فاز صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين بجائزة أفضل فريق للموارد البشرية في دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك ضمن جوائز الموارد البشرية لدول مجلس التعاون الخليجي GCC GOV HR Awards لعام 2024م، التي عقدت مؤخرًا في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة.
وتهدف جوائز الموارد البشرية لدول مجلس التعاون إلى إبراز النماذج المتميزة في مجال الموارد البشرية ضمن القطاع العام والقطاع الخاص، ويُحتفى فيها بالأفراد والفرق والمنظمات المُسهمة في تطوير القيادات، وإدارة القوى العاملة، وتعزيز مشاركة الموظفين، وتنفيذ استراتيجيات فعّالة للموارد البشرية.


وتُوِّج الصندوق بجائزة فريق الموارد البشرية الحكومي الأفضل في دول مجلس التعاون الخليجي نظير الجهود الحثيثة والسعي المتواصل من إدارة الموارد البشرية، المتمثلة في تطبيق أفضل الممارسات من البرامج والمبادرات؛ بهدف الوصول لبيئة عمل إيجابية، تحفّز الإبداع والابتكار، وتعزّز من إنتاجية الكوادر والعقول المستقطبة.
وجاء هذا التتويج ليترجم القفزة النوعية التي تحققت للصندوق في مجال تحسين بيئة العمل، والقدرة على استقطاب وتطوير المواهب والكفاءات البشرية، والاحتفاظ بهم، حيث تُمنح هذه الجائزة لفرق الموارد البشرية الأكثر نجاحًا، التي ركزت على تشغيل البرامج التي توجد الابتكار، وتسهل من نشر المعرفة والتعاون.
يُذكر أن الصندوق حصد مؤخرًا شهادة أفضل بيئة عمل حسب تصنيف المنظمة العالمية Great Place To Work المعتمدة في مجال تقييم بيئات العمل لمختلف المنظمات، وفقًا لمنهجية عالمية موحدة، يتم تطبيقها في أكثر دول العالم.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الموارد البشریة مجلس التعاون

إقرأ أيضاً:

100 % من الأُسر بدول الخليج يمكنها الحصول على مياه الشرب والكهرباء

 

 

مسقط- الرؤية

تكشف البيانات الصادرة عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن نسبة السكان الذين يعيشون في أسر معيشية يمكنها الحصول على خدمات مياه شرب آمنة وكهرباء، بلغت 100%؛ مرتفعة عن النسبة العالمية البالغة 91%.

وبلغت النسبة في التعليم في مدارس ابتدائية ملائمة للأشخاص ذوي الإعاقة 100%، مقارنة بالنسبة العالمية 50%، في حين بلغت التغطية الصحية 72% مقارنة مع 68% كنسبة عالمية (على الرغم من تفاوت المعدلات في دول المجلس).

وتولي دول المجلس الأسرةَ اهتمامًا بالغًا في إطار عملها المشترك؛ حيث أفردت لها هدفًا خاصًا في الاستراتيجية السُكَّانية لدول المجلس؛ حيث إن الهدف الثامن في محور التنمية الاجتماعية والمتمثل في المحافظة على مكونات الأسرة وتعزيز دورها كنواة للمجتمع، يتضمن مسار تحقيق هذا الهدف، من خلال دعم الأسرة وتقوية أواصرها وتأمين الحياة الكريمة للأسرة بمختلف أفرادها، وحمايتهم من العوز من خلال عدد من الآليات التي تتضمن توسيع نطاق شبكات الضمان الاجتماعي؛ لتُشكِّل كافة الحالات التي تحتاج إلى مساعدة، وبما يكفل سد احتياجاتها المعيشية وتقييم دوري لضوابط الحصول على المعونات وكفالة أوجه العيش الكريم للأسر المحتاجة من خلال تأمين فرص العمل لأفرادها وتشجيع المشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تمارسها المرأة من داخل بيتها.

مقالات مشابهة

  • الكويت.. قرار جديد لدخول المقيمين بدول الخليج بتأشيرة من المنفذ مباشرة
  • انطلاق الاجتماع الخليجي لتسعير المستحضرات الصيدلانية في ظفار
  • مجلس التعاون الخليجي يرحب بإعلان أستراليا ونيوزيلندا الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • مجلس التعاون الخليجي يرحب باعتراف أستراليا ونيوزيلندا «المحتمل» بدولة فلسطين
  • “الحويج” يبحث مع الهلال الأحمر سبل التعاون وتعزيز العمل المشترك
  • الكويت تصدر قرارا هاما بشأن دخول الأجانب المقيمين بدول الخليج إلى أراضيها
  • جامعة طيبة تفتح باب التسجيل في دبلوم إدارة الموارد البشرية
  • 100 % من الأُسر بدول الخليج يمكنها الحصول على مياه الشرب والكهرباء
  • وزير “الموارد البشرية” يستقبل المشاركين من “إخاء” في اللقاء الكشفي العالمي بالبرتغال
  • “ذا أتلتيك” تسأل عن حظوظ محمد صلاح للفوز بالكرة الذهبية