أسعار القمح الروسي تواصل مكاسبها الأسبوعية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
واصلت أسعار تصدير القمح الروسي مكاسبها الأسبوع الماضي، مع استمرار التوترات الجيوسياسية، وتصدير شحنات قياسية.
وذكرت شركة إيكار للاستشارات الزراعية، أن سعر القمح الروسي الذي يحتوي على بروتين بنسبة 12.5 بالمئة، والمقرر توريده على أساس تسليم ظهر السفينة في بداية سبتمبر، بلغ 250 دولارا للطن الأسبوع الماضي، ارتفاعا من 248 دولارا في الأسبوع السابق له.
وكتبت شركة سوفيكون للاستشارات الزراعية، التي تركز أنشطتها على روسيا، في مذكرتها الأسبوعية "تنتشر أنباء على أن وزارة الزراعة الروسية تريد تعديل الحد الأدنى غير الرسمي لأسعار القمح إلى 260 دولارا للطن على أساس تسليم ظهر السفينة".
وقالت سوفيكون، إن إجمالي صادرات روسيا من القمح في أغسطس، تراوح بين 4.8 و5.1 مليون طن، مقارنة مع 3.5 مليون طن في أغسطس 2022، ومع متوسط 4.7 مليون طن لكل شهور أغسطس السابقة.
ونقلت سوفيكون عن بيانات صادرة عن الموانئ، أن روسيا صدرت 1.26 مليون طن من الحبوب الأسبوع الماضي، مقارنة مع 1.23 مليون طن في الأسبوع السابق له، منها 1.19 مليون طن من القمح.
وأضافت أن هذا هو أكبر عدد من شحنات القمح يجري تصديرها أسبوعيا منذ أغسطس 2021.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القمح الروسي روسيا صادرات روسيا الحبوب القمح الروسي أسعار القمح الروسي القمح الروسي روسيا صادرات روسيا الحبوب اقتصاد ملیون طن
إقرأ أيضاً:
عودة 1.5 مليون لاجئ ونازح سوري إلى مناطقهم منذ 8 ديسمبر الماضي
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت الأمم المتحدة، عودة أكثر من 1.5 مليون لاجئ ونازح سوري إلى مناطقهم، بعد سقوط النظام السابق في 8 ديسمبر 2024.
جاء ذلك، على لسان أيدم وسورنو، مديرة العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في مؤتمر صحفي عبر الاتصال المرئي.
وقالت وسورنو: يحتاج 16.5 مليون شخص في سوريا للمساعدات الإنسانية والحماية، مؤكدةً استمرار العمليات الإنسانية رغم الصعوبات المتزايدة.
وأضافت: «تصل مساعدات الأمم المتحدة وشركائها إلى ما متوسطه 2.4 مليون شخص شهرياً من خلال عملياتها المحلية والعابرة للحدود».
وأعربت عن أملها أن يسهم رفع العقوبات الأميركية والأوروبية عن سوريا، في تسهيل عملية الانتعاش والتنمية.
وتابعت: «عاد أكثر من مليون نازح إلى مناطقهم، وأكثر من نصف مليون لاجئ عادوا من البلدان المجاورة لسوريا إلى بلدهم».