُخصم نقاطها من رصيدها للموسم.
الهدف الأساسي من اللوائح المالية الجديدة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، هو تقليل خسائر الأندية التي تعاني من اختلالات مالية تدريجيًا على مدى ثلاث سنوات.